فرحة وطن ومواطن
تحتفل المملكة هذه الأيام باليوم الوطنى التسعون وتعد هذه المناسبة غالية علينا لما لهذا اليوم من ذكرى إنجاز تاريخي بدأت تخطو فيه المملكة خطوات واسعة في كافة الميادين بعد أن لم شملها ووحد صفوفها وأرجاءها الملك المؤسس عبدالعزيز طيب الله ثراه متخذا من كتاب الله عزوجل وسنة رسوله صل الله عليه وسلّم دستورا ومنهجا للبلاد.
يفتخر المواطن السعودي بما تشهده المملكة من نهضة تنموية شاملة في كافة المجالات ومختلف القطاعات من خلال مشاريع ضخمة وطموحة ترجمت الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وولي عهده الأمين مهندس رؤية المملكة 2030 صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله رؤية ستنقل المملكة الى رحاب أوسع وهدفها بناء مستقبل زاهر للوطن والمواطن.
الإحتفال باليوم الوطنى ليس شعارات ترفع وكلمات تكتب ولوحات ترسم أو بيوت شعر تبنى بل إستعشار بأهمية السعي في المشاركة في بناءه والحفاظ على مقدراته والذود عن ترابه وألا نكون يدا عابثة.
رأينا الفتن من حولنا وكيف أصبحت تلك الدول وانعدام الأمن والأمان فيها ودخولها في صراعات وحروب وفتن طائفية بينما ننعم نحن السعوديين بالأمن والأمان والحياة الكريمة لذلك علينا شكر الله عز وجل على النعم الكثيرة التي نعيشها فيها.
ومع ظهور جائحة كرونا رأينا كيف كان لوطننا الغالي السبق في تطبيق الإجراءات الإحترازيه لمواجهة كرونا حيث كان الإنسان أولا سواء كان مواطن أو مقيم هو الإهتمام الأول لحكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين محمد بن سلمان حفظهم الله جميعا.
وطني الحبيب وهل أحب سواه.
يفتخر المواطن السعودي بما تشهده المملكة من نهضة تنموية شاملة في كافة المجالات ومختلف القطاعات من خلال مشاريع ضخمة وطموحة ترجمت الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وولي عهده الأمين مهندس رؤية المملكة 2030 صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله رؤية ستنقل المملكة الى رحاب أوسع وهدفها بناء مستقبل زاهر للوطن والمواطن.
الإحتفال باليوم الوطنى ليس شعارات ترفع وكلمات تكتب ولوحات ترسم أو بيوت شعر تبنى بل إستعشار بأهمية السعي في المشاركة في بناءه والحفاظ على مقدراته والذود عن ترابه وألا نكون يدا عابثة.
رأينا الفتن من حولنا وكيف أصبحت تلك الدول وانعدام الأمن والأمان فيها ودخولها في صراعات وحروب وفتن طائفية بينما ننعم نحن السعوديين بالأمن والأمان والحياة الكريمة لذلك علينا شكر الله عز وجل على النعم الكثيرة التي نعيشها فيها.
ومع ظهور جائحة كرونا رأينا كيف كان لوطننا الغالي السبق في تطبيق الإجراءات الإحترازيه لمواجهة كرونا حيث كان الإنسان أولا سواء كان مواطن أو مقيم هو الإهتمام الأول لحكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين محمد بن سلمان حفظهم الله جميعا.
وطني الحبيب وهل أحب سواه.