أهل الشقاق والنفاق
" المنافق وقح غبيّ متملّق شقيّ "
النفاق هو أن تقول ما لا تفعل و تظهر عكس ما تخفي في قلبك، أن تظهر الخير وتكتم الشر، أن تُذيع الحب والاحترام وتُخفي الكره والحسد.
والمنافق هو الشخص الذي يتسم بهذه الصفة القذرة لأنه يمتلك وجهان يظهر أحدهما حسب الموقف الذي يمر به..
النفاق للأسف في زماننا هو التلون في العلاقات، وعدم الوضوح في المواقف والمبادئ والأحاديث لغرض الإفساد أو الانتفاع الشخصي.
للأسف وقع بي القدر في شلة بل مجتمع لم أرى في حياتي شقاقا ونفاقا طوال عمرى الستين .
هي الحقيقة فقد رئيت مالم تراه عينى ولم تسمع به أذناي !!؟؟
لا تستغربوا فهي الحقيقة المرة فعلا :
أن هنا لا أرغب في البوح بهوية تلك المسوخ ومذكراتي ستفضح يوما كل تلك المعاناة التى واجهتها ولكن الحقيقة لم أكن أتوقع إطلاقا حجم هذه الحماقات وانواع النفاق والشقاق والرذيلة التى قد تكون بعض الشىء في شخص او فئة متفرقة وهي طبيعة الحياة .
ولكن المفاجىء حينما تجد كُتله ومجموعة تتشارك في هذه الخٍصلة البغيضة العفنه ..
وقد تكون ورثا توارثوه وأصبح يجرى الغدر والنفاق في عروقهم ؟!!
هي الحقيقة والله العظيم .
للأسف إن هذه الخصلة لايملكها من في قلبه ذرة إيمان والمنافقين أخوان الشياطين .
نعم فالنفاق فرع من الكذب والمؤمن لا يكذب ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور والفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا.
إني ناصح أمين ولكل شخص يخاف ربه ولا يمارس الكذب والنفاق وهو من فئة الصادقين البسطاء والفطريين .
أن يتجنب بنفسه وأخلاقة وليعتزل تلك الأنفس العفنه حتى لو إعتزل الحياة لوحده ولا يأسفنا عليهم فهم الحقيقة حثالة واطيه لن تقولم لهم قائمة وسيكنوا كما هم أرذل الخلق واتفههم وحالهم مكشوف بين ألأخرين .!! مهما تجملوا بوجوههم ومهما تحسنوا للأسف سيماهم في وجيههم .
قال الشاعر صالح عبدالقدوس:
وإذا الصديق لقيته متملقاً .. فهو العـدو وحقـه يُـتجنبُ
لا خير في ود امريءٍ مُتملقٍ.. حلو اللسان وقلبهُ يتلهَّبُ
لقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ .. وإذا توارى عنكَ فهو العقربُ
يُعطيكَ من طرف اللسان حلاوةً .. ويروغ منكَ كما يروغ الثعلبُ
نسال الله العافية .
سأل رجل صاحبه لماذا هواء الفجر نقي؟ فقال لانه يخلو من أنفاس المنافقين.
النفاق هو أن تقول ما لا تفعل و تظهر عكس ما تخفي في قلبك، أن تظهر الخير وتكتم الشر، أن تُذيع الحب والاحترام وتُخفي الكره والحسد.
والمنافق هو الشخص الذي يتسم بهذه الصفة القذرة لأنه يمتلك وجهان يظهر أحدهما حسب الموقف الذي يمر به..
النفاق للأسف في زماننا هو التلون في العلاقات، وعدم الوضوح في المواقف والمبادئ والأحاديث لغرض الإفساد أو الانتفاع الشخصي.
للأسف وقع بي القدر في شلة بل مجتمع لم أرى في حياتي شقاقا ونفاقا طوال عمرى الستين .
هي الحقيقة فقد رئيت مالم تراه عينى ولم تسمع به أذناي !!؟؟
لا تستغربوا فهي الحقيقة المرة فعلا :
أن هنا لا أرغب في البوح بهوية تلك المسوخ ومذكراتي ستفضح يوما كل تلك المعاناة التى واجهتها ولكن الحقيقة لم أكن أتوقع إطلاقا حجم هذه الحماقات وانواع النفاق والشقاق والرذيلة التى قد تكون بعض الشىء في شخص او فئة متفرقة وهي طبيعة الحياة .
ولكن المفاجىء حينما تجد كُتله ومجموعة تتشارك في هذه الخٍصلة البغيضة العفنه ..
وقد تكون ورثا توارثوه وأصبح يجرى الغدر والنفاق في عروقهم ؟!!
هي الحقيقة والله العظيم .
للأسف إن هذه الخصلة لايملكها من في قلبه ذرة إيمان والمنافقين أخوان الشياطين .
نعم فالنفاق فرع من الكذب والمؤمن لا يكذب ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور والفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا.
إني ناصح أمين ولكل شخص يخاف ربه ولا يمارس الكذب والنفاق وهو من فئة الصادقين البسطاء والفطريين .
أن يتجنب بنفسه وأخلاقة وليعتزل تلك الأنفس العفنه حتى لو إعتزل الحياة لوحده ولا يأسفنا عليهم فهم الحقيقة حثالة واطيه لن تقولم لهم قائمة وسيكنوا كما هم أرذل الخلق واتفههم وحالهم مكشوف بين ألأخرين .!! مهما تجملوا بوجوههم ومهما تحسنوا للأسف سيماهم في وجيههم .
قال الشاعر صالح عبدالقدوس:
وإذا الصديق لقيته متملقاً .. فهو العـدو وحقـه يُـتجنبُ
لا خير في ود امريءٍ مُتملقٍ.. حلو اللسان وقلبهُ يتلهَّبُ
لقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ .. وإذا توارى عنكَ فهو العقربُ
يُعطيكَ من طرف اللسان حلاوةً .. ويروغ منكَ كما يروغ الثعلبُ
نسال الله العافية .
سأل رجل صاحبه لماذا هواء الفجر نقي؟ فقال لانه يخلو من أنفاس المنافقين.