ألإرهاب الفاشي. وصمت ألأقلام
الإرهاب وما فيه من تعدٍ صارخٍ على آمن الآمنين وترويعٍ لحياتهم، يمثل حالةً من الهمجية المبطنة التي يغلفها أحياناً الغرب وأتباعهم النجس بطابعٍ ديني ليستروا به عورة أفعالهم ويداروا فاشيتهم ويستخدمون السذج البهايم من إبناءالمسلمين.
فيدّعون وهم الكاذبون بأن قتل الآخرين حقدا وتعدي على حرماتهم وخصوصا حينما يستهدفون المسلمين خاصة كما هو ظاهر في الاونة ألأخيرة وبإزدياد بشكل فردي بعد أن كان بشكل جماعي كما يحدث في دول المسلمين كافة .!! ،
الحقيقة الله فضحهم ولازال سيفضحهم ويردكيدهم في نحورهم ليتم نوره ولوكره الكافرون أعداء الامة الاسلامية خاصة .
الاسلام براءٌ منهم ومن أفعالهم حينما الصقوا الإرهاب فيه عنوة وبسواعد أتباعهم حزب الشيطان لعنهم الله .
الله تعالى لم يُعطٍ لأي شخصٍ حق سلب حياة الآخرين أو التعدي عليهم، حتى وإن اختلف معه في الدين أو في العِرق أوفي الجنس وأكد ذلك في دين الاسلام الطاهر .
إن دين الاسلام لم يدعوا الى القتل والتفجير كما دعت كتبهم وماذكره لوقا في أنجيلهم أخزاهم الله ..
نفضحهم ونبين لهم وللجميع من خلال كتبهم التى تدعوا للإرهاب والقتل وسفك الدماء في أوساط ألأمم وخاصة المسلمين منهم ..!!
هو دينهم وليس دين الاسلام من يدعوا للإرهاب هم مصنعه ومصدره وموطنه أخزاهم الله جميعاً
اليوم بعد تلك الهجمات واخرها تلك الهجمة الوحشية على المصلين في مسجدين بنيوزلاندا والتى لم يُظهر الإعلام سوى حادث مسجد واحد برغم أن الهجوم غدى على مسجدين .
مما يشير اللى ان هناك تدبير مبيت للمسلمين في تلك الدولةالامنة بمسلميها الذين صنعوا الامن بدينهم في أرجائها وعلموا أهلها معنى ألأخلاق والألفة والمحبة...
نعم فالغرب قد اصبح دمويا وبشعاً بشكل ظاهر حينما فقدوا تلك الأيادي المغرر بها من أبنائنا المغفلين وجعلوا منهم أجسادا دون عقول ليدمروا دينهم بأيديهم ..
الأعداء هذه الأيام لم يجدوا سذجاً ليدفعونهم كما كانوا فاستخدموا أبناء جلدتهم ليفرغوا ماتبقى من سمومهم ضد الأمة الاسلامية ..
للاسف لم أري تلك الاقلام المسمومة والتى ما أن يحدث في وطنى أو اي وطن إسلامي حادثة الا وتجتر بحروفها تستنكر وتدين وتنوح كالنائحات في كل جنبات تويتر والوسائل التواصلية المنتشرة للاسف..!!!
لماذا وقد ظهرت الحقيقة وليست هي المرة الأولى وقد فضح الله أمرهم وبايديهم أخزاهم الله في الدارين ..
إننا نستنكر وندين ونطالب بإقاف الإرهاب الفاشي الغربي النجس ضد الاسلام والمسلمين ..
فيدّعون وهم الكاذبون بأن قتل الآخرين حقدا وتعدي على حرماتهم وخصوصا حينما يستهدفون المسلمين خاصة كما هو ظاهر في الاونة ألأخيرة وبإزدياد بشكل فردي بعد أن كان بشكل جماعي كما يحدث في دول المسلمين كافة .!! ،
الحقيقة الله فضحهم ولازال سيفضحهم ويردكيدهم في نحورهم ليتم نوره ولوكره الكافرون أعداء الامة الاسلامية خاصة .
الاسلام براءٌ منهم ومن أفعالهم حينما الصقوا الإرهاب فيه عنوة وبسواعد أتباعهم حزب الشيطان لعنهم الله .
الله تعالى لم يُعطٍ لأي شخصٍ حق سلب حياة الآخرين أو التعدي عليهم، حتى وإن اختلف معه في الدين أو في العِرق أوفي الجنس وأكد ذلك في دين الاسلام الطاهر .
إن دين الاسلام لم يدعوا الى القتل والتفجير كما دعت كتبهم وماذكره لوقا في أنجيلهم أخزاهم الله ..
نفضحهم ونبين لهم وللجميع من خلال كتبهم التى تدعوا للإرهاب والقتل وسفك الدماء في أوساط ألأمم وخاصة المسلمين منهم ..!!
هو دينهم وليس دين الاسلام من يدعوا للإرهاب هم مصنعه ومصدره وموطنه أخزاهم الله جميعاً
اليوم بعد تلك الهجمات واخرها تلك الهجمة الوحشية على المصلين في مسجدين بنيوزلاندا والتى لم يُظهر الإعلام سوى حادث مسجد واحد برغم أن الهجوم غدى على مسجدين .
مما يشير اللى ان هناك تدبير مبيت للمسلمين في تلك الدولةالامنة بمسلميها الذين صنعوا الامن بدينهم في أرجائها وعلموا أهلها معنى ألأخلاق والألفة والمحبة...
نعم فالغرب قد اصبح دمويا وبشعاً بشكل ظاهر حينما فقدوا تلك الأيادي المغرر بها من أبنائنا المغفلين وجعلوا منهم أجسادا دون عقول ليدمروا دينهم بأيديهم ..
الأعداء هذه الأيام لم يجدوا سذجاً ليدفعونهم كما كانوا فاستخدموا أبناء جلدتهم ليفرغوا ماتبقى من سمومهم ضد الأمة الاسلامية ..
للاسف لم أري تلك الاقلام المسمومة والتى ما أن يحدث في وطنى أو اي وطن إسلامي حادثة الا وتجتر بحروفها تستنكر وتدين وتنوح كالنائحات في كل جنبات تويتر والوسائل التواصلية المنتشرة للاسف..!!!
لماذا وقد ظهرت الحقيقة وليست هي المرة الأولى وقد فضح الله أمرهم وبايديهم أخزاهم الله في الدارين ..
إننا نستنكر وندين ونطالب بإقاف الإرهاب الفاشي الغربي النجس ضد الاسلام والمسلمين ..