التشجيع ،،،الرياضي علي تشنج الطفل ،،،وموقف حقوق الانسان! !!
بقلم ـ أ ـ عبدالعزيز الحشيان :
لقد أضحت المشاهد والصور من خلال وسائل التواصل الاجتماعي مجال للتسليه والمشأهده ومواقف كثير ه تجعل علماء النفس يطالبون بوقف هذه المشاهد المؤلمه من التلاعب دون ادني مسؤوليه وجهل بمشاعر الاطفال ومشاهدة بسخريه عاطفة طفل بريئي تتقطع* احشاؤه الما وحسره بسبب اهواء* غير مسؤوله من الاباء ولاسر والاعلام كافه ككل يجب علينا كمحللين في (علم النفس) ان نضع القراءفي اللحظات التي يشاهدون بها* ابناؤوهم انه الما عميق يحتوي عاطفة الطفل ويتعمق باحشائه* وقد تصل به احيانا الي التشنج فبكاء الطفل اعمق من بكاء الرجل الكبير ،،وقدرة تحمل عاطفة الطفل اقل مساحه* بكثير كيف بنا ان نتخيل بأن أبني وأبنك يتألم حسره بسبب فريق ما قد يؤدي ذلك الي نوبه* قلبيه** شديده وتكوين نفسيه تفقده السيطره حتي تكون لديه طفل عدوانيا في صغره وتجعله شخضيه عدوانيا لان الطفل يولد عادة علي الفطره سليما نقيا ،،وان البيئه المحيطه به هي من تشكل عاطفته وسلوكياته ،و،هناك امر في غاية الاهميه بدء جليا فمنظمات حقوق الانسان بدأت بمشروع محاسبة ومقاضاة الوسائل المؤثره علي سلوكيات الطفل و الهوس الرياضي الغير مسؤول** وتتبني ذلك هيئه* حقوق الطفل** العالميه ،ومن هنا نقول كفي اعلاما لدينا مسيرا يلهث وراء الاثاره دون محاسبه ونقول الان يجب أن تتد خل الجهات المسؤوله عن رعاية الطفل ،،،حتي نستطيع ان نحافظ علي ابناؤونا دون تهور وتغيير سلوكيات خاطئه وعليه نقول بأعلي صوت بأن* الاعلام الرياضي المتعصب هوا* المسؤول الاول لما نشاهده من تشنج وبكاء طفل بحسره تتقطع لها القلوب. من فلذات اكبادونا* ،،،فالاسره عليه دور كبير في التوجيه السليم حتي ننشئء جيل صالحا،،،فليست الرياضه والتعصب المجتمعي والانقسامات هي المطلب والطموح الوحيد في هذه الحياة العامره والله من وراء القصد ؛؛؛"!
18-12-2014 04:37 صباحاً
0
0
11.1K