البوقري رجل دوله يدخل عرين الضباع
كثر الحديث عن من هم رجال الدوله وأختلفت الاراء كثيرا فمنهم من يقول رجال الدوله هم من يديرها ويعمل من خلالها بشكل رسمي وله منصب او مكانه . وبين من يقول أن رجل الدوله كل مخلص يعمل من أجل رفعة وطنه ودولته ولو بشىء بسيط قد يكن لبنه لبناء مجتمع من خلال محيطه .
رجل الدولة في رأيي هو الإنسان الوطني المخلص لوطنه الذي يواجه الأمور بصراحة وشفافية دون لف ولا دوران، الصادق الأمين الذي لا يخشى في الحق لومة لائم يشعر بالمرارة لو تعرضت دولته او مجتمعه لأي إنتهاك كان وغيرته تفوق أحلامه ومصالحه فكل من ينطبق عليه هذه الأوصاف فهو في رأيي رجل دولة حتى ولو كان عاملا.
والحقيقة هناك من هم ليسوا رجال دولة بالمعنى السياسي، لكنهم يتصرفون مثلهم ويحملون من الغيرة أضعافهم ..
فكل رجل وامرأة يُمارس أو يضع مصلحة الوطن فوق مآربه الشخصية، ويعمل بإخلاص وتفان، هو في الحقيقة رمز لمصطلح "رجل الدولة"، ويستحق أن يحظى باحترامنا.
وكم من امرأة حكيمة وحاذقة وقائدة بمعنى الكلمة توزن بألف "رجل دولة". ورجل الدولة ذلك المثقف أو الإعلامي الرزين، الذي يحمل مشعل تنوير المجتمع بمسؤولية وأمانة ومهنية، وليس على طريقة "ما يطلبه المشاهدون".
باختصار، إن "رجل الدولة" هو من لا يخاف في الله لومة لائم دون كرامة وطنه ومسقط رأسه وأمته التى ينتمى اليها متحديا كائن من كان ويريد النيل من مجتمعه ودولته.
إن ما دفعنى للكتابة إنما هي وقفة ذلك الضرغام الذي إقتحم عرين الضباع وأبت نفسه الا ان يعاركهم بكل جسارة وشجاعه جعلت منه حديث الساعة في العالم
وهو يتصدى لوسائل الاعلام القطرية والتركية والتى نالت من سمعة وطنه ومواطنيه وانتقصت من مكانتهم عبر أبواق النفاق والعهر الاعلامي الذي لا يرتقي للإنسانية .
نعم فقد كان الدكتور " البوقري " سدا منيعا أمام المجتمع الدولى ومحاكم العدل الدوليه متصديا بصدره للنيل من عقاب تلك ألأبواق المعادية للمواطن والوطن .
الحقيقة لا أستغرب ففي تراث كل أمة توجد شخصيات تاريخية يضرب بها المثل في صفة من الصفات ومواقف لا تنسى عبر الاجيال ..
وها نحن اليوم نقف أمام هامة كالدكتور أحمد البوقري الذي ضحى بماله ونفسه من أجل كرامة المواطن السعودي ....
وهنا كان لازاما علينا الوقوف بجانب هذا الرجل الذي مثل ثلاثين مليون من أبناء وطنه ليردع أبواق الحمدين وأردوغان ... ولازالت الجلسات مستمرة وله منا الدعاء وقلوبنا معه والى الامام سعادة الدكتور أحمد وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
ودام عزك ياوطني موطن العدل والحب مملكة سلمان الحزم
رجل الدولة في رأيي هو الإنسان الوطني المخلص لوطنه الذي يواجه الأمور بصراحة وشفافية دون لف ولا دوران، الصادق الأمين الذي لا يخشى في الحق لومة لائم يشعر بالمرارة لو تعرضت دولته او مجتمعه لأي إنتهاك كان وغيرته تفوق أحلامه ومصالحه فكل من ينطبق عليه هذه الأوصاف فهو في رأيي رجل دولة حتى ولو كان عاملا.
والحقيقة هناك من هم ليسوا رجال دولة بالمعنى السياسي، لكنهم يتصرفون مثلهم ويحملون من الغيرة أضعافهم ..
فكل رجل وامرأة يُمارس أو يضع مصلحة الوطن فوق مآربه الشخصية، ويعمل بإخلاص وتفان، هو في الحقيقة رمز لمصطلح "رجل الدولة"، ويستحق أن يحظى باحترامنا.
وكم من امرأة حكيمة وحاذقة وقائدة بمعنى الكلمة توزن بألف "رجل دولة". ورجل الدولة ذلك المثقف أو الإعلامي الرزين، الذي يحمل مشعل تنوير المجتمع بمسؤولية وأمانة ومهنية، وليس على طريقة "ما يطلبه المشاهدون".
باختصار، إن "رجل الدولة" هو من لا يخاف في الله لومة لائم دون كرامة وطنه ومسقط رأسه وأمته التى ينتمى اليها متحديا كائن من كان ويريد النيل من مجتمعه ودولته.
إن ما دفعنى للكتابة إنما هي وقفة ذلك الضرغام الذي إقتحم عرين الضباع وأبت نفسه الا ان يعاركهم بكل جسارة وشجاعه جعلت منه حديث الساعة في العالم
وهو يتصدى لوسائل الاعلام القطرية والتركية والتى نالت من سمعة وطنه ومواطنيه وانتقصت من مكانتهم عبر أبواق النفاق والعهر الاعلامي الذي لا يرتقي للإنسانية .
نعم فقد كان الدكتور " البوقري " سدا منيعا أمام المجتمع الدولى ومحاكم العدل الدوليه متصديا بصدره للنيل من عقاب تلك ألأبواق المعادية للمواطن والوطن .
الحقيقة لا أستغرب ففي تراث كل أمة توجد شخصيات تاريخية يضرب بها المثل في صفة من الصفات ومواقف لا تنسى عبر الاجيال ..
وها نحن اليوم نقف أمام هامة كالدكتور أحمد البوقري الذي ضحى بماله ونفسه من أجل كرامة المواطن السعودي ....
وهنا كان لازاما علينا الوقوف بجانب هذا الرجل الذي مثل ثلاثين مليون من أبناء وطنه ليردع أبواق الحمدين وأردوغان ... ولازالت الجلسات مستمرة وله منا الدعاء وقلوبنا معه والى الامام سعادة الدكتور أحمد وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
ودام عزك ياوطني موطن العدل والحب مملكة سلمان الحزم