ثورة غرب الاعلامية في دورتها الأولى 2020
سعدت بتلك التوجهات من فريق " صحيفة غرب " هم يتفاعلون وبكل سرور وصدورهم مفتوحة بتوجهات وقرارات الإدارة حول تثبيت الإعلام الحقيقي والذي من أسسه ألذود عن الوطن والحفاظ على سُمعة الاعلام الهادف ووضع كل الحواجز أمام الإعلام الهابط الذي لا يخدم الوطن والمجتمع.
الحقيقة أصبح للإعلام المجتمعي والتدوين اليوم دوراً هاماً بالتأثير على الواقع المحيط بنا وتغيير مجريات الأمور.
فالإعلام المجتمعي خصوصاً من أهم الأدوات التي يستخدمها المغرضون لعنونة القضايا المتعلقة بالتعدي على خصوصيات الشعوب ومهاجمتها اضافة لتسليط الضوء على قضايا خاصة بهدف الحشد ومناهضة أهدافهم للإساءة والتطاول على غيرهم وإيهام الأخرين بعدالة قضياهم التي صنعوها من مخيلاتهم للنيل من سمعة أعدائهم.
وهنا فقد اصبحت من أهم أدوات الحروب الإعلامية، ومحرك رئيسي واساسي لأشخاص قد يغرر بهم للعمل في صفهم حول تلك الحملات التي تهدف الى زعزعة الثقة بين الوطن والمواطن والتشكيك في قيادته.
هنا يجب علينا أن نكون أشد حرصا وبمتابعة حثيثة وجاده من خلال إعلامنا المحلي والذي يعتمد على الأقلام الجادة والقوية التي تذود عن الوطن بكل حزم.
وقد استشعرت " صحيفة غرب " وهي حريصة منذ إنشائها على هذا النهج كونها صرح من صروح الجهاد بالفكر والقلم والمعلومة الصحيحة ومن مصادرها.
إن سياسة الصحيفة قد وضعت في الحسبان أن يكون الوطن ومن خلفه الطوفان.
وكان لزاماُ علينا وقد شددت في تعاميمها مع إطلالة العام الــ " 2020 " بإغلاق الطرق دون الاعلام الهابط ومن يمثله من الاعلاميين المُتسلقين وقد أسمو أنفسهم إعلاميين لا يجيدون أبجدياته ..
فجندت الأقلام المفكرة ووظفت السطور الهادفة عبر كوكبة من أصحاب الخبرة والكفاءات المشرفة من الأكاديميين وأصحاب الفكر الهادف تلك المنظومة الإعلامية الوطنية للذود عن الوطن والحرص على وحدته والمحافظة على قيادته.
وهذا دورنا الجهادي والوطني تجاه الوطن الغالي المملكة العربية السعودية.
ومن هذا المنطلق نشدد على أن نستمر في تطبيق ما ذكر وبكل جدية وعدم التهاون في دورنا وواجبنا الإعلامي واجبا ومهنة ولتكن أقلامنا أسلحة تقتل كل من يتفوه بكلمة ضد قيادتنا ومقدراته.
تحية لكل أعضاء غرب ولكل الكتاب القديرين في غرب فشكرا لكم ولعطائكم
والله من وراء القصـــــد
الحقيقة أصبح للإعلام المجتمعي والتدوين اليوم دوراً هاماً بالتأثير على الواقع المحيط بنا وتغيير مجريات الأمور.
فالإعلام المجتمعي خصوصاً من أهم الأدوات التي يستخدمها المغرضون لعنونة القضايا المتعلقة بالتعدي على خصوصيات الشعوب ومهاجمتها اضافة لتسليط الضوء على قضايا خاصة بهدف الحشد ومناهضة أهدافهم للإساءة والتطاول على غيرهم وإيهام الأخرين بعدالة قضياهم التي صنعوها من مخيلاتهم للنيل من سمعة أعدائهم.
وهنا فقد اصبحت من أهم أدوات الحروب الإعلامية، ومحرك رئيسي واساسي لأشخاص قد يغرر بهم للعمل في صفهم حول تلك الحملات التي تهدف الى زعزعة الثقة بين الوطن والمواطن والتشكيك في قيادته.
هنا يجب علينا أن نكون أشد حرصا وبمتابعة حثيثة وجاده من خلال إعلامنا المحلي والذي يعتمد على الأقلام الجادة والقوية التي تذود عن الوطن بكل حزم.
وقد استشعرت " صحيفة غرب " وهي حريصة منذ إنشائها على هذا النهج كونها صرح من صروح الجهاد بالفكر والقلم والمعلومة الصحيحة ومن مصادرها.
إن سياسة الصحيفة قد وضعت في الحسبان أن يكون الوطن ومن خلفه الطوفان.
وكان لزاماُ علينا وقد شددت في تعاميمها مع إطلالة العام الــ " 2020 " بإغلاق الطرق دون الاعلام الهابط ومن يمثله من الاعلاميين المُتسلقين وقد أسمو أنفسهم إعلاميين لا يجيدون أبجدياته ..
فجندت الأقلام المفكرة ووظفت السطور الهادفة عبر كوكبة من أصحاب الخبرة والكفاءات المشرفة من الأكاديميين وأصحاب الفكر الهادف تلك المنظومة الإعلامية الوطنية للذود عن الوطن والحرص على وحدته والمحافظة على قيادته.
وهذا دورنا الجهادي والوطني تجاه الوطن الغالي المملكة العربية السعودية.
ومن هذا المنطلق نشدد على أن نستمر في تطبيق ما ذكر وبكل جدية وعدم التهاون في دورنا وواجبنا الإعلامي واجبا ومهنة ولتكن أقلامنا أسلحة تقتل كل من يتفوه بكلمة ضد قيادتنا ومقدراته.
تحية لكل أعضاء غرب ولكل الكتاب القديرين في غرب فشكرا لكم ولعطائكم
والله من وراء القصـــــد