ليس كل متلبس بالدين قدوه
لعل من المدهش في هذا العصر من الزمن أن تأخذنا كثيرا من السلوكيات الظاهره والباطنه يعلمها الله سبحانه وتعالي وحتي لاننجرف بالإقتداء بنوع من البشر فكل إنسان معرض لصح والخطأ ومنهاج الإسلام كبيرا بتعاليمه من القرآن والسنه النبويه الشريفه ومن هناننطلق بموضوعنا الذي أصبح إهتمام كثير من البشر و ذلك بأن القدوة لا تزال مؤثرةً، وستبقى مؤثرةً في النفس الإنسانية، وهي من أقوى الوسائل التربوية سلوكيا وتأثيرًا في النفس الإنسانية، لشغفها بالإعجاب بمن هو أعلى منها كمالاً، ولأنها مهيأة للتأثر بشخصيته ومحاولة محاكاته وتقليده، ولا شك أن الدعوة بالقدوةالصالحه أنجح أسلوب لبثِّ القيم والمبادئ التي يعتنقها الداعية الحقه ولاكن ليس هناك كمال الكمال لله تعالي *ويجب ان نتوقف من هوا الداعيه ومن هو العالم بعلوم الدين وكماله ,
إن المصطفى الكريم (رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم) هو إمام الدعاة، وهو القدوة والأسوة والمعلم والمربي الحكيم؛ الذي أمر الله تبارك وتعالى باقتفاء نهجه، وأن نقتدي به في عبادتنا ودعوتنا وخلقنا وسلوكنا ومعاملاتنا وجميع أمور حياتنا، قال تعالى: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (يوسف: 108),هكذا يجب فهم شعار وهتاف “الرسول قدوتنا” كمنهاج حياة؛ فمنهج الإسلام يحتاج إلى بشر يحمله ويترجمه بسلوكه وتصرفاته، فيحوِّله إلى واقع عملي محسوس وملموس، ولذلك كان صلى الله عليه وسلم الصورة الكاملة للمنهج وهكذا ينبغي أن نتعامل مع هذا الشعار “الرسول قدوتنا” كمشروع للتطبيق العملي علينا قبل غيرنا، اقتداءً به صلى الله عليه وسلم في جميع مناحي حياتنا، وما المناهج والبرامج العملية والحركات والسكنات إلا لتحقيق هذا المشروع عمليًّا، وتحويله لواقع ملموس يُرى أثره عليهم سلوكًا وتطبيقًا.
لذا وجب الاقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم على جميع مسارات الحياة دون استثناء؛ في البيت والمجتمع والقيادة والدعوة والإرشاد، والعمل الحثيث على تحقيق هذا الاقتداء والتأسي وهوا إقتداؤونا بالرسول محمد صلي الله عيه وسلم .
إن المصطفى الكريم (رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم) هو إمام الدعاة، وهو القدوة والأسوة والمعلم والمربي الحكيم؛ الذي أمر الله تبارك وتعالى باقتفاء نهجه، وأن نقتدي به في عبادتنا ودعوتنا وخلقنا وسلوكنا ومعاملاتنا وجميع أمور حياتنا، قال تعالى: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (يوسف: 108),هكذا يجب فهم شعار وهتاف “الرسول قدوتنا” كمنهاج حياة؛ فمنهج الإسلام يحتاج إلى بشر يحمله ويترجمه بسلوكه وتصرفاته، فيحوِّله إلى واقع عملي محسوس وملموس، ولذلك كان صلى الله عليه وسلم الصورة الكاملة للمنهج وهكذا ينبغي أن نتعامل مع هذا الشعار “الرسول قدوتنا” كمشروع للتطبيق العملي علينا قبل غيرنا، اقتداءً به صلى الله عليه وسلم في جميع مناحي حياتنا، وما المناهج والبرامج العملية والحركات والسكنات إلا لتحقيق هذا المشروع عمليًّا، وتحويله لواقع ملموس يُرى أثره عليهم سلوكًا وتطبيقًا.
لذا وجب الاقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم على جميع مسارات الحياة دون استثناء؛ في البيت والمجتمع والقيادة والدعوة والإرشاد، والعمل الحثيث على تحقيق هذا الاقتداء والتأسي وهوا إقتداؤونا بالرسول محمد صلي الله عيه وسلم .