هنيئاً لنا بكم قيادةً وشعباً
تولي قيادة المملكة العربية السعودية اهتماماً كبيراً بالإنسان أياً كان على أرضها أوخارجها، فهي الدولة التي تقدر قيادتها الرشيدة الإنسان والإنسانية، لتفعيل هذا النهج الذي وضعه المؤسس رحمه الله وسار عليه أبنائه من بعده.
وها هي أزمة الفيروس كورونا المستجد أكدت بل وتؤكد هذا النهج الفريد والمعمول به في مملكتنا الحبيبة، والتي كرست جهودها عبر كل المؤسسات الحكومية لمواجهته بمختلف الوسائل.
وجندت رجالات هم أهلاً للثقة التي أوكلت لهم وكانوا ولازالوا خير من يقوم بها وبكل حرص وأمانة لخدمة المواطن والمقيم على حد سواء.
وها هي الحكومة تؤكدذلك بتضمين مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في أمر خادم الحرمين الشريفين يبرز البعد الإنساني الذي يوليه الملك المفدى للأمن الصحي لمواطني المملكة والمقيمين فيها دون تمييز بين من يستحق الرعاية الطبية لمواجهة تحديات وتداعيات أزمة وباء كورونا، وخاصة تداعيات الإجراءات الاحترازية التي فرضتها الدولة على كافة المواطنين والمقيمين.
بل وتقديم الرعاية الصحية مجانًا لمخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود المصابين بفيروس كورونا أو المشتبه في إصابتهم به، في المستشفيات والمراكز الطبية الحكومية والخاصة، بدون أي تبعات قانونية.
وفي الوقت نفسه تلك التسهيلات والإعفاءات وغيرها من الإجراءات التي تخفف عن الناس أعباء الحظر الصحي وتداعياته، وجاء قرار خادم الحرمين وولى عهده حفظهم الله بإعفاء أصحاب الإقامات من رسوم التجديد، كنموذج على التسهيلات التي تطلقها القيادة الرشيدة بشكل مستمر للتخفيف على الناس من عبء الأزمة.
هذا نموذج من العديد من النماذج التي أعطت الجميع الإحساس والثقة الكاملة بأن القيادة الرشيدة في المملكة تشعر بمعاناة الأخرين وتقدر التزامها بالإجراءات المفروضة عليها وتسعى دائماً للتخفيف عنها.
وهو ما أكده ويؤكده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله.
بالحث على ما يساند ويذلل الصعاب أمام أعمال الجميع لعبور هذه الفترة الاستثنائية التي تمر بها المملكة وبمشاركة العالم. نحمد الله على هذه الروح الطيبة.
ونحمد الله على هذا البلد الآمين الأمن العظيم ونحمد الله على هذا الشعب الواعي والمثقف المتعاضد والمتكاتف مع قيادته في كل الظروف.
وسيسجل التاريخ للمملكة العربية السعودية لتضيف الى صفحاتها ألمضيئة والخالدة في تعاملها الإنساني الراقي داخلياً وخارجياً مع أزمة كرونا
هنيئاً لنا بكم قيادةً وشعباً ورجالات الحكومة في كل مجال
وها هي أزمة الفيروس كورونا المستجد أكدت بل وتؤكد هذا النهج الفريد والمعمول به في مملكتنا الحبيبة، والتي كرست جهودها عبر كل المؤسسات الحكومية لمواجهته بمختلف الوسائل.
وجندت رجالات هم أهلاً للثقة التي أوكلت لهم وكانوا ولازالوا خير من يقوم بها وبكل حرص وأمانة لخدمة المواطن والمقيم على حد سواء.
وها هي الحكومة تؤكدذلك بتضمين مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في أمر خادم الحرمين الشريفين يبرز البعد الإنساني الذي يوليه الملك المفدى للأمن الصحي لمواطني المملكة والمقيمين فيها دون تمييز بين من يستحق الرعاية الطبية لمواجهة تحديات وتداعيات أزمة وباء كورونا، وخاصة تداعيات الإجراءات الاحترازية التي فرضتها الدولة على كافة المواطنين والمقيمين.
بل وتقديم الرعاية الصحية مجانًا لمخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود المصابين بفيروس كورونا أو المشتبه في إصابتهم به، في المستشفيات والمراكز الطبية الحكومية والخاصة، بدون أي تبعات قانونية.
وفي الوقت نفسه تلك التسهيلات والإعفاءات وغيرها من الإجراءات التي تخفف عن الناس أعباء الحظر الصحي وتداعياته، وجاء قرار خادم الحرمين وولى عهده حفظهم الله بإعفاء أصحاب الإقامات من رسوم التجديد، كنموذج على التسهيلات التي تطلقها القيادة الرشيدة بشكل مستمر للتخفيف على الناس من عبء الأزمة.
هذا نموذج من العديد من النماذج التي أعطت الجميع الإحساس والثقة الكاملة بأن القيادة الرشيدة في المملكة تشعر بمعاناة الأخرين وتقدر التزامها بالإجراءات المفروضة عليها وتسعى دائماً للتخفيف عنها.
وهو ما أكده ويؤكده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله.
بالحث على ما يساند ويذلل الصعاب أمام أعمال الجميع لعبور هذه الفترة الاستثنائية التي تمر بها المملكة وبمشاركة العالم. نحمد الله على هذه الروح الطيبة.
ونحمد الله على هذا البلد الآمين الأمن العظيم ونحمد الله على هذا الشعب الواعي والمثقف المتعاضد والمتكاتف مع قيادته في كل الظروف.
وسيسجل التاريخ للمملكة العربية السعودية لتضيف الى صفحاتها ألمضيئة والخالدة في تعاملها الإنساني الراقي داخلياً وخارجياً مع أزمة كرونا
هنيئاً لنا بكم قيادةً وشعباً ورجالات الحكومة في كل مجال