آن الأوان ياصنعاء فانتفضي
بينما تثور العواصم العربية على اتباع إيران في العراق ولبنان وتخرج جماهير الشعب إلى الشوارع معبرين عن رفضهم لتنفذ إيران على مجريات الأمور في بلدانهم ، نرى صنعاء صامتة مستكينة ضربت عليها الذلة والمسكنة، في وقت وصلت فيه حالة الناس إلى أشبه بالموت جراء انعدام سبل الحياة الكريمة في ظل بطش الجماعة الحوثية واستحواذها على مقدرات الدولة وحرمانها للشعب من ابسط الحقوق بل والإضرار بحياة الشعب من خلال الزج بأبنائه في جبهات القتال لصالح السلالة، وحرمان الشعب من أبسط حقوقهم وهو الراتب المستحق. .
متى تثور صنعاء وتنفض عنها غبار الذل متى تقول 《لا》 لجلاوزة السلالة الساسانية الصفوية الهحينة ، ماذا يخيفكم ؟ الموت ؟ أنتم اصلا امواتا في ظل هذه الجماعة التي أوصلتكم إلى قاع سحيق من التردي وأستحوذت على خيرات البلاد وصنعت لنفسها إمبراطورية إقتصادية فلقد أصبح أساطين الحركة أصحاب شركات نفطية وشركات إستيراد وشركات خدمات عامة كل هذا من خيراتكم ومن ارزاقكم فمتى تعوا أن الكهنوت لايريد لكم الحياة الكريمة بل يريد سحقكم ، هل تعلمون لماذا لأنكم سلالات يمنية نبتت في الأرض اليمنية ولها جذورها التاريخية الممتدة لآلاف السنين بينما هذه الجماعة لا تشعر بانتمائها إلى الأرض اليمنية ولا بتجانسها مع الشعب بل أنها تعلم علم يقين أنها دخيلة على المجتمع اليمني، قدمت من وراء الحدود خلسة من الزمن .
ياجماهير شعبنا الأبي في عموم محافظات اليمن وأعني بها تلك المحافظات التي مازالت تخضع لحكم الكهنوت أخرجوا إلى الشوارع واشعلوها ثورة عارمة اجعلوها ثورة الجياع ثورة المسحوقين ثورة إستعادة الكرامة أخرجوا فلستم أقل من الشعب اللبناني ولا من الشعب العراقي وقبله الشعب السوداني فالتغيير يأتي بعد الله من إرادة الشعوب وتوقها للحرية واعلموا أن الحرية لاتهدى بل تنتزع انتزاعا وكما قال الزبيري إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر .
قالوا نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد والأمر إليك فانظري ماذا الأمرين .
قالها اليمنيون الأقحاح عندما جاءتهم رسالة نبي الله سليمان بمعنى أنهم يرفضون التبعية، اليمنيون بطبيعة الحال هم أهل إيمان واهل حكمة و في نفس الوقت هم أهل قوة وعزة لا يقبلون الدنية في دينهم ولا يقبلون أن يتحكم بمصيرهم من هو دونهم، وقد آن الأوان للخروج في ثورة يستعيد فيها الشعب دولته وجمهوربته ويستعيد فيها كيانه وكينونته من يد مطايا فارس أدوات الخامنئي ذراع إيران الشيعية الصفوية .
لقد خرجت الشعوب العربية ضد التمدد الفارسي في البلدان العربية ذلك أن إيران قد أحالت هذه البلدان إلى حمامات يتقوط فيها حثالات الفرس وفي هذا خزي وذل للعرب، ولابد من إجتثاث ذراع إيران المتمثل في الحوثيين ذراع إيران في اليمن وكل اذرعها في المنطقة العربية بشكل عام وتطهير البلدان العربية من أدرانهم ..
أيها الشعب اليمني حطم قيود الذل وانتفض وثر على أولئك المارقين والخارجين عن القانون وعن الدين المعطلين لشريعة الله صبيان كهوف مران سلالات المتعة هادمي عرى الإسلام من دمروا المساجد ودور تحفيظ القرآن الكريم ويسعون بوتيرة عالية إلى طمس معالم الإسلام الوسطي السني وإحلال فكرهم المستمد من الحوزات الصفوية في بلاد الساسان أرض فارس وهي بلد المنشأ لهذه السلالة .
اجعلوها ثورة تستعيدون بها حياتكم وأمنكم واستقراركم واقتلعوا بها رموز الفساد صبيان الكهوف فمن العار أن يحكمكم صبي أرعن يختبئ في كهف ويدعي الولاية وانه مصطفى من الله وأن لديه إرث النبي وانه يحكم بروح الله هذه الخرافة كفيلة بأن يقوم الشعب قاطبة ضد هذه الجماعة الهحينة،التي تريد أن تعمم الخرافة على شعب كرمه الله بالإسلام السمح.
متى تثور صنعاء وتنفض عنها غبار الذل متى تقول 《لا》 لجلاوزة السلالة الساسانية الصفوية الهحينة ، ماذا يخيفكم ؟ الموت ؟ أنتم اصلا امواتا في ظل هذه الجماعة التي أوصلتكم إلى قاع سحيق من التردي وأستحوذت على خيرات البلاد وصنعت لنفسها إمبراطورية إقتصادية فلقد أصبح أساطين الحركة أصحاب شركات نفطية وشركات إستيراد وشركات خدمات عامة كل هذا من خيراتكم ومن ارزاقكم فمتى تعوا أن الكهنوت لايريد لكم الحياة الكريمة بل يريد سحقكم ، هل تعلمون لماذا لأنكم سلالات يمنية نبتت في الأرض اليمنية ولها جذورها التاريخية الممتدة لآلاف السنين بينما هذه الجماعة لا تشعر بانتمائها إلى الأرض اليمنية ولا بتجانسها مع الشعب بل أنها تعلم علم يقين أنها دخيلة على المجتمع اليمني، قدمت من وراء الحدود خلسة من الزمن .
ياجماهير شعبنا الأبي في عموم محافظات اليمن وأعني بها تلك المحافظات التي مازالت تخضع لحكم الكهنوت أخرجوا إلى الشوارع واشعلوها ثورة عارمة اجعلوها ثورة الجياع ثورة المسحوقين ثورة إستعادة الكرامة أخرجوا فلستم أقل من الشعب اللبناني ولا من الشعب العراقي وقبله الشعب السوداني فالتغيير يأتي بعد الله من إرادة الشعوب وتوقها للحرية واعلموا أن الحرية لاتهدى بل تنتزع انتزاعا وكما قال الزبيري إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر .
قالوا نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد والأمر إليك فانظري ماذا الأمرين .
قالها اليمنيون الأقحاح عندما جاءتهم رسالة نبي الله سليمان بمعنى أنهم يرفضون التبعية، اليمنيون بطبيعة الحال هم أهل إيمان واهل حكمة و في نفس الوقت هم أهل قوة وعزة لا يقبلون الدنية في دينهم ولا يقبلون أن يتحكم بمصيرهم من هو دونهم، وقد آن الأوان للخروج في ثورة يستعيد فيها الشعب دولته وجمهوربته ويستعيد فيها كيانه وكينونته من يد مطايا فارس أدوات الخامنئي ذراع إيران الشيعية الصفوية .
لقد خرجت الشعوب العربية ضد التمدد الفارسي في البلدان العربية ذلك أن إيران قد أحالت هذه البلدان إلى حمامات يتقوط فيها حثالات الفرس وفي هذا خزي وذل للعرب، ولابد من إجتثاث ذراع إيران المتمثل في الحوثيين ذراع إيران في اليمن وكل اذرعها في المنطقة العربية بشكل عام وتطهير البلدان العربية من أدرانهم ..
أيها الشعب اليمني حطم قيود الذل وانتفض وثر على أولئك المارقين والخارجين عن القانون وعن الدين المعطلين لشريعة الله صبيان كهوف مران سلالات المتعة هادمي عرى الإسلام من دمروا المساجد ودور تحفيظ القرآن الكريم ويسعون بوتيرة عالية إلى طمس معالم الإسلام الوسطي السني وإحلال فكرهم المستمد من الحوزات الصفوية في بلاد الساسان أرض فارس وهي بلد المنشأ لهذه السلالة .
اجعلوها ثورة تستعيدون بها حياتكم وأمنكم واستقراركم واقتلعوا بها رموز الفساد صبيان الكهوف فمن العار أن يحكمكم صبي أرعن يختبئ في كهف ويدعي الولاية وانه مصطفى من الله وأن لديه إرث النبي وانه يحكم بروح الله هذه الخرافة كفيلة بأن يقوم الشعب قاطبة ضد هذه الجماعة الهحينة،التي تريد أن تعمم الخرافة على شعب كرمه الله بالإسلام السمح.