لكل بداية ....نهاية
كثيرة هيا البدايات وكثيرة هيا النهايات ، ولكل بداية نهاية ، وكل نهاية هيا بداية جديدة و ربما لنهاية جديدة...!
هكذا هيا الحياة بداية ونهاية وبينهما قصص و
أحوال ، أفراح وأتراح ، آلام وآمال .....
وماذا بعد ؟!...لاشيء
نعم لا شيء ، فلا تحزن أبدا على شيء فقدته وأنت تحبه ولا تريد فقدانه
لا تحزن إذا حاربك من كنت له سندا
لا تحزن إذا خانك من كنت له الوفاء والصدق
لا تحزن إذا خذلك حبيب أو صديق
حياتك لاتنتهي عند عتبة باب احدهم،ولاتنتهي عند باب اغلق بوجهك ،ولاينتهي الحب عند قلب خذلك او حاول قتلك ! ولاينتهي وفاءك عند خيانة من وفيت له!!
من تربى على المبادئ والقيم وعاش بها وعليها من الطبيعي أن يصدم بما حوله إن صادف بعض الشخصيات السلبية ، فلكل شيء نقيضه فكما يوجد خير يوجد شر وهكذا ، وهذه طبيعة النفس السوية أن تتأثر بما يدور حولها وبما تتعرض له ولكن اعط كل موقف حقه ولا تظن أن بقية المواقف والاشخاص والقلوب هي نفس من صدمت بها
ولكن ...
إياك ثم إياك أن ينهيك من اعطيته الحب والحياة ، كن كالنبراس ،كن شعاع أمل وتفاءل لا ينطفئ ،كن انت البدايات وأجمل النهايات ، اصنع حياتك بنفسك ولا تيأس وأعلم أن بعد كل نهاية مهما كانت مؤلمه فهناك دوما أمل ، وان هذا الحزن هو بداية السعادة التي لانهاية بها إلا ما يرضيك وربك*الله* الكريم.
هكذا هيا الحياة بداية ونهاية وبينهما قصص و
أحوال ، أفراح وأتراح ، آلام وآمال .....
وماذا بعد ؟!...لاشيء
نعم لا شيء ، فلا تحزن أبدا على شيء فقدته وأنت تحبه ولا تريد فقدانه
لا تحزن إذا حاربك من كنت له سندا
لا تحزن إذا خانك من كنت له الوفاء والصدق
لا تحزن إذا خذلك حبيب أو صديق
حياتك لاتنتهي عند عتبة باب احدهم،ولاتنتهي عند باب اغلق بوجهك ،ولاينتهي الحب عند قلب خذلك او حاول قتلك ! ولاينتهي وفاءك عند خيانة من وفيت له!!
من تربى على المبادئ والقيم وعاش بها وعليها من الطبيعي أن يصدم بما حوله إن صادف بعض الشخصيات السلبية ، فلكل شيء نقيضه فكما يوجد خير يوجد شر وهكذا ، وهذه طبيعة النفس السوية أن تتأثر بما يدور حولها وبما تتعرض له ولكن اعط كل موقف حقه ولا تظن أن بقية المواقف والاشخاص والقلوب هي نفس من صدمت بها
ولكن ...
إياك ثم إياك أن ينهيك من اعطيته الحب والحياة ، كن كالنبراس ،كن شعاع أمل وتفاءل لا ينطفئ ،كن انت البدايات وأجمل النهايات ، اصنع حياتك بنفسك ولا تيأس وأعلم أن بعد كل نهاية مهما كانت مؤلمه فهناك دوما أمل ، وان هذا الحزن هو بداية السعادة التي لانهاية بها إلا ما يرضيك وربك*الله* الكريم.