شمعتان تحترقان من أجلنا ،، حروفهما ستبكيك !!!
لعلنا في هذه العجاله نطرح واقع مرير يأسر كل واحد منا يومياً كل منا يعرف هذا اللغز المحير في حياتنا إنهما شمعتان تذوبان لفرحنا وإبتساماتنا نعيش في هذه الحياة ...وتتوارى أمامنا كثيرا من الشموع لانميز منها إلا من نستهويه أن الشموع تخلد لراحه وتبقى هاتان الشمعتان تسهر بنورهما حتى الصباح تنتظر إطلالتنا.
ومن هنا نضع هذا اللغز أمام الملأ لتتشكل وتعدد الوجوه ،، والأشكــال ،، والألوان في خيالنا ،،هناك من يعبر لنا عن الهدوء والسكون..أو تعني قلبا محترقا من الأسى..أو لا شيء...
الشمعه هي تعني لبعضنا التضحية من أجل الغير والعطاء و يجب علينا أن نكون كالشمعة التي تذيب نفسها لتنير دروبنا مع الآخرين بكل سعاده في هذه الحياة،،حينما نرى الشموع في قلوبها تحتوينا وهي مشتعلة فهي توحي بالأمل والرجاء ربما بسبب شقاؤوها لأنها أقوى بصيص نور يمكن أن يشق الظلام ..(خير ألف مرة أن تشعل شمعة من أن تلغي الظلام )...
على كل وبكل إيحاءاتها فإنها تحمل المعنى الجميل .. سواء التضحية أو الأمل أو النور ...خيال لإنسان يحترق من أجل الآخر ..قد تكون الأم أو الأخ أو الصديق أوالحبيب حدث لايتكرر مرتين...
مرحلة زمنية قصيرة علينا أن نستفيد منها قبل أن تبلغ النهاية ونتألم بعدها .
نور ينير قلب من يحب النور ....وظلمة للذين لايبصرون النور ...
الشمعـــتان ـ .. عشقــــنا وهيــامنا وروحنا عندمـا نشعلهـا كأن العاطفة تنبع من دواخلنـا قمـة بالوفاء والكرم والهدوء نملك الكثيــر منهــا .. هي جزء منا تتملكنا بقوة الشموع كلها ..
إنها هي طموحنا ،،وفرحنا و رمز الأمـــل ونهوض بنا بعد إنكســارنا ..
لهيبهـا يحرق كل حزن محطم بدواخلنا و نورها يضيء عتمات قلوبنا..الشمعة تخلق جو خيالي مريح للنظر وتحمل أكبر شحنة عاطفية بهمسها في أفئدتنا و في الخيال عند الإنسان لكونها تحت خط النظر وتذكر الإنسان بأن الشمعتان تحترقان من أجل الكفاح والطموح لنا منذ
الصغر وحتى الكبر في هذه الحياة ،
إن كل شيئ في هذه الحياة له نهاية..
ماذا قدمنا لهما كتذكرة وهمسة في الآفئدة ؟؟
هل أدركنا هذا اللغز الكبير ..؟؟
إن الشمعتان ،،التي توازي شموع الكون كلها هما النور والأمل ،،وهذا هو مدلول الجواب لكل غافل عن هذه الشموع التي تحترق كله من أجلك في الصغر والكبر، ربي، أرحمهما كما ربياني، صغيرا.
إنتهى جواب اللغز ياكرام الشمعتان (هما أبي وأمي.. وأمك وأبيك )
والله المستعان ،،
ومن هنا نضع هذا اللغز أمام الملأ لتتشكل وتعدد الوجوه ،، والأشكــال ،، والألوان في خيالنا ،،هناك من يعبر لنا عن الهدوء والسكون..أو تعني قلبا محترقا من الأسى..أو لا شيء...
الشمعه هي تعني لبعضنا التضحية من أجل الغير والعطاء و يجب علينا أن نكون كالشمعة التي تذيب نفسها لتنير دروبنا مع الآخرين بكل سعاده في هذه الحياة،،حينما نرى الشموع في قلوبها تحتوينا وهي مشتعلة فهي توحي بالأمل والرجاء ربما بسبب شقاؤوها لأنها أقوى بصيص نور يمكن أن يشق الظلام ..(خير ألف مرة أن تشعل شمعة من أن تلغي الظلام )...
على كل وبكل إيحاءاتها فإنها تحمل المعنى الجميل .. سواء التضحية أو الأمل أو النور ...خيال لإنسان يحترق من أجل الآخر ..قد تكون الأم أو الأخ أو الصديق أوالحبيب حدث لايتكرر مرتين...
مرحلة زمنية قصيرة علينا أن نستفيد منها قبل أن تبلغ النهاية ونتألم بعدها .
نور ينير قلب من يحب النور ....وظلمة للذين لايبصرون النور ...
الشمعـــتان ـ .. عشقــــنا وهيــامنا وروحنا عندمـا نشعلهـا كأن العاطفة تنبع من دواخلنـا قمـة بالوفاء والكرم والهدوء نملك الكثيــر منهــا .. هي جزء منا تتملكنا بقوة الشموع كلها ..
إنها هي طموحنا ،،وفرحنا و رمز الأمـــل ونهوض بنا بعد إنكســارنا ..
لهيبهـا يحرق كل حزن محطم بدواخلنا و نورها يضيء عتمات قلوبنا..الشمعة تخلق جو خيالي مريح للنظر وتحمل أكبر شحنة عاطفية بهمسها في أفئدتنا و في الخيال عند الإنسان لكونها تحت خط النظر وتذكر الإنسان بأن الشمعتان تحترقان من أجل الكفاح والطموح لنا منذ
الصغر وحتى الكبر في هذه الحياة ،
إن كل شيئ في هذه الحياة له نهاية..
ماذا قدمنا لهما كتذكرة وهمسة في الآفئدة ؟؟
هل أدركنا هذا اللغز الكبير ..؟؟
إن الشمعتان ،،التي توازي شموع الكون كلها هما النور والأمل ،،وهذا هو مدلول الجواب لكل غافل عن هذه الشموع التي تحترق كله من أجلك في الصغر والكبر، ربي، أرحمهما كما ربياني، صغيرا.
إنتهى جواب اللغز ياكرام الشمعتان (هما أبي وأمي.. وأمك وأبيك )
والله المستعان ،،