إعلامنا الـــ #السعودي ماذا لو إتحد
للأسف أن إعلامنا الخارجي خصوصاً والداخي نوعاما ولا أعمم صامت أمام التحديات والمتطاولين على الثوابت ..
لماذا ونحن نملك أقوى النوافذ الاعلامية من فضائيات وصحف قل نظيرها في كثير من الدول ...!!!
والحقيقة تتعرض المملكة لحملات إعلامية منظمة من عدد من الدول والمنظمات المعادية التي تسعى لطمس الحقائق والتشكيك القيادة وخلق الفجوه بموادهم بين المواطن والحكومة وبشكل منظم في حين أننا لا نملك سوى الدفاع دون الهجوم وبشكل منفرد. واتحادنا يشوبه نوع من الأنانية والتى أراها في كثير من الصحف والفضائيات وكأن الوطن سبق صحفي أو قناة تتكسب منه .
وهذا ما يحز في نفسي لأن الوطن لايُساووم عليه أيا كان والوطن للجميع ويجب أن تكون الكلمة واحده والرد الرادع في صيغة واحده فالحب للوطن المعطاء دولة الحب والسلام ووجهت المسلمين ومأوى العرب لايملكه أحد دون ألأخر .
من هذا المنبر وكما قالها ويرددها الكثير أنه لابد أن ننطلق في إعلامنا الخارجي وبمساندة الاعلام الداخلي والاقلام الحره الوطنيه من أرضية صلبة، فهناك خلل بالصورة النمطية الاعتيادية للعالم الخارجي.
بمعنى أن هناك اشبه بالغياب في أي استراتيجية اعلامية خارجية للمملكة وحقيقة لابد من معرفة الاسباب التي تجعل المملكة بثقلها السياسي والاقتصادي اقليميا وعالمياً لم تستطع مواجهة الحملات الاعلامية الشرسة ضد الثوابت التي تؤمن بها..؟!
من هنا كان يجب ولابد أن نتجاوز الماضي ولابد أن نبدأ في صياغة خطاب اعلامي جديد يتماشى مع المتغيرات الجديدة فنحن نعيش الآن في عالم مترابط وكقرية صغيرة لا تغيب عنها أي معلومة .
إن الإعلام بكل أنواعه لدينا قوي إذا اتحدت كلمته وخطابه لمواجهة الاقلام المُعاديه والقنوات الموجهة سمومها ضدنا ؟
وللأسف سيكون ضعيف إذا افترقنا وتشتت كلمته بداعي السبق والانا ..؟!
والتى تقتل فينا الحماس وتفرق اللحمة وتجعل منا لقمة سائغة للعدو الخارجي..
وكل ما أرجوه أن نعي ما نحن فيه ويجب نتجاوز ألأنا أن نكون يدا واحده تحمل قلما واحدا ونوججه الى عدونا الذي يتربص بنا ومن حقنا أن نأخذ بيد الإعلاميين والمتعلمين ونحفزهم للذود عن قيادتنا ووطننا ، ونجعل هدفهم مشتركا، بل ونعيد صياغة المحتوى العام لقنواتنا وصحفنا كافة ونستعين بخبراتهم وثقافتهم ليكون إعلامناً متحدا أمام كل التحديات المُغرضه .
والله من وراء القصد ودمت بخير يا موطن العز والكرم
لماذا ونحن نملك أقوى النوافذ الاعلامية من فضائيات وصحف قل نظيرها في كثير من الدول ...!!!
والحقيقة تتعرض المملكة لحملات إعلامية منظمة من عدد من الدول والمنظمات المعادية التي تسعى لطمس الحقائق والتشكيك القيادة وخلق الفجوه بموادهم بين المواطن والحكومة وبشكل منظم في حين أننا لا نملك سوى الدفاع دون الهجوم وبشكل منفرد. واتحادنا يشوبه نوع من الأنانية والتى أراها في كثير من الصحف والفضائيات وكأن الوطن سبق صحفي أو قناة تتكسب منه .
وهذا ما يحز في نفسي لأن الوطن لايُساووم عليه أيا كان والوطن للجميع ويجب أن تكون الكلمة واحده والرد الرادع في صيغة واحده فالحب للوطن المعطاء دولة الحب والسلام ووجهت المسلمين ومأوى العرب لايملكه أحد دون ألأخر .
من هذا المنبر وكما قالها ويرددها الكثير أنه لابد أن ننطلق في إعلامنا الخارجي وبمساندة الاعلام الداخلي والاقلام الحره الوطنيه من أرضية صلبة، فهناك خلل بالصورة النمطية الاعتيادية للعالم الخارجي.
بمعنى أن هناك اشبه بالغياب في أي استراتيجية اعلامية خارجية للمملكة وحقيقة لابد من معرفة الاسباب التي تجعل المملكة بثقلها السياسي والاقتصادي اقليميا وعالمياً لم تستطع مواجهة الحملات الاعلامية الشرسة ضد الثوابت التي تؤمن بها..؟!
من هنا كان يجب ولابد أن نتجاوز الماضي ولابد أن نبدأ في صياغة خطاب اعلامي جديد يتماشى مع المتغيرات الجديدة فنحن نعيش الآن في عالم مترابط وكقرية صغيرة لا تغيب عنها أي معلومة .
إن الإعلام بكل أنواعه لدينا قوي إذا اتحدت كلمته وخطابه لمواجهة الاقلام المُعاديه والقنوات الموجهة سمومها ضدنا ؟
وللأسف سيكون ضعيف إذا افترقنا وتشتت كلمته بداعي السبق والانا ..؟!
والتى تقتل فينا الحماس وتفرق اللحمة وتجعل منا لقمة سائغة للعدو الخارجي..
وكل ما أرجوه أن نعي ما نحن فيه ويجب نتجاوز ألأنا أن نكون يدا واحده تحمل قلما واحدا ونوججه الى عدونا الذي يتربص بنا ومن حقنا أن نأخذ بيد الإعلاميين والمتعلمين ونحفزهم للذود عن قيادتنا ووطننا ، ونجعل هدفهم مشتركا، بل ونعيد صياغة المحتوى العام لقنواتنا وصحفنا كافة ونستعين بخبراتهم وثقافتهم ليكون إعلامناً متحدا أمام كل التحديات المُغرضه .
والله من وراء القصد ودمت بخير يا موطن العز والكرم