رؤية وطن مولودة فرح بها المُخلصون
ليس هنالك ما هو اعذب من ارض الوطن
الوطن هو القلب والنبض والشريان والعيون نحن فداه
الوطن تلك البُقعة التي ننتمي إليها وتنتمي إلينا، فلكل فرد وطن يعيش فيه ليس فقط بالجسد بل بالروح والانتماء وتحمل المسؤولية تجاهه.
ظهرت لنا تلك النافذة الاعلامية الفريدة بإسمها " صحيفة رؤية وطن " وخطت طريقها على طريق الوطن ومن أجل رؤيته التي بزغت بنورها وهاهي تنير طريق التقدم والنماء بنور من سطوره عمت كل ألأرجاء وقد تخطت اربع سنوات عشرات السنين وهانحن نتقدم العالم ونرفع راية الاسلام المعتدل الوسطي في اليمنى حمامة السلام والأخرى نحمل علم التوحيد وأيقونة الرؤية المشعة بكل ما هو جديد وبكل ماهو مفيد وبكل ماهوبناء وقد التفت حولها كل ريات العالم خافقة تفوح منها رائحة التنافس والدعم لننهض بمملكة المعرفة وبسواعد الوطن الذين يبذلون الغالي والنفيس من أجل إنجاح رؤية الملك وولي عهده في عصر التطور وجلبه لمملكة الحزم مملكة سلمان العزم وولي عهده المجدد الفتي الشجاع ..
نبارك لإعلامنا الحبيب هذه الاطلالة الرائعة وبسواعد كفاءاة شابه بذلت أنفسها لخدمة ألإعلام السعودي وبثوب الرؤية الأبية .
إني فخور حقا والف مبروك وبوركت الجهود لكل من ساهم وقدم لإبراز هذه الصحيفة الفتية والى الامام يا وطني
الوطن هو القلب والنبض والشريان والعيون نحن فداه
الوطن تلك البُقعة التي ننتمي إليها وتنتمي إلينا، فلكل فرد وطن يعيش فيه ليس فقط بالجسد بل بالروح والانتماء وتحمل المسؤولية تجاهه.
ظهرت لنا تلك النافذة الاعلامية الفريدة بإسمها " صحيفة رؤية وطن " وخطت طريقها على طريق الوطن ومن أجل رؤيته التي بزغت بنورها وهاهي تنير طريق التقدم والنماء بنور من سطوره عمت كل ألأرجاء وقد تخطت اربع سنوات عشرات السنين وهانحن نتقدم العالم ونرفع راية الاسلام المعتدل الوسطي في اليمنى حمامة السلام والأخرى نحمل علم التوحيد وأيقونة الرؤية المشعة بكل ما هو جديد وبكل ماهو مفيد وبكل ماهوبناء وقد التفت حولها كل ريات العالم خافقة تفوح منها رائحة التنافس والدعم لننهض بمملكة المعرفة وبسواعد الوطن الذين يبذلون الغالي والنفيس من أجل إنجاح رؤية الملك وولي عهده في عصر التطور وجلبه لمملكة الحزم مملكة سلمان العزم وولي عهده المجدد الفتي الشجاع ..
نبارك لإعلامنا الحبيب هذه الاطلالة الرائعة وبسواعد كفاءاة شابه بذلت أنفسها لخدمة ألإعلام السعودي وبثوب الرؤية الأبية .
إني فخور حقا والف مبروك وبوركت الجهود لكل من ساهم وقدم لإبراز هذه الصحيفة الفتية والى الامام يا وطني