السعودية وطن التكاتف والتعاون في المحن
قيمة الإنسان كبيرة جداً في المملكة العربية السعودية لا تقدر بثمن ولن تجد بلد في الدنيا يعتني بمواطنيه مثل السعودية فحكامنا نذروا أنفسهم لخدمة الشعب ومن يعيش في هذا البلد بلد قادته يبحثون عن كل ما يجعل أبناء وبنات الوطن في رغدٍ من العيش الهني الكريم ولذلك فإن الاقتصاد هو المحرك الرئيسي لعجلة التنمية التي لا تتوقف ، تراهم يضحون من أجلنا بكل غالٍ ويخسر الاقتصاد من أجل سلامتنا وصحتنا والذي لا يدرك ماتقدمه السعودية لأبنائها إما جاحد أو مكابر أو متناقض مع نفسه .
الواجب على أصحاب المنشآت الصحية أن يبادروا ويقدموا العون للدولة من خلال تجهيز أقسام لاستقبال الحالات المصابة بوباء ما يعرف بفيروس كورونا
وعلى أصحاب رؤوس الأموال أن يقدموا ويعينوا ويساهموا في الدعم والمساندة بكل ما يستطيعون .
الدولة أعانها الله وأغناها سبحانه لديها الإمكانات الكبيرة التي تستطيع أن تسيطر على مثل هذا الوباء بإذن الله تعالى ونريد تظافر الجهود ونحن مع حكومتنا في جميع الظروف والأزمات التي تمر بها الدولة وهذه الوطنية الصادقة .
الذي يشعرك بالفخر والاعتزاز أنك تعيش في بلدٍ أبناؤه متكاتفين ومتعاونين ومتعاضدين مع حكامهم والمواطنون في الشمال يتألمون كثيراً عند سماعهم لمريض في جنوب البلاد ومن في الغرب يحزن لمن في المنطقة الشرقية والمنطقة الوسطى وقلب مملكتنا الحبيبة حفظها الله من كل مكروه يؤلمنا جميعًا وعلينا أن نكون عوننا للمسؤولين فيما يقدمونه من جهود لاحتواء هذا الداء بأن نتبع التوجيهات والإرشادات ولا نغادر البيوت إلا للضرورة حتى نحمي أنفسنا وأسرنا .
نثق تمام الثقة أننا في دولة لن تجد أحرص منها على تقديم كل ما يكون عون لك على تجاوز هذه الأزمة بكل اقتدار وهم يسهرون ويحضرون الخبراء وتقام المؤتمرات والندوات من أجلنا جميعاً ومن أجل سلامتنا وسلامة من يعيشون معنا .
الأزمات تحدث وقد حدث مثل هذا من قبل وتجاوزت الدولة أيدها الله وسيكون هذا الوباء من الماضي بإذن الله سبحانه وتعالى ثم بفضل الجهود التي تبذل ليلاً ونهاراً من أجل أن يكون هذا الشعب في أتم الصحة والأمان .
التزامك بالإرشادات والتعليمات والحجر في المنزل هو السبيل الذي يحميك من شر هذا الفيروس ويصنع الفارق في التدابير الوقائية .
الواجب على أصحاب المنشآت الصحية أن يبادروا ويقدموا العون للدولة من خلال تجهيز أقسام لاستقبال الحالات المصابة بوباء ما يعرف بفيروس كورونا
وعلى أصحاب رؤوس الأموال أن يقدموا ويعينوا ويساهموا في الدعم والمساندة بكل ما يستطيعون .
الدولة أعانها الله وأغناها سبحانه لديها الإمكانات الكبيرة التي تستطيع أن تسيطر على مثل هذا الوباء بإذن الله تعالى ونريد تظافر الجهود ونحن مع حكومتنا في جميع الظروف والأزمات التي تمر بها الدولة وهذه الوطنية الصادقة .
الذي يشعرك بالفخر والاعتزاز أنك تعيش في بلدٍ أبناؤه متكاتفين ومتعاونين ومتعاضدين مع حكامهم والمواطنون في الشمال يتألمون كثيراً عند سماعهم لمريض في جنوب البلاد ومن في الغرب يحزن لمن في المنطقة الشرقية والمنطقة الوسطى وقلب مملكتنا الحبيبة حفظها الله من كل مكروه يؤلمنا جميعًا وعلينا أن نكون عوننا للمسؤولين فيما يقدمونه من جهود لاحتواء هذا الداء بأن نتبع التوجيهات والإرشادات ولا نغادر البيوت إلا للضرورة حتى نحمي أنفسنا وأسرنا .
نثق تمام الثقة أننا في دولة لن تجد أحرص منها على تقديم كل ما يكون عون لك على تجاوز هذه الأزمة بكل اقتدار وهم يسهرون ويحضرون الخبراء وتقام المؤتمرات والندوات من أجلنا جميعاً ومن أجل سلامتنا وسلامة من يعيشون معنا .
الأزمات تحدث وقد حدث مثل هذا من قبل وتجاوزت الدولة أيدها الله وسيكون هذا الوباء من الماضي بإذن الله سبحانه وتعالى ثم بفضل الجهود التي تبذل ليلاً ونهاراً من أجل أن يكون هذا الشعب في أتم الصحة والأمان .
التزامك بالإرشادات والتعليمات والحجر في المنزل هو السبيل الذي يحميك من شر هذا الفيروس ويصنع الفارق في التدابير الوقائية .