رساله الى إبنى محمد بن سلمان
من مواطن سعودي بسيط تجاوز عمره الستين عاماً الى إبنه وحبيبه الأمير المجدد ألشاب ألطموح محمد بن سلمان .
رسالة صغتها كونك إبنى وعمرك بأعمار أبنائي وفقك الله ووفقهم لما يحبه ويرضاه .
كوننا كما نقولها بالعامية أننا من " المٍقفين " والله أعلم بالاعمار وبيده كل شيء ولكن تحسباً وإحتساباً أصر قلمي وبوحي إلا أن تبوح بمكنونها ..
بادئة ذي بدء نعلم كلنا أن " الشجـرة المثمرة تقذف بالحجارة ".
وكلما زاد قاذفوها فهذا دليل أن نجاحك أبغض المغرضون واحرقهم .
وهذا ما نراه هذه الايام والكلاب تنبح وتنهش في ضلك وخسئوا أن ينالو منك وحولك شعبك المُحب شباباً وشيباً نساءً وأطفال ..
والذين ورثوا وسيورثوا من بعدهم ذلك الحب الجارف كما أحببنا جدك وأبنائه من بعده فأنتم رمز هذه الدولة العظيمة ..
وبدونكم لن تستقر ولن تهنأ وقد جبلت على وجودكم وأصبحت جزء لا يتجزأ منكم ولكم ..
الابواق والحاقدين وألأعداء هم سر النجاح ومصدره فلو لم يكن للمرء أعداء وحاسدون لما نال المعالى وارتقا فوق أصواتهم وهم قد صنعوا له المجد بنهيقهم وأشعروه أنه مصدر إزعاج لفشلهم وهوانهم مما جعله يستمر في نجاحاته ..
كما فعلت وقد شاهدنا تلك الانجازات التى هرمنا ونحن نتمناها ونسعد بها في شبابنا ..
إن مايحدث من تغيير في هذا الوطن المعطاء لهو فخر لكل شاب وشابه بل لكل مواطن غيور مهما كان سنه وعمره وخصوصا نحن الذين عشنا هذه اللحظة برغم كبر السن وقد أخذ العمر منا مأخذه نسأل الله حسن الخاتمة.
إبنى وحبيبي سمو الامير الشُجاع :
كن كما ينبغي وأمضى ولا تلتفت الى الخلف ودع الكلاب تنبح والحاقدين والمنافقين يناورون وكن كجبل طويق الذي أصبح رمزا للصمود والعزيمة والحزم لكل شباب الوطن الغيور الدافع عن حياض دينه ووطنه وهم كُثر والحمد لله ..
إن المملكة العربية السعودية غنية بمخزون من الرجال لايتخيله إنسان وكلهم محيطين بك وبأرواحهم ولن تنال منك زوابع الأحقاد وألحسد وقافلتك تمضى وليخسا الخاسئون .
سمو الامير ومن معك إمضوا في البناء ونحن معكم فتطلعاتنا لنجاح الرؤية الابية . التى يحلم بها كل من نشا على أرض المملكة .
أن المملكة العربية السعودية وبقيادتكم الشابة تمر بتحول تاريخي بعد إطلاقها لرؤيتها الطموحة 2030 وما تلاها من برامج ومبادرات استراتيجية امتدت لكافة مناحي الحياة،
ونحن بدورنا نتطلع لأن تكون هذه الرؤية طريقكم لبناء نموذج عصري للدولة الحديثة القادرة على التغلب على التحديات، وتحقيق الريادة الاقليمية والعالمية .
سمو الامير وفقكم الله ومن معكم :
قلت في رسالتك رعاك الرحمن " لسنا قلقون على مستقبل المملكة، بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً، قادرون على أن نصنعه - بعون الله - بثرواتها البشرية والطبيعية والمكتسبة التي أنعم الله بها عليها، لن ننظر إلى ما قد فقدناه أو نفقده بالأمس أو اليوم ، بل علينا أن نتوجه دوماً إلى الأمام."
ونحن معك ونقول لك أننا أيضا لسنا قلقون مادمت حيا وبعون الله وبركات الدعاء لك ومن معك نسعى ومن بعدنا أبنائنا وفي صفك . أن نكون من أفضل دول العالم تطورا في شتى المجالات وندعوا الله أن تكون بلادنا كما تتمناها ونتمناها جميعاً مزدهرةً قويةً تقوم على سواعد أبنائها وبناتها وتستفيد من مقدراتها.
بوركت الجُهود وفقك الله لما يحبه ويرضاه
وعام جديد مُفعم بالتطور والتقدم لمملكتنا الحبيبة والنصر والتمكين في كل حياتكم قائدا ملهما ولنصرة المسلمين في كل مكان
ودام عزك يا وطن
رسالة صغتها كونك إبنى وعمرك بأعمار أبنائي وفقك الله ووفقهم لما يحبه ويرضاه .
كوننا كما نقولها بالعامية أننا من " المٍقفين " والله أعلم بالاعمار وبيده كل شيء ولكن تحسباً وإحتساباً أصر قلمي وبوحي إلا أن تبوح بمكنونها ..
بادئة ذي بدء نعلم كلنا أن " الشجـرة المثمرة تقذف بالحجارة ".
وكلما زاد قاذفوها فهذا دليل أن نجاحك أبغض المغرضون واحرقهم .
وهذا ما نراه هذه الايام والكلاب تنبح وتنهش في ضلك وخسئوا أن ينالو منك وحولك شعبك المُحب شباباً وشيباً نساءً وأطفال ..
والذين ورثوا وسيورثوا من بعدهم ذلك الحب الجارف كما أحببنا جدك وأبنائه من بعده فأنتم رمز هذه الدولة العظيمة ..
وبدونكم لن تستقر ولن تهنأ وقد جبلت على وجودكم وأصبحت جزء لا يتجزأ منكم ولكم ..
الابواق والحاقدين وألأعداء هم سر النجاح ومصدره فلو لم يكن للمرء أعداء وحاسدون لما نال المعالى وارتقا فوق أصواتهم وهم قد صنعوا له المجد بنهيقهم وأشعروه أنه مصدر إزعاج لفشلهم وهوانهم مما جعله يستمر في نجاحاته ..
كما فعلت وقد شاهدنا تلك الانجازات التى هرمنا ونحن نتمناها ونسعد بها في شبابنا ..
إن مايحدث من تغيير في هذا الوطن المعطاء لهو فخر لكل شاب وشابه بل لكل مواطن غيور مهما كان سنه وعمره وخصوصا نحن الذين عشنا هذه اللحظة برغم كبر السن وقد أخذ العمر منا مأخذه نسأل الله حسن الخاتمة.
إبنى وحبيبي سمو الامير الشُجاع :
كن كما ينبغي وأمضى ولا تلتفت الى الخلف ودع الكلاب تنبح والحاقدين والمنافقين يناورون وكن كجبل طويق الذي أصبح رمزا للصمود والعزيمة والحزم لكل شباب الوطن الغيور الدافع عن حياض دينه ووطنه وهم كُثر والحمد لله ..
إن المملكة العربية السعودية غنية بمخزون من الرجال لايتخيله إنسان وكلهم محيطين بك وبأرواحهم ولن تنال منك زوابع الأحقاد وألحسد وقافلتك تمضى وليخسا الخاسئون .
سمو الامير ومن معك إمضوا في البناء ونحن معكم فتطلعاتنا لنجاح الرؤية الابية . التى يحلم بها كل من نشا على أرض المملكة .
أن المملكة العربية السعودية وبقيادتكم الشابة تمر بتحول تاريخي بعد إطلاقها لرؤيتها الطموحة 2030 وما تلاها من برامج ومبادرات استراتيجية امتدت لكافة مناحي الحياة،
ونحن بدورنا نتطلع لأن تكون هذه الرؤية طريقكم لبناء نموذج عصري للدولة الحديثة القادرة على التغلب على التحديات، وتحقيق الريادة الاقليمية والعالمية .
سمو الامير وفقكم الله ومن معكم :
قلت في رسالتك رعاك الرحمن " لسنا قلقون على مستقبل المملكة، بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً، قادرون على أن نصنعه - بعون الله - بثرواتها البشرية والطبيعية والمكتسبة التي أنعم الله بها عليها، لن ننظر إلى ما قد فقدناه أو نفقده بالأمس أو اليوم ، بل علينا أن نتوجه دوماً إلى الأمام."
ونحن معك ونقول لك أننا أيضا لسنا قلقون مادمت حيا وبعون الله وبركات الدعاء لك ومن معك نسعى ومن بعدنا أبنائنا وفي صفك . أن نكون من أفضل دول العالم تطورا في شتى المجالات وندعوا الله أن تكون بلادنا كما تتمناها ونتمناها جميعاً مزدهرةً قويةً تقوم على سواعد أبنائها وبناتها وتستفيد من مقدراتها.
بوركت الجُهود وفقك الله لما يحبه ويرضاه
وعام جديد مُفعم بالتطور والتقدم لمملكتنا الحبيبة والنصر والتمكين في كل حياتكم قائدا ملهما ولنصرة المسلمين في كل مكان
ودام عزك يا وطن