كفاكم أكاذيب نحن #السعودية
بلا منة أو استعلاء، وإنما أداء للأمانة التي تشرفت بها المملكة العربية السعودية وما تقوم به بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولى عهده الميامين
هي تقربا لله سبحانه وتعالى..
من هذا المنطلق وردا على تلك الأبواق التى كانت قد إستفادت ولها تصاريح سابقة تشيد بما تقدمه المملكة العربية السعودية والتى تدير حشوداً تعجز عنها كثير من الدول في اقل تنتظيم رياضي عالمي والكل يشهد بذلك وقلما تجد دولة تتحمل تلك الحشود التى تتجاوز الأربعة ملايين نسمه في مكان واحد ..
أن المملكة العربية السعودية وبلادالحرمين توارثاً جيلاً بعد جيل لها من الخبرات من ألأف السنين وهي تدير الحج وبكل إقتدار منذ أن نشأ رسول الهدى محمد على أرضها وبلغ بالرسالة الخالدة..
للأسف نرى من التهكمات التى تصدر من بعض ألبواق المارقة والمأجورة وهي تشكك في قدرات المملكة وما تقدمه للحجاج طوال العام في خدمة أفواج المعتمرين والتى يتوافد اليها على مدار العام وبشكل مستمر وكل الجهود في خدمتها أمنياً ومعنوياً وتتكلف المملكة مليارات الريالات لتضمن راحة الوافدين من كل دول العالم والذين يشهدون التطورات التى تحدث في الديار والمشاعر المقدسة بما ينافي تلك الادعاءات الكاذبه الواهية والمريضة من نفوس مريضة أتعبها اللهث خلف الدولار للإساءة بدون وجه حق على المملكة وقيادتها الرشيدة ..
أننا ومن أرض الحرمين الشريفين وعلى رأسنا خادم الحرمين الشريفين لن نلتفت لتلك الأصوات النشاز التى لاتُذكر ومن أشخاص أتعبتهم نفوسهم المريضة واصبحوا ينبحون كالكلاب في كل مكان وهم في ألأصل لا قيمة لهم ولا وزناً ,مجرد أشخاص تستأجرهم تلك المنظمات المعادية للنيل من سمعة السعودية شعباً وقيادة ..
ونقول لهم هيهات فلن يسمع أصواتكم غير من إستأجركم وكلنا مشغولين في خدمة الحاج والمعتمر وأصوات تلبيتهم ودعائهم للمملكة تحجب نشاز أصواتكم ..
والواقع أبلغ من القيل والقال فموتوا في غيظكم
حفظ الله بلادنا وأدام أمنها وأمانها، وحفظ حجاج بيت الله الحرام وزواره وأعادهم إلى أهاليهم وبلادهم سالمين غانمين مقبولين إن شاء الله.
هي تقربا لله سبحانه وتعالى..
من هذا المنطلق وردا على تلك الأبواق التى كانت قد إستفادت ولها تصاريح سابقة تشيد بما تقدمه المملكة العربية السعودية والتى تدير حشوداً تعجز عنها كثير من الدول في اقل تنتظيم رياضي عالمي والكل يشهد بذلك وقلما تجد دولة تتحمل تلك الحشود التى تتجاوز الأربعة ملايين نسمه في مكان واحد ..
أن المملكة العربية السعودية وبلادالحرمين توارثاً جيلاً بعد جيل لها من الخبرات من ألأف السنين وهي تدير الحج وبكل إقتدار منذ أن نشأ رسول الهدى محمد على أرضها وبلغ بالرسالة الخالدة..
للأسف نرى من التهكمات التى تصدر من بعض ألبواق المارقة والمأجورة وهي تشكك في قدرات المملكة وما تقدمه للحجاج طوال العام في خدمة أفواج المعتمرين والتى يتوافد اليها على مدار العام وبشكل مستمر وكل الجهود في خدمتها أمنياً ومعنوياً وتتكلف المملكة مليارات الريالات لتضمن راحة الوافدين من كل دول العالم والذين يشهدون التطورات التى تحدث في الديار والمشاعر المقدسة بما ينافي تلك الادعاءات الكاذبه الواهية والمريضة من نفوس مريضة أتعبها اللهث خلف الدولار للإساءة بدون وجه حق على المملكة وقيادتها الرشيدة ..
أننا ومن أرض الحرمين الشريفين وعلى رأسنا خادم الحرمين الشريفين لن نلتفت لتلك الأصوات النشاز التى لاتُذكر ومن أشخاص أتعبتهم نفوسهم المريضة واصبحوا ينبحون كالكلاب في كل مكان وهم في ألأصل لا قيمة لهم ولا وزناً ,مجرد أشخاص تستأجرهم تلك المنظمات المعادية للنيل من سمعة السعودية شعباً وقيادة ..
ونقول لهم هيهات فلن يسمع أصواتكم غير من إستأجركم وكلنا مشغولين في خدمة الحاج والمعتمر وأصوات تلبيتهم ودعائهم للمملكة تحجب نشاز أصواتكم ..
والواقع أبلغ من القيل والقال فموتوا في غيظكم
حفظ الله بلادنا وأدام أمنها وأمانها، وحفظ حجاج بيت الله الحرام وزواره وأعادهم إلى أهاليهم وبلادهم سالمين غانمين مقبولين إن شاء الله.