قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
الانسان بطبعه كتلة من المشاعر وهو سريع التأثر والتأثير ،ومن فضائل الإسلام والإنسانية الرحمة ورحمة الآخرين رسالة تصلك او مقطع او رابط تستبشر خيرًا مدون في اخر الرسالة عبارات فيها البشرى للقارئ الكريم لكن يلزمك اعادة إرسال النص لعشرة من المضافين لديك وسوف تسمع عن خبر يسرك ، وان اهملت او تناسيت او تغافلت او تهاونت في إرسال هذه الرساله فلا تلوم الا نفسك سوف تنزل بك المصائب وتحل بك الكوارث العظيمة.
قد تفقد شي غالي الثمن او تخسر في تجارتك او لاتستطيع تجاوز اختباراتك الدراسية ، وخذ من هذه العبارات التي ماانزل الله بها من سلطان ، من انت حتى تصنف العباد حسب هواك فريق في الجنة وفريق في السعير كأن مفاتح السعادة والشقاء بيده.
المبكي ان هذهِ الرسائل تمرر عن طريق أجهزة أناس يملكون من العلم والدليل الذي يفحم هؤلاء السذج.
أقول لك مستقبلك مرسوم وعمرك محدود الآجال عند خالقك لن تتقدم ولن تتأخر ساعة ، دعك من هذه الخرافات التي أشغلت العباد واهتم بيومك واترك الغد للغد فالله سوف يتولاه عز وجل ، ومن كفاك امس واليوم فسوف يكفيك غداً.
استحلفكم بالله ان يوصل هذا المقطع الى أكبر عدد لاتحرج احد بذا المطلب ربما انك تطلب شي ليس لك حق فيه وتريد اثارة وتعاطف المجتمع بهذا الأسلوب الغير لائق ، ان كان لك حق مستحق فلديك القنوات الرسمية والحقوقية وسوف تحصل على مطلبك.
ومن المؤسف انه رغم انتشار هذه النوعية من الرسائل والمقاطع وكونها ظاهرة تسئ الى هويتنا وثقافتنا الإسلامية.
الباطل مهما صال وجال فسوف ينتهي الى الزوال فلا تلقي بالاً لكل هذه الخرافات والأكاذيب تجاهل مثل تلك الامور وتوكل الله .
قد تفقد شي غالي الثمن او تخسر في تجارتك او لاتستطيع تجاوز اختباراتك الدراسية ، وخذ من هذه العبارات التي ماانزل الله بها من سلطان ، من انت حتى تصنف العباد حسب هواك فريق في الجنة وفريق في السعير كأن مفاتح السعادة والشقاء بيده.
المبكي ان هذهِ الرسائل تمرر عن طريق أجهزة أناس يملكون من العلم والدليل الذي يفحم هؤلاء السذج.
أقول لك مستقبلك مرسوم وعمرك محدود الآجال عند خالقك لن تتقدم ولن تتأخر ساعة ، دعك من هذه الخرافات التي أشغلت العباد واهتم بيومك واترك الغد للغد فالله سوف يتولاه عز وجل ، ومن كفاك امس واليوم فسوف يكفيك غداً.
استحلفكم بالله ان يوصل هذا المقطع الى أكبر عدد لاتحرج احد بذا المطلب ربما انك تطلب شي ليس لك حق فيه وتريد اثارة وتعاطف المجتمع بهذا الأسلوب الغير لائق ، ان كان لك حق مستحق فلديك القنوات الرسمية والحقوقية وسوف تحصل على مطلبك.
ومن المؤسف انه رغم انتشار هذه النوعية من الرسائل والمقاطع وكونها ظاهرة تسئ الى هويتنا وثقافتنا الإسلامية.
الباطل مهما صال وجال فسوف ينتهي الى الزوال فلا تلقي بالاً لكل هذه الخرافات والأكاذيب تجاهل مثل تلك الامور وتوكل الله .