#السعودية سند #اليمن الدائم
يعلم القاصي والداني مدى قوة العلاقات السعودية اليمنية وثبات أسسها، وهذا الأمر تجلى ولا يزال ومتمثلا في دعم المملكة للشرعية في اليمن.
وعلى جميع المستويات، إضافة إلى المساعدات الإغاثية، والمًبادرات التنموية الكبيرة في قطاعات الصحة والتعليم، وبناء وتأهيل المرافق الأساسية.
وكما يعلم الجميع أن الهدف الأسمى من كل ذلك هو عودة الاستقرار والأمان لليمن وشعبه...
الأمر الذي يتأكد بوضوح مع الأولوية الكبيرة التي تعطيها حكومة المملكة العربية السعودية في الوقت الحالي لمضاعفة التركيز على العملية السياسية، وإعادة سيادة الدولة اليمنية على كافة أراضيها، وإعادة بناء المؤسسات، وما خلفته الحرب من دمار ، وسلوك طريق الاستقرار والتنمية الشاملة.
وغني عن القول، إن دور المملكة العربية السعودية يتمتع بالصلابة والقوة وقد عززت آلياتها امتحان الأزمة والحرب، وأنها تستعد للمرحلة المقبلة بأدواتها السياسية والعسكرية، وبإصرارها على تحقيق أهدافها الاستراتيجية.
هكذا حسمت المملكة الموقف، وأكدت أن المعارك الحديثة لا تنتهي بإعلان النصر، بل بتحقيق الاستقرار السياسي واستدامته...
كما نؤكد أن من أهم أهداف المملكة وحلفائها الاستراتيجية، هو صدمحاولات تغيير التوازنات في المنطقة، وعودة كامل الدولة، وتحرير الأرض اليمنية ، واستدامة الاستقرار السياسي.
السعودسة العُظمى، التي تصدرت عالمياً قائمة الجهات التي ساعدت اليمن وشعبه في محنته، والتي قدمت ما هو أغلى من المساعدات ومن كل شيء، وهم شهداءها الأبرار,
تشدد باستمرار على أهمية الحل السياسي والالتزام به ودعم جهوده، وأن دورها مستمر في مساندة اليمن وشعبه ، حتى يتحقق الاستقرار السياسي والامنى للدولة وللشعب اليمنى الشقيق.
وعلى جميع المستويات، إضافة إلى المساعدات الإغاثية، والمًبادرات التنموية الكبيرة في قطاعات الصحة والتعليم، وبناء وتأهيل المرافق الأساسية.
وكما يعلم الجميع أن الهدف الأسمى من كل ذلك هو عودة الاستقرار والأمان لليمن وشعبه...
الأمر الذي يتأكد بوضوح مع الأولوية الكبيرة التي تعطيها حكومة المملكة العربية السعودية في الوقت الحالي لمضاعفة التركيز على العملية السياسية، وإعادة سيادة الدولة اليمنية على كافة أراضيها، وإعادة بناء المؤسسات، وما خلفته الحرب من دمار ، وسلوك طريق الاستقرار والتنمية الشاملة.
وغني عن القول، إن دور المملكة العربية السعودية يتمتع بالصلابة والقوة وقد عززت آلياتها امتحان الأزمة والحرب، وأنها تستعد للمرحلة المقبلة بأدواتها السياسية والعسكرية، وبإصرارها على تحقيق أهدافها الاستراتيجية.
هكذا حسمت المملكة الموقف، وأكدت أن المعارك الحديثة لا تنتهي بإعلان النصر، بل بتحقيق الاستقرار السياسي واستدامته...
كما نؤكد أن من أهم أهداف المملكة وحلفائها الاستراتيجية، هو صدمحاولات تغيير التوازنات في المنطقة، وعودة كامل الدولة، وتحرير الأرض اليمنية ، واستدامة الاستقرار السياسي.
السعودسة العُظمى، التي تصدرت عالمياً قائمة الجهات التي ساعدت اليمن وشعبه في محنته، والتي قدمت ما هو أغلى من المساعدات ومن كل شيء، وهم شهداءها الأبرار,
تشدد باستمرار على أهمية الحل السياسي والالتزام به ودعم جهوده، وأن دورها مستمر في مساندة اليمن وشعبه ، حتى يتحقق الاستقرار السياسي والامنى للدولة وللشعب اليمنى الشقيق.