#السعودية في عيون العالم
إن ما حققته المملكة العربية السعودية من إنجازات عظيمة منذ تأسيسها حتى الآن جعل منها نموذجاً لمعظم دول العالم التي تسعى إلى التميز والتفوق، وبناء كيان حديث بتعاقب السنين على أسس حضارية متينة، ويتمتع شعبها بمميزات فريدة تفتقر لها أكثر الدول تقدماً وحكمة.
والحديث عن مسيرة المملكة التنموية لا يتوقف، وتشهد لها المحافل الدولية التي تضع المملكة في المقدمة عالمياً وإقليمياً في العديد من المجالات الاقتصادية والتنموية.
كل هذا جعل من السعودية نموذجا وحلماً للكثيرين للنهوض بوطننا نحو التطوير وتطبيق تلك الرؤية حلم القيادة والشعب على حد سواء، وهو ما أكده سيدي خادم الحرمين الشريفين في أحد تصريحاته _ حفظه الله : لنواصل - بحول الله - مسيرة التنمية والتطوير نحو تحقيق رؤية المملكة (2030) بزيادة حجم الاقتصاد الوطني واستمرار نموه، من خلال تنويع القاعدة الاقتصادية ومصادر الدخل، والقدرة على التكيف مع التطورات وتجاوز التحديات.
كل ما تقدمه المملكة وخصوصا للمقدسات الإسلامية والحرمين الشريفين يتطلع إلى إنجازاتها الكثير من دول العالم.
وتنمية هذه الإنجازات تحتاج إلى عملٍ وجهدٍ والتزام كل فرد من أبناء الوطن متفانٍ ومخلص لوطنه،
والحقيقة فإن الفترة المُقبلة بحاجة إلى تضافر الجهود في مجالات التوطين وخدمة المواطنين وتنمية الاقتصاد.
وقد شدد ولى العهد ألأمير الشاب قائلا: أن ما يحدث في المملكة ليس فقط مجموعة إصلاحات مالية واقتصادية لتحقيق أرقام محددة وإنما هو تغيير هيكلي شامل للاقتصاد الكلي هدفه إحداث نقلة في الأداء الاقتصادي والتنموي على المديين المتوسط والطويل.
هكذا تنطلق المملكة بخطى واثقة لتبهر العالم بقيادتها الحكيمة، وبإبداعاتها وأفكارها الناجحة التي هي ثمرة تعاون فريق متجانس يتحلى بالإخلاص والمثابرة وروح العمل الجماعي.
والحديث عن مسيرة المملكة التنموية لا يتوقف، وتشهد لها المحافل الدولية التي تضع المملكة في المقدمة عالمياً وإقليمياً في العديد من المجالات الاقتصادية والتنموية.
كل هذا جعل من السعودية نموذجا وحلماً للكثيرين للنهوض بوطننا نحو التطوير وتطبيق تلك الرؤية حلم القيادة والشعب على حد سواء، وهو ما أكده سيدي خادم الحرمين الشريفين في أحد تصريحاته _ حفظه الله : لنواصل - بحول الله - مسيرة التنمية والتطوير نحو تحقيق رؤية المملكة (2030) بزيادة حجم الاقتصاد الوطني واستمرار نموه، من خلال تنويع القاعدة الاقتصادية ومصادر الدخل، والقدرة على التكيف مع التطورات وتجاوز التحديات.
كل ما تقدمه المملكة وخصوصا للمقدسات الإسلامية والحرمين الشريفين يتطلع إلى إنجازاتها الكثير من دول العالم.
وتنمية هذه الإنجازات تحتاج إلى عملٍ وجهدٍ والتزام كل فرد من أبناء الوطن متفانٍ ومخلص لوطنه،
والحقيقة فإن الفترة المُقبلة بحاجة إلى تضافر الجهود في مجالات التوطين وخدمة المواطنين وتنمية الاقتصاد.
وقد شدد ولى العهد ألأمير الشاب قائلا: أن ما يحدث في المملكة ليس فقط مجموعة إصلاحات مالية واقتصادية لتحقيق أرقام محددة وإنما هو تغيير هيكلي شامل للاقتصاد الكلي هدفه إحداث نقلة في الأداء الاقتصادي والتنموي على المديين المتوسط والطويل.
هكذا تنطلق المملكة بخطى واثقة لتبهر العالم بقيادتها الحكيمة، وبإبداعاتها وأفكارها الناجحة التي هي ثمرة تعاون فريق متجانس يتحلى بالإخلاص والمثابرة وروح العمل الجماعي.