الحوثي ذراع إيران ومطلب الغرب
إن ما يحدث للأسف في اليمن لهو مؤامرة يراد بها إخضاع المنطقة وإستنزافها والسيطرة عليها وتلك أحلام المجوس والغرب على حد سواء بل هي أمنياتهم البغيظة .
وهي في الحقيقة رغبة أمريكا والغرب في الحفاظ على المشروع الحوثي الإرهابي التدميري كمايحدث ألأن وعلى ألأرض والواقع ,ولا يريدون هزيمة الحوثيين ليبقى ذلك الخنجر المسموم في ظهر السعودية والخليج خاصة والإسلام عامةً!
نعم تسعى كل الوسائل كما ظهر وعبر وسائل الإعلام وتناقضاته لدى الغرب وأمريكا لحماية الحوثيين المجرمين والإرهابيين والانقلابيين عُملاء إيران ومرتكبي كل أشكال الانتهاكات ضد اليمنيين لأنهم ببساطة يريدون إنقاذ "أجندتهم الغربية" في ضرب المسلمين وخاصةً السعودية والخليج من خلالهم وأشباههم!
وما يثبت ذلك تقرير مؤسسة أبحاث التسلح في الصراعات التى زارت اليمن في أبريل 2017 من أجل توثيق المواد التي تم الاستيلاء عليها من الجماعات المسلحة غير التابعة للدولة، بما في ذلك قوات الحوثي، وإنتاج الألغام العشوائية من قبل قوات الحوثي، ذكرت أنه حدث أيضا بواسطة قوات داعش في العراق وسوريا.
وهذا مايؤكد علناً أن المُدبر واحد والمُخطط واحد وكلاُ يأتمر بأمر الغرب وإيران على حد سواء ..
الى هنا يكفي تهاوناً وتراخياً سئمت منه الأمة اليمنية والعربية وأصبحت تلك المسرحيات مفظوحة ورائحتها أزكمت ألأنوف ..
والحل النهائي أمام التحالف والجيش اليمنى والمقاومة الشريفة هو حسم الحرب بالإنتصار وبالقوة العسكرية على هذه الفئة الضالة العميلة ليتم إبادته كسلاح مسموم في اليمن وفي الخليج, لأن الغرب حتما وكما هو فعلا ألأن سيضعون كل العراقيل والضغوط حتى يبقى المشروع الحوثي الإيراني البغيظ مستمرا!
والصورة واضحة ولا تحتاج لأكثر من ذلك الوضوح !!!
وهي في الحقيقة رغبة أمريكا والغرب في الحفاظ على المشروع الحوثي الإرهابي التدميري كمايحدث ألأن وعلى ألأرض والواقع ,ولا يريدون هزيمة الحوثيين ليبقى ذلك الخنجر المسموم في ظهر السعودية والخليج خاصة والإسلام عامةً!
نعم تسعى كل الوسائل كما ظهر وعبر وسائل الإعلام وتناقضاته لدى الغرب وأمريكا لحماية الحوثيين المجرمين والإرهابيين والانقلابيين عُملاء إيران ومرتكبي كل أشكال الانتهاكات ضد اليمنيين لأنهم ببساطة يريدون إنقاذ "أجندتهم الغربية" في ضرب المسلمين وخاصةً السعودية والخليج من خلالهم وأشباههم!
وما يثبت ذلك تقرير مؤسسة أبحاث التسلح في الصراعات التى زارت اليمن في أبريل 2017 من أجل توثيق المواد التي تم الاستيلاء عليها من الجماعات المسلحة غير التابعة للدولة، بما في ذلك قوات الحوثي، وإنتاج الألغام العشوائية من قبل قوات الحوثي، ذكرت أنه حدث أيضا بواسطة قوات داعش في العراق وسوريا.
وهذا مايؤكد علناً أن المُدبر واحد والمُخطط واحد وكلاُ يأتمر بأمر الغرب وإيران على حد سواء ..
الى هنا يكفي تهاوناً وتراخياً سئمت منه الأمة اليمنية والعربية وأصبحت تلك المسرحيات مفظوحة ورائحتها أزكمت ألأنوف ..
والحل النهائي أمام التحالف والجيش اليمنى والمقاومة الشريفة هو حسم الحرب بالإنتصار وبالقوة العسكرية على هذه الفئة الضالة العميلة ليتم إبادته كسلاح مسموم في اليمن وفي الخليج, لأن الغرب حتما وكما هو فعلا ألأن سيضعون كل العراقيل والضغوط حتى يبقى المشروع الحوثي الإيراني البغيظ مستمرا!
والصورة واضحة ولا تحتاج لأكثر من ذلك الوضوح !!!