المرأة في يوم المرأة
تتعدد تداعيات ومفاهيم اليوم العالمي للمرأة من شخص لأخر ولعلي استلهم منه بعضًا من التجارب.لأن يكون محطة فارقة وليشكل حالة احتفالية مختلفة ،للمبدعات واللاتي كان لهن طموح عالي ، بعد أن وطأن ساحة الكفاح ،إن اليوم العالمي للمرأة سيسجل للرائدات عبر التاريخ بأحرف من ذهب عبر العصور ،لأجيال المستقبل ، ولكل امرأة بعزيمة وإصرار استطاعت أن تقدم لمجتمعها شيئاً بكل همة واقتدار وأن تحصل على حقوقها وبحضور ملموس في كل مختلف نواحي الحياة وبرغم من كل الصعوبات التي واجهتها، إلا إنها مضت بثبات وعزيمة وإصرار.
واليوم ومن خلال هذه العجالة سوف اتحدث عن الصعوبات التي واجهت كل مبدعة في بداية مشوارها لتحقيق طموحاتها في جميع المجالات .
ففي هذه الحياة يستبق الجميع لفعل الخير،
تعلمنا من الحياة أن هناك فرقاً كبيرًا بين التجربة والخبرة، وأن البعض عقله يسبق سنه بكثير، وأن الاختلافات العمرية ليست مقياسًا للثقافة والمعرفة، لنكن أكثر حذرًا في اختياراتنا، وأكثر فطنةً في قراراتنا، متى انتهزنا الفرصة للتقدم، أو ننتظر فرصة أفضل ، لنتجنب من يحاولون عرقلة مسيرتنا ويدمرون حياتنا.
ليكن شعارك عزيزتي التميز لأنك : لست نسخةً مكررةً عن أحد، ولن أكون درسًا لِـسواي، كوني شامخه ولا تتنازلي عن مبادئك أبدًا.
البعض يعانون أمراضًا نفسيةً خافيةً وتظهر مع تغيير ظروف الحياة وتقلبات زمانه وفصوله، ويظنون أن المرأة العاملة سَـتُدمر ذاتها لإرضائهم نفسياً وفكرياً مهما كانت مكانتهم ، لقد درست كل شيءٍ برؤيةٍ ثابتةٍ، تحررت من عقبات كثيرةٍ وقيودٍ قد تعيق أي خطوة للأمام،
لقد انتصرت على الفشل وكانت الإرادة قوية، تمكنت من هزيمة ( ليت و لو) التي تقع بين المطرقة والسندان وتقدمت خطوات للعلم والفكر والإبداع عبر تلون أبدعتها في جميع المجالات ،وقاربت على التعثُّر ثم الهزيمة بسبب أصحاب نفوس مريضة ، كانت ومازالت تحاول تعكير صفو حياتها ، سَـتبقى بإذنه تعالى سدًا منيعًا أمام معاول الهدم وأعداء النجاح وتتواجد في الصفوف الأولى ولن تتأخر أبدًا.
مع الإصرار والعزيمة تفوقت على ذاتها، وبحمدٍ من الله أصبحت امرأة عاملة يشار لها بالبنان بل قدوة لبنات جيلها وأصبحت لها مكانتها بِـاهتمامات متفرِّعة ومشاركات فاعلة داخل وخارج المملكة العربية السعودية ، فمع الطموح والإصرار ينتهي التراخي والكسل والتأخر، وأتمنى أن نزيل النظارة السوداء عن أعيننا و ننظر للحياة بمنظارٍ جميلٍ؛ فالسعي خلف النجاح ليس سهلًا ولكنه ليس مستحيلًا ما دام الهدف نبيلًا.
وها هي تواصل تقدمها ونجاحها بفضل من الله ثم بإصرارها وعزيمتها حتى تخطت الكثير من الصعوبات ، وبإذن الله سائرة بخطىً ثابته بنجاحٍ أكبر.
ماذا بقي؟
أن المعني الحقيقي للنجاح :
أن تتحرري بعقلك لا بجسدك ؛
فالجمال والجاذبية هما في الفكر والقرار المتعقّل.
واليوم ومن خلال هذه العجالة سوف اتحدث عن الصعوبات التي واجهت كل مبدعة في بداية مشوارها لتحقيق طموحاتها في جميع المجالات .
ففي هذه الحياة يستبق الجميع لفعل الخير،
تعلمنا من الحياة أن هناك فرقاً كبيرًا بين التجربة والخبرة، وأن البعض عقله يسبق سنه بكثير، وأن الاختلافات العمرية ليست مقياسًا للثقافة والمعرفة، لنكن أكثر حذرًا في اختياراتنا، وأكثر فطنةً في قراراتنا، متى انتهزنا الفرصة للتقدم، أو ننتظر فرصة أفضل ، لنتجنب من يحاولون عرقلة مسيرتنا ويدمرون حياتنا.
ليكن شعارك عزيزتي التميز لأنك : لست نسخةً مكررةً عن أحد، ولن أكون درسًا لِـسواي، كوني شامخه ولا تتنازلي عن مبادئك أبدًا.
البعض يعانون أمراضًا نفسيةً خافيةً وتظهر مع تغيير ظروف الحياة وتقلبات زمانه وفصوله، ويظنون أن المرأة العاملة سَـتُدمر ذاتها لإرضائهم نفسياً وفكرياً مهما كانت مكانتهم ، لقد درست كل شيءٍ برؤيةٍ ثابتةٍ، تحررت من عقبات كثيرةٍ وقيودٍ قد تعيق أي خطوة للأمام،
لقد انتصرت على الفشل وكانت الإرادة قوية، تمكنت من هزيمة ( ليت و لو) التي تقع بين المطرقة والسندان وتقدمت خطوات للعلم والفكر والإبداع عبر تلون أبدعتها في جميع المجالات ،وقاربت على التعثُّر ثم الهزيمة بسبب أصحاب نفوس مريضة ، كانت ومازالت تحاول تعكير صفو حياتها ، سَـتبقى بإذنه تعالى سدًا منيعًا أمام معاول الهدم وأعداء النجاح وتتواجد في الصفوف الأولى ولن تتأخر أبدًا.
مع الإصرار والعزيمة تفوقت على ذاتها، وبحمدٍ من الله أصبحت امرأة عاملة يشار لها بالبنان بل قدوة لبنات جيلها وأصبحت لها مكانتها بِـاهتمامات متفرِّعة ومشاركات فاعلة داخل وخارج المملكة العربية السعودية ، فمع الطموح والإصرار ينتهي التراخي والكسل والتأخر، وأتمنى أن نزيل النظارة السوداء عن أعيننا و ننظر للحياة بمنظارٍ جميلٍ؛ فالسعي خلف النجاح ليس سهلًا ولكنه ليس مستحيلًا ما دام الهدف نبيلًا.
وها هي تواصل تقدمها ونجاحها بفضل من الله ثم بإصرارها وعزيمتها حتى تخطت الكثير من الصعوبات ، وبإذن الله سائرة بخطىً ثابته بنجاحٍ أكبر.
ماذا بقي؟
أن المعني الحقيقي للنجاح :
أن تتحرري بعقلك لا بجسدك ؛
فالجمال والجاذبية هما في الفكر والقرار المتعقّل.