اين #تعليم_المدينة ... من عدل عمر ..؟!
حقيقة عندما نسلّم بأنه لا يخلوا عملا ما دون عوائق فقد كفينا أنفسنا والآخرين العناء في محاولة التبرير .. والا لما قال الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ( رحم الله من أهدى اليّ عيوبي ) وهو رضوان الله عليه المعروف بعدله واستقامته ..
أحبتنا في تعليم المدينه نتمنى أن يثقوا بأن صحيفة غرب بهيئتها التحريرية حريصة كل الحرص على أن يكون لها أكبر رصيد من القراء والمتابعين وأن لديها مهنية لها أسس وضوابط تحث عليها كافة منسوبيها وتلتزم بها .. وليس من حسن الطالع أن تناصب أي جهة كانت العداء ، او أن مطبخها الصحفي فارغا لتصّيد الأخطاء والعثرات ونشرها لقلة المادة المطروحة لديها ..
إدعاء الكمال فيما يقدم من أي مسئول وتمام العطاء وخلوه من أي خطأ أو عائق نظرة فوقيه يخشى أن تكون نهايتها سقوط ذريع موجع لنا جميعا وهو ما لا نريده ..
وليس ادل على ذلك من تعقيب ادارة تعليم المدينة المنسوب لقائدة مدرسة احدى الثانويات بحي العوالي الذي كنا نتمنى ان يكون خرج ذلك الرد عن طريق لجنة شكلت على اثر الواقعة التي تناولتها وسائل التواصل الإجتماعي قبل صحيفة غرب الالكترونية ..
بل كنا نأمل توجيه الشكر والتقدير لصحيفة غرب على ماقامت بنشرة مستندة لوقائع ثابته من خلال الطالبات انفسهن واولياء امورهن ..
اما التلويح بالملاحقات القانونية وجرائم المعلومات فما سنته الدولة إلا لحفظ الحقوق وليس للتخويف والتلويح به في كل مناسبة .. خاصة وأن هذا النظام ببنوده وشروطه ضمن أنظمة وتشريعات مكتملة تحفظ لكل ذي حق حقه ..
السؤال الحاضر لأحبتنا في تعليم المدينة ..
لماذا هذه الثورة العارمة على صحيفة غرب دون غيرها .. وهل كان يفترض ان تحتكم ادارة تعليم المدينة للإفصاح عن حقيقة ما أثير وما بينته الطالبات وشكى منه أولياء امورهن الى تبرير قائدة المدرسة دون توثيق من لجنة حيادية لهذا الغرض ..
آن ثقتنا في صنّاع القرار بتعليم المدينة أكبر من إثبات الحق معهم قبل الفصل فيه .. بل إن ثقتنا أكبر في أن ورود المعلومات لديهم ببعض التجاوزات بحق أبنائنا وبناتنا يعينهم على تلافيها ويكشف جوانب القصور لتصحيحها لما هو افضل وفقا لذات الأسس والإهتمامات التي ذهب اليها خطاب ادارة تعليم المدينة على لسان قائدة المدرسة التي لا نلومها في كل حرف حواه ردها .. لكنه كشف جوانب انكى وابكى ولم يبق الا تطبيق مقولة ، يكاد المريب أن يقول خذوني ..
هي أمنية لكل صاحب قرار مكنّه الله من التحكم في مصائر أبنائنا الطلبة من قائدي وقائدات المدارس أن يفرحوا بما ينقل اليهم سواء عبر وسائل التواصل الإجتماعي أو بعض الصحف ورقية كانت او الكترونية فذلك هو ما يعينهم على استجلاء ما خفى عليهم مما تفرزه بعض الممارسات التي لا نؤمل أن نراها أو نسمع عنها بحق أبنائنا وبناتنا فليس كامل إلا وجه الله سبحانه .. خاصة إذا اسلمنا أن كل تلك الملاحظات دافعها واجب شرعي ووطني وإنساني بحت لا دخل فيه لأحد ولن تجن من ورائه أية صحيفة زيادة أرصدة قرائها إلا بموثوقية ما يطرح بمهنية وحيادية بحته .. والله من وراء القصد
أحبتنا في تعليم المدينه نتمنى أن يثقوا بأن صحيفة غرب بهيئتها التحريرية حريصة كل الحرص على أن يكون لها أكبر رصيد من القراء والمتابعين وأن لديها مهنية لها أسس وضوابط تحث عليها كافة منسوبيها وتلتزم بها .. وليس من حسن الطالع أن تناصب أي جهة كانت العداء ، او أن مطبخها الصحفي فارغا لتصّيد الأخطاء والعثرات ونشرها لقلة المادة المطروحة لديها ..
إدعاء الكمال فيما يقدم من أي مسئول وتمام العطاء وخلوه من أي خطأ أو عائق نظرة فوقيه يخشى أن تكون نهايتها سقوط ذريع موجع لنا جميعا وهو ما لا نريده ..
وليس ادل على ذلك من تعقيب ادارة تعليم المدينة المنسوب لقائدة مدرسة احدى الثانويات بحي العوالي الذي كنا نتمنى ان يكون خرج ذلك الرد عن طريق لجنة شكلت على اثر الواقعة التي تناولتها وسائل التواصل الإجتماعي قبل صحيفة غرب الالكترونية ..
بل كنا نأمل توجيه الشكر والتقدير لصحيفة غرب على ماقامت بنشرة مستندة لوقائع ثابته من خلال الطالبات انفسهن واولياء امورهن ..
اما التلويح بالملاحقات القانونية وجرائم المعلومات فما سنته الدولة إلا لحفظ الحقوق وليس للتخويف والتلويح به في كل مناسبة .. خاصة وأن هذا النظام ببنوده وشروطه ضمن أنظمة وتشريعات مكتملة تحفظ لكل ذي حق حقه ..
السؤال الحاضر لأحبتنا في تعليم المدينة ..
لماذا هذه الثورة العارمة على صحيفة غرب دون غيرها .. وهل كان يفترض ان تحتكم ادارة تعليم المدينة للإفصاح عن حقيقة ما أثير وما بينته الطالبات وشكى منه أولياء امورهن الى تبرير قائدة المدرسة دون توثيق من لجنة حيادية لهذا الغرض ..
آن ثقتنا في صنّاع القرار بتعليم المدينة أكبر من إثبات الحق معهم قبل الفصل فيه .. بل إن ثقتنا أكبر في أن ورود المعلومات لديهم ببعض التجاوزات بحق أبنائنا وبناتنا يعينهم على تلافيها ويكشف جوانب القصور لتصحيحها لما هو افضل وفقا لذات الأسس والإهتمامات التي ذهب اليها خطاب ادارة تعليم المدينة على لسان قائدة المدرسة التي لا نلومها في كل حرف حواه ردها .. لكنه كشف جوانب انكى وابكى ولم يبق الا تطبيق مقولة ، يكاد المريب أن يقول خذوني ..
هي أمنية لكل صاحب قرار مكنّه الله من التحكم في مصائر أبنائنا الطلبة من قائدي وقائدات المدارس أن يفرحوا بما ينقل اليهم سواء عبر وسائل التواصل الإجتماعي أو بعض الصحف ورقية كانت او الكترونية فذلك هو ما يعينهم على استجلاء ما خفى عليهم مما تفرزه بعض الممارسات التي لا نؤمل أن نراها أو نسمع عنها بحق أبنائنا وبناتنا فليس كامل إلا وجه الله سبحانه .. خاصة إذا اسلمنا أن كل تلك الملاحظات دافعها واجب شرعي ووطني وإنساني بحت لا دخل فيه لأحد ولن تجن من ورائه أية صحيفة زيادة أرصدة قرائها إلا بموثوقية ما يطرح بمهنية وحيادية بحته .. والله من وراء القصد