ولاية الرجل على المرأة حكم عبد أم حكم معبود ؟!
قال تعالى( ولا تتمنوا مافضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن وأسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليم )
قال تعالى( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله)
القوامة ليست تسلط ولا كبت للمرأة وقهر لها وإنما تعني أن يقوم الرجل بواجبه تجاه من ولّي أمرها ورعايتها والاعتناء بها والقيام بمصالحها وحمايتها لأنه مسئول عنها امام الله والمجتمع ومحاسب عليها أمام رب رحيم عدل ٠
من وجهة نظري الخاصة من يطالب في إسقاط ولاية الرجل على المرأة إنما هو هو إمعة ومتعد على حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه وإن كان يعلم نفسه بأنه ضعيف ولا يستطيع حماية جوهرته والمحافظة عليها ولا القيام بواجبه تجاهها فلايتعذر بموال المخالفين للشريعة ويطالب بنزع لباس الرجولة عنه بحجة لاحق ولا أساس لها!
فحدود الله لا لعب فيها والعبث ولا تهاون .
ديننا دين يسر وحكمة فمن ترى بحالها ونفسها أن من ولّي أمرها لايستحق هذا الشرف العظيم وانه تسقط منه لأسباب شرعية أو طبية فعليها التوجه للقضاء وكلنا نعلم مدى تعاون وتعامل وسرعة تجاوب القضاء بالامور المستعجلة والهامة
وهذه الحالات هي أمور خاصة ليست عامة وليس كل من يكره الدين الاسلامي ويكره مملكتنا الحبيبة وتطبيقها للشريعة وحاقد عليها أن يعبث بها بأي شكل من الأشكال
اتقوا الله ولا تعثوا في الأرض فسادا فنحن في اطهر بقعة على وجه الأرض فيها انزل الوحي والتشريع فكفاكم كفاكم عبثا وتشويهاً لها ومحاربتها بوسائل قذرة
اسأل الله أن يغفر ذنبنا ويلهمنا رشدا ويقينا شر أنفسنا...آمين
قال تعالى( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله)
القوامة ليست تسلط ولا كبت للمرأة وقهر لها وإنما تعني أن يقوم الرجل بواجبه تجاه من ولّي أمرها ورعايتها والاعتناء بها والقيام بمصالحها وحمايتها لأنه مسئول عنها امام الله والمجتمع ومحاسب عليها أمام رب رحيم عدل ٠
من وجهة نظري الخاصة من يطالب في إسقاط ولاية الرجل على المرأة إنما هو هو إمعة ومتعد على حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه وإن كان يعلم نفسه بأنه ضعيف ولا يستطيع حماية جوهرته والمحافظة عليها ولا القيام بواجبه تجاهها فلايتعذر بموال المخالفين للشريعة ويطالب بنزع لباس الرجولة عنه بحجة لاحق ولا أساس لها!
فحدود الله لا لعب فيها والعبث ولا تهاون .
ديننا دين يسر وحكمة فمن ترى بحالها ونفسها أن من ولّي أمرها لايستحق هذا الشرف العظيم وانه تسقط منه لأسباب شرعية أو طبية فعليها التوجه للقضاء وكلنا نعلم مدى تعاون وتعامل وسرعة تجاوب القضاء بالامور المستعجلة والهامة
وهذه الحالات هي أمور خاصة ليست عامة وليس كل من يكره الدين الاسلامي ويكره مملكتنا الحبيبة وتطبيقها للشريعة وحاقد عليها أن يعبث بها بأي شكل من الأشكال
اتقوا الله ولا تعثوا في الأرض فسادا فنحن في اطهر بقعة على وجه الأرض فيها انزل الوحي والتشريع فكفاكم كفاكم عبثا وتشويهاً لها ومحاربتها بوسائل قذرة
اسأل الله أن يغفر ذنبنا ويلهمنا رشدا ويقينا شر أنفسنا...آمين