لن نقعد خلف مسيرة القافلة
تتطلع القيادة والشعب في المملكة العربية السعودية لأن تُصبح الدولة في الصفوف الأولى مع العالم بحلول عام النماء " 2030 "، وذلك بسواعد شباب الوطن الذين سيتوارثون راية المسؤولية جيلاً بعد جيل.
وهذا ما أكدته التوجهات الحكيمة من القيادة، والتي تولي الشباب الأهمية الأولى، والتي يقودها أمير الشباب الملهم صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان ولى العهد الميمون حفظه الله وبتأييد سيد خادم الحرمين الشريفين رعاه الله والذي أكد في رسالته التي نقلها مستشاره الأمير خالد الفيصل وفقه الله أن الشباب هم الثروة الحقيقية في كل أمة فهم الغالبية عدداً والطاقة الناشطة المتجددة دوماً التي تمثل عصب التنمية وذخيرتها في عالم يشتد وطيس التنافس بين الأمم لبناء حضارتها على اقتصاد المعرفة الذي أصبح لغة العصر بلا منازع ومن يتخلف فقد حكم على نفسه بالقعود خلف مسيرة القافلة.
ومما لا شك فيه أننا وبهذا التوجه سنشهد في المستقبل القريب المزيد من الإنجازات في مسيرة تقدم وطننا على أيدي أبنائه وبناته الطموحين فتوجه القيادة بتعيين الوزراء من الوجوه الشابة حالياً ستُلهم المُبدعين للمنافسة وتقديم منجزات نفخر بها
كما اعتبر سموه الشباب هم القوة الحقيقية لتحقيق الرؤية الوطنية ويؤكد رعاه الله أنه لن تتحقق سوى من خلال الشباب السعودي الذي نعده أحد أبرز المزايا بالسعودية.
نعم وما نراه اليوم أن شبابنا واعٍ وقوي ومثقف ومبدع لديه قيم عالية.
والمملكة بعطائها المُمنهج أعطت أهمية كبيرة للشباب في خططها التنموية الحالية والمستقبلية وتعتبرهم ثروتها الحقيقية وقادة الغد ولذلك حرصت على الاستثمار فيهم من خلال خطط رؤية ولى العهد 2030 وإعدادهم وتأهيلهم للتعامل مع المستقبل بكل متغيراته ومستجداته ومُعطياته
والحقيقة الشباب هو الثروة المتجددة التي يمتلكها الوطن وبسواعدهم سوف تتحقق الطموحات العريضة التي
لا حدود لها
وقد فتحت لهم أبواب التمييز وروضت لهم كل الصعاب وما نراه الان لهو انفتاح نحو المستقبل المشرق للمملكة العربية السعودية وشعبها
ونتطلع من كل المخلصين وكل الجهات المجتمعية والمؤسسات أن تساهم في أن توفر مجتمعا متكاملاً لاحتضان طاقات الشباب وتسليحهم بالمهارات اللازمة لتولي مسؤولية استمرار مسيرة التنمية المستدامة في المملكة بما يضمن مستقبلاً مشرقاً للأجيال القادمة
دعواتنا الصادقة بأن يوفق الله قيادتنا الحكيمة وحتى ينبلج النور ونرى السعودية في مقدمة العالم تطورا ورفاهية وبقيادة تلك الدماء الشابة الطموحة ولنمضي لإنجاح رؤية المُستقبل المرسومة بكل اقتدار
وفق الله الجميع
وهذا ما أكدته التوجهات الحكيمة من القيادة، والتي تولي الشباب الأهمية الأولى، والتي يقودها أمير الشباب الملهم صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان ولى العهد الميمون حفظه الله وبتأييد سيد خادم الحرمين الشريفين رعاه الله والذي أكد في رسالته التي نقلها مستشاره الأمير خالد الفيصل وفقه الله أن الشباب هم الثروة الحقيقية في كل أمة فهم الغالبية عدداً والطاقة الناشطة المتجددة دوماً التي تمثل عصب التنمية وذخيرتها في عالم يشتد وطيس التنافس بين الأمم لبناء حضارتها على اقتصاد المعرفة الذي أصبح لغة العصر بلا منازع ومن يتخلف فقد حكم على نفسه بالقعود خلف مسيرة القافلة.
ومما لا شك فيه أننا وبهذا التوجه سنشهد في المستقبل القريب المزيد من الإنجازات في مسيرة تقدم وطننا على أيدي أبنائه وبناته الطموحين فتوجه القيادة بتعيين الوزراء من الوجوه الشابة حالياً ستُلهم المُبدعين للمنافسة وتقديم منجزات نفخر بها
كما اعتبر سموه الشباب هم القوة الحقيقية لتحقيق الرؤية الوطنية ويؤكد رعاه الله أنه لن تتحقق سوى من خلال الشباب السعودي الذي نعده أحد أبرز المزايا بالسعودية.
نعم وما نراه اليوم أن شبابنا واعٍ وقوي ومثقف ومبدع لديه قيم عالية.
والمملكة بعطائها المُمنهج أعطت أهمية كبيرة للشباب في خططها التنموية الحالية والمستقبلية وتعتبرهم ثروتها الحقيقية وقادة الغد ولذلك حرصت على الاستثمار فيهم من خلال خطط رؤية ولى العهد 2030 وإعدادهم وتأهيلهم للتعامل مع المستقبل بكل متغيراته ومستجداته ومُعطياته
والحقيقة الشباب هو الثروة المتجددة التي يمتلكها الوطن وبسواعدهم سوف تتحقق الطموحات العريضة التي
لا حدود لها
وقد فتحت لهم أبواب التمييز وروضت لهم كل الصعاب وما نراه الان لهو انفتاح نحو المستقبل المشرق للمملكة العربية السعودية وشعبها
ونتطلع من كل المخلصين وكل الجهات المجتمعية والمؤسسات أن تساهم في أن توفر مجتمعا متكاملاً لاحتضان طاقات الشباب وتسليحهم بالمهارات اللازمة لتولي مسؤولية استمرار مسيرة التنمية المستدامة في المملكة بما يضمن مستقبلاً مشرقاً للأجيال القادمة
دعواتنا الصادقة بأن يوفق الله قيادتنا الحكيمة وحتى ينبلج النور ونرى السعودية في مقدمة العالم تطورا ورفاهية وبقيادة تلك الدماء الشابة الطموحة ولنمضي لإنجاح رؤية المُستقبل المرسومة بكل اقتدار
وفق الله الجميع