المرأه ،،،الآن أصبحت* ،،حاذقه
بقلم /عبدالعزيز الحشيان.
تعلونا اليوم الدهشة كثيرا فيما نشاهده إلي متي ونحن نخاطب أنفسنا في المتناقضات هل أصبحت المرأه لدينا تقوم علي التزلف والمديح ودافعها السلبيه من مصدر الخطاب نفسه ،
* * سلعه رخيصه لا وألف لا إتما هي الكيان القوي والأساس في تكويناتنا الأسريه فمنها تنطلق منها التنشأه وإليها* تنتهي المباديء الإنسانيه والأخلاقيه هي وطننا الكبير في قلوبنا فهي الأم والأخت والزوجه شيء مدهش ماتلاحظه الآن وبشكل علني من مثقفين ومفكرين كبار وأسلوبهم الرخيص* علينا أن نتوقف ونتخذ ممن سبقنا في الحفاظ علي كرامة المرأة وكيانها و هناك من يحاول بطريقةالإلتفاف علي مشاعر المرأة بأي صورة كفي تزلفاً ونفاقاً لقد أصبحت المرأة أكثر حذاقة وفكراً وتطلعاً أخذت الآن تشق العباب و في كل المستويات في الفهم. والثقافة والفكر ومن واقع خبره. طويله لقد أثبتت قوة شخصيها وإعتزازها بنفسها في كل المستويات.
* * لكن حينما نشاهده الآن علناً إستغلال طبيعة المرأه وأنوثتها. في المديح و الجري ورائها*وكذلك في الدعاية والإعلان المباشر وأيضاً في وضعها في مكان لايليق بمكاتها ودورها الفاعل نقول كفي "!!!
فهي اسمي من أن تستغل في جانب من جوانب إستغلال النقص الغريزي ،،لاتحاول المديح والتبجيل* الآن أصبحت هي تكتشف الأدوار و السلوكيات أكثر من قبل ويجب علينا هنا أن لانطلق تعميمها علي النساء كافة ومن هنا أدركنا الجواب ؛فليست المرأه بحاجة.للدفاع عنها والإلتفاف عليها بخداع لقد حافظ عليها ديننا الحنيف بوقارها قبل أن يأتي من يحاول إستغلالها والغوص في العقول المشاعريه!!؟؟
وسببها* الدوافع* الغرائزية المريضه لأن هذا هو الحال من واقع المحال* والله ولي التوفيق،،"
*
*
03-11-2014 08:19 مساءً
0
0
10.4K