الإرهاب يعود في صحونهم وموائدهم
يضرب الإرهاب دول العالم كافة غير آبه بدين أو جنس أو لون مستهدفا بأنماطه وأساليبه المختلفة كل مظاهر الحياة البشرية .. الإرهاب والتطرف لا دين لهما.
المسلمون في نيوزيلندا هم إحدى الأقليات الدينية. بدايتهم كانت مع استقرار عدد قليل من المهاجرين المسلمين من جنوب آسيا وأوروبا الشرقية في نيوزيلندا ...
حيث يصل عدد المسلمين فيها لأكثر من 60 ألف و قبل 50 عام لم يصل العدد .
منهم لــ 200 شخص تبلغ نسبتهم إلى إجمالي عدد السكان حوالي 1% .
يوجدفي نيوزلندا 11 مسجد ومركز اسلامي تابع لرابطة العالم الإسلامي وتتمتع المرأة المسلمة بحرية الحجاب وعدد الجمعيات الإسلامية7 جمعيات لدعم الجاليات الاسلامية..
حيث بدأت هجرة المسلمين بأعداد كبيرة إلى نيوزيلندا بعد سنة 1390 هـ
وفقا لبحث صادر عن جامعة فكتوريا في ويلينغتون "نسبة المسلمين في نيوزيلندا هي الأكثر نموا، إذ تزايد عددهم بين عامي 1991 و 2006 ستة أضعاف". بالمقارنة، تعيش في نيوزلندا نسبة كبيرة من المسيحيين، والهندوس، والبوذيين.
وقد تعايشوا مع الديانات ألأخرى بسلام ولم يصدر منهم ما يسىء لتلك المجتمعات وشعارهم التسامح مطبقين شعائر الاسلام والسلام حتى نالتها كفوف الغدر في في هذا اليوم الكريم قتلا وتفجيراً وهم بين يدي الله قانتون أمنون.
إن الحقد الذي ينتج عن بعض ألأنفس لا يرتبط بدين او ملة ولكن البعض يعتريه المرض العضال الذي يجعل منه إرهابياً لا يمثل عرقه ولادينه ولا ملته ولكن يمثل نفسه وعصاباته التى تريد سفك الدماء والتهجير واشاعة البلابل في الدول والتى لا تدين لهم بقيمة إجتماعية وقد أصبحوا منبوذين مبعدين عن مجتمعهم لسوء سلوكهم المشين في حياتهم ..
وهذه النوعية المريضة قد قتلت نفسها وجعلت من أجسادهم مومياء يُحركها الشيطان كيفما شاء ؟؟!!
نعم إستغلتها كفوف الشر والفتنه والتى تسعى الى تفكيك المجتمعات المستقرة وبث الفتن في خلاياها وزعزعة إستقرارها بإسم الدين والعنصرية المقيته مستغلة تلك الشخصيات المريضة أمثال هذا الارهابي النيوزلندي البغيض وغيره ممن قضوا نحبهم جراء تضحياتهم من أجل الشيطان وأصبحوا ملعونين في قبورهم وقدخسروا كل شيء دون فائدة أوطائل يعود عليهم بشيء سوى أنهم نفذوا أوامر الشيطان الذي هوى بهم الى الجحيم كالكلاب ...!!!
واليوم وقد أفاق أبنائنا وايقنوا ان العدو ومن يدعي الاسلام وهو كافر منافق قد حرضهم للنيل من وطنهم ومقدراتهم وقضوا نحبهم تلعنهم الدنيا بكل ما فيها ولعنات الله عليهم في الاخرة وقد قتلوا انفسهم بالباطل من اجل شعارات واهية ووهمية تغذوا عليها من اعداء المجتمع والدين..
نعم أفاق شبابنا الواعي وأصبح يقضاً لتلك المؤامرات التى تستغل ظروفه وحاجته وبإسم الدين . للنيل من أوطانهم ومقدراهم وإهلاك أنفسهم من أجل الشيطان الذي يحركهم كيفما شاء .
الان أصبح شبابنا واعيا ومتيقضاً لمن حوله ولا يقبل أن تمس أوطاننا ومقدساتنا بشيء وأغلقوا مسامعهم لأبواق الشر وكفوف الفتن .
نعم أجبروا تلك الكفوف لتحرك أبناء جلدتهم في حين قد أعلنا مرارا وتكرارا أننا لسنا إرهابيين وديننا هو دين السلام والتسامح والمحبة وقد بُعث بها نبي الهدي محمد إبن عبد الله ولم يكن فتالا ولا شقيا ومحرضا . صلى الله عليه وسلم.
اليوم عرف الشيطان المدبر أن الإرهاب صناعته وقد تكسرت محاولاتهم أمام صلف وإصرار شبابنا بأن ما يملونه عليه مُجرد شعارات مخادعه تدفعه لإهلاك نفسه ودينه ووطنه دونما طائل أو فائدة تعود عليه سوى أنه يصبح طعاما للكلاب جثة لا تستحق أن تُصان وتُحترم..
اليوم وضعت الحرب اوزارها وأصبحت تدور رحاها في ديار الغرب وهم عاجزون لتفسير ذلك وقد أطلقوا علينا كمسلمين تهمة الارهاب وهم في الأصل مصدره .. والته المحركة .!!
نقول لهم هاقد عاد من رحلته اليكم وأصبحتوا تتذوقون طعم الإرهاب بنكهتكم وفي صحونكم وبين موائدكم ..
الارهاب ليس له دين والمسلمين هم أدعياء التسامح والسلام ...
المسلمون في نيوزيلندا هم إحدى الأقليات الدينية. بدايتهم كانت مع استقرار عدد قليل من المهاجرين المسلمين من جنوب آسيا وأوروبا الشرقية في نيوزيلندا ...
حيث يصل عدد المسلمين فيها لأكثر من 60 ألف و قبل 50 عام لم يصل العدد .
منهم لــ 200 شخص تبلغ نسبتهم إلى إجمالي عدد السكان حوالي 1% .
يوجدفي نيوزلندا 11 مسجد ومركز اسلامي تابع لرابطة العالم الإسلامي وتتمتع المرأة المسلمة بحرية الحجاب وعدد الجمعيات الإسلامية7 جمعيات لدعم الجاليات الاسلامية..
حيث بدأت هجرة المسلمين بأعداد كبيرة إلى نيوزيلندا بعد سنة 1390 هـ
وفقا لبحث صادر عن جامعة فكتوريا في ويلينغتون "نسبة المسلمين في نيوزيلندا هي الأكثر نموا، إذ تزايد عددهم بين عامي 1991 و 2006 ستة أضعاف". بالمقارنة، تعيش في نيوزلندا نسبة كبيرة من المسيحيين، والهندوس، والبوذيين.
وقد تعايشوا مع الديانات ألأخرى بسلام ولم يصدر منهم ما يسىء لتلك المجتمعات وشعارهم التسامح مطبقين شعائر الاسلام والسلام حتى نالتها كفوف الغدر في في هذا اليوم الكريم قتلا وتفجيراً وهم بين يدي الله قانتون أمنون.
إن الحقد الذي ينتج عن بعض ألأنفس لا يرتبط بدين او ملة ولكن البعض يعتريه المرض العضال الذي يجعل منه إرهابياً لا يمثل عرقه ولادينه ولا ملته ولكن يمثل نفسه وعصاباته التى تريد سفك الدماء والتهجير واشاعة البلابل في الدول والتى لا تدين لهم بقيمة إجتماعية وقد أصبحوا منبوذين مبعدين عن مجتمعهم لسوء سلوكهم المشين في حياتهم ..
وهذه النوعية المريضة قد قتلت نفسها وجعلت من أجسادهم مومياء يُحركها الشيطان كيفما شاء ؟؟!!
نعم إستغلتها كفوف الشر والفتنه والتى تسعى الى تفكيك المجتمعات المستقرة وبث الفتن في خلاياها وزعزعة إستقرارها بإسم الدين والعنصرية المقيته مستغلة تلك الشخصيات المريضة أمثال هذا الارهابي النيوزلندي البغيض وغيره ممن قضوا نحبهم جراء تضحياتهم من أجل الشيطان وأصبحوا ملعونين في قبورهم وقدخسروا كل شيء دون فائدة أوطائل يعود عليهم بشيء سوى أنهم نفذوا أوامر الشيطان الذي هوى بهم الى الجحيم كالكلاب ...!!!
واليوم وقد أفاق أبنائنا وايقنوا ان العدو ومن يدعي الاسلام وهو كافر منافق قد حرضهم للنيل من وطنهم ومقدراتهم وقضوا نحبهم تلعنهم الدنيا بكل ما فيها ولعنات الله عليهم في الاخرة وقد قتلوا انفسهم بالباطل من اجل شعارات واهية ووهمية تغذوا عليها من اعداء المجتمع والدين..
نعم أفاق شبابنا الواعي وأصبح يقضاً لتلك المؤامرات التى تستغل ظروفه وحاجته وبإسم الدين . للنيل من أوطانهم ومقدراهم وإهلاك أنفسهم من أجل الشيطان الذي يحركهم كيفما شاء .
الان أصبح شبابنا واعيا ومتيقضاً لمن حوله ولا يقبل أن تمس أوطاننا ومقدساتنا بشيء وأغلقوا مسامعهم لأبواق الشر وكفوف الفتن .
نعم أجبروا تلك الكفوف لتحرك أبناء جلدتهم في حين قد أعلنا مرارا وتكرارا أننا لسنا إرهابيين وديننا هو دين السلام والتسامح والمحبة وقد بُعث بها نبي الهدي محمد إبن عبد الله ولم يكن فتالا ولا شقيا ومحرضا . صلى الله عليه وسلم.
اليوم عرف الشيطان المدبر أن الإرهاب صناعته وقد تكسرت محاولاتهم أمام صلف وإصرار شبابنا بأن ما يملونه عليه مُجرد شعارات مخادعه تدفعه لإهلاك نفسه ودينه ووطنه دونما طائل أو فائدة تعود عليه سوى أنه يصبح طعاما للكلاب جثة لا تستحق أن تُصان وتُحترم..
اليوم وضعت الحرب اوزارها وأصبحت تدور رحاها في ديار الغرب وهم عاجزون لتفسير ذلك وقد أطلقوا علينا كمسلمين تهمة الارهاب وهم في الأصل مصدره .. والته المحركة .!!
نقول لهم هاقد عاد من رحلته اليكم وأصبحتوا تتذوقون طعم الإرهاب بنكهتكم وفي صحونكم وبين موائدكم ..
الارهاب ليس له دين والمسلمين هم أدعياء التسامح والسلام ...