امرأة في حياة سعود الثبيتي
في معرض الكتاب الدولي بالرياض وقعت عيني على كتاب استأذنا سعود الثبيتي ( أعلامي يخرج من عنق الزجاجة )
تصفحته وشدني فيه أشياء كثيرة ...ولعلها تأتي فرصة واكتب عنها ...ولكن حديثة عن اختي ام نواف شدني أكثر ..
ولعل القارئ الكريم يسمح لي بنقل جزء من حديثة عنها ...(ملكات العالم يترجلن عن العروش) ..
والحديث عن زوجة الإعلامي كالحديث عن زوجة الطبيب ..حيث يتحملن مالا يتحمله غيرهن من الصبر لان مزاجيات الإعلامي والطبيب قد تكون قريبه من بعضهم حيث وهبا حياتهما لغيرهم ..وكلاهما مأكول مذموم ....فالإعلامي كلا يتمنى القرب منه وكل فتاة تحلم بالزواج منه ولكن اذا جاءات الحقيقة قالوا الإعلامي فقري ويش تبين فيه ....وفقر المال عيب عكس فقر الأخلاق الذي اذا صاحبة المال غضى الطرف عنه ... أما الطبيب فحاله حال أخرى وان قربت من حال الإعلامي أن لم تكن أسوء بقليل ..
ام نواف امرأة أخرى في زمن كانت فيه المرأة هي الجبل الذي يتكئ ويستند عليها الرجل فهي العون له بعد الله إذا كانت متربية في بيت أهل طيبين المرأة من بيت رجلها إلى القبر ...ليس كالضياع الذي يعيشه بنات وشباب هذه الأيام وكان البيت حلبة مصارعة ..
قادة أم نواف السيارة ب الإعلامي سعود الثبيتي في وقت عصيب حين الم به المرض بشكل مفاجئ مع ظلمة الليل والمكان ..ولتمتطي مقعد القيادة وتنطلق بفارسها نحو بر الأمان لينقل للعلاج مما إصابة ..
مثل هذه القصة لو نشرها الأستاذ سعود بالأعلام في ذلك لنبرت أقلام الظلاميين بالتكذيب والتفسيرات التي تجعل هذه الحادثة أنما هي طريق لإخراج المرأة من حصنها كما يزعمون .... والزج بها في مهاوي الرذيلة كما يقولون ... بل قد يصل الامر بهم لتكفيره وطردة من وظيفته ..
مؤلف كتاب( أعلامي يخرج من عنق الزجاجة ) سعود الثبيتي نشر حادثة قيام ( أم نواف ) بقيادة السيارة في ذلك الزمن بعد السماح بقيادة المرأة ووضع القوانين التي تحكم من يتعرض لها ( قانون التحرش) ومع ان هذا القانون موجود في دستور البلاد ( القرآن والسنة ) ولكن الظلاميين ينكرونه حتى قيض الله لهذه البلاد أن يتولى سدة الحكم مولي خادم الحرمين الشريفيين وسمو ولي العهد هذا الشاب الذي منحه الله الشجاعة للقضاء على تلك الفئة التي جعلت من نفسها مشرعة بدون سند شرعي غير أوهامها وأفكارها الظلامية ....
واليوم نرى آلاف مثل أم نواف تجوب الطرق الداخلية والدولية من شرق المملكة إلى جنوبها ومن شمالها إلى شرقها خلف مقود سيارتها ولم نرى شيء مما حدثنا عنه الظلاميين .. ان ثقة الرجل بنفسة تولد الثقة بالمرأة التي في بيته والعكس ....
تصفحته وشدني فيه أشياء كثيرة ...ولعلها تأتي فرصة واكتب عنها ...ولكن حديثة عن اختي ام نواف شدني أكثر ..
ولعل القارئ الكريم يسمح لي بنقل جزء من حديثة عنها ...(ملكات العالم يترجلن عن العروش) ..
والحديث عن زوجة الإعلامي كالحديث عن زوجة الطبيب ..حيث يتحملن مالا يتحمله غيرهن من الصبر لان مزاجيات الإعلامي والطبيب قد تكون قريبه من بعضهم حيث وهبا حياتهما لغيرهم ..وكلاهما مأكول مذموم ....فالإعلامي كلا يتمنى القرب منه وكل فتاة تحلم بالزواج منه ولكن اذا جاءات الحقيقة قالوا الإعلامي فقري ويش تبين فيه ....وفقر المال عيب عكس فقر الأخلاق الذي اذا صاحبة المال غضى الطرف عنه ... أما الطبيب فحاله حال أخرى وان قربت من حال الإعلامي أن لم تكن أسوء بقليل ..
ام نواف امرأة أخرى في زمن كانت فيه المرأة هي الجبل الذي يتكئ ويستند عليها الرجل فهي العون له بعد الله إذا كانت متربية في بيت أهل طيبين المرأة من بيت رجلها إلى القبر ...ليس كالضياع الذي يعيشه بنات وشباب هذه الأيام وكان البيت حلبة مصارعة ..
قادة أم نواف السيارة ب الإعلامي سعود الثبيتي في وقت عصيب حين الم به المرض بشكل مفاجئ مع ظلمة الليل والمكان ..ولتمتطي مقعد القيادة وتنطلق بفارسها نحو بر الأمان لينقل للعلاج مما إصابة ..
مثل هذه القصة لو نشرها الأستاذ سعود بالأعلام في ذلك لنبرت أقلام الظلاميين بالتكذيب والتفسيرات التي تجعل هذه الحادثة أنما هي طريق لإخراج المرأة من حصنها كما يزعمون .... والزج بها في مهاوي الرذيلة كما يقولون ... بل قد يصل الامر بهم لتكفيره وطردة من وظيفته ..
مؤلف كتاب( أعلامي يخرج من عنق الزجاجة ) سعود الثبيتي نشر حادثة قيام ( أم نواف ) بقيادة السيارة في ذلك الزمن بعد السماح بقيادة المرأة ووضع القوانين التي تحكم من يتعرض لها ( قانون التحرش) ومع ان هذا القانون موجود في دستور البلاد ( القرآن والسنة ) ولكن الظلاميين ينكرونه حتى قيض الله لهذه البلاد أن يتولى سدة الحكم مولي خادم الحرمين الشريفيين وسمو ولي العهد هذا الشاب الذي منحه الله الشجاعة للقضاء على تلك الفئة التي جعلت من نفسها مشرعة بدون سند شرعي غير أوهامها وأفكارها الظلامية ....
واليوم نرى آلاف مثل أم نواف تجوب الطرق الداخلية والدولية من شرق المملكة إلى جنوبها ومن شمالها إلى شرقها خلف مقود سيارتها ولم نرى شيء مما حدثنا عنه الظلاميين .. ان ثقة الرجل بنفسة تولد الثقة بالمرأة التي في بيته والعكس ....