فورتنايت .. داء ليس له دواء
الكل يعلم ان جميع الاسر في مجتمعنا تكاد لاتخلو منازلها من اجهزة الالعاب الالكترونية التي يستخدمها غالباً فئة الاطفال دون رقابة شديدة من الاسر لنوعية تلك الالعاب التي يلعبها اطفالهم.
ولعل اخطرها واشدها فتكاً بعقول الاطفال لعبة"فورتنايت".
وتعتبر لعبة فورتنايت من الالعاب التي تهدم القيم الاخلاقية والثقافية لما تحتويه من مشاهد خادشة للحياء والإرث الثقافي.
وقد يستغرب البعض مادخل الارث الثقافي باللعبة،
لأن اللعبة تحتوي على رقصات لاتمت بثقافتنا بصله يشاهدها الاطفال ويستبدلونها بغير رقصاتهم الشعبية التي توارثوها من الاجداد.
والمضحك المبكي في الموضوع ان ترى الاطفال في المناسبات الاجتماعية يرقصون تلك الرقصات علنا بجانب الاخرين الذين يرقصون العرضة.
فالواجب علينا كمجتمع ان نساهم في الحد من تلك الالعاب وان نسعى جاهدين ان نغذي عقول ابنائنا بقراءة الكتب المفيدة وحفظ كتاب الله الكريم وممارسة الانشطة الرياضية التي تبعدهم قدر الامكان عن تلك الالعاب التي لاتتلائم إطلاقا مع موروثنا الأصيل .
ولعل اخطرها واشدها فتكاً بعقول الاطفال لعبة"فورتنايت".
وتعتبر لعبة فورتنايت من الالعاب التي تهدم القيم الاخلاقية والثقافية لما تحتويه من مشاهد خادشة للحياء والإرث الثقافي.
وقد يستغرب البعض مادخل الارث الثقافي باللعبة،
لأن اللعبة تحتوي على رقصات لاتمت بثقافتنا بصله يشاهدها الاطفال ويستبدلونها بغير رقصاتهم الشعبية التي توارثوها من الاجداد.
والمضحك المبكي في الموضوع ان ترى الاطفال في المناسبات الاجتماعية يرقصون تلك الرقصات علنا بجانب الاخرين الذين يرقصون العرضة.
فالواجب علينا كمجتمع ان نساهم في الحد من تلك الالعاب وان نسعى جاهدين ان نغذي عقول ابنائنا بقراءة الكتب المفيدة وحفظ كتاب الله الكريم وممارسة الانشطة الرياضية التي تبعدهم قدر الامكان عن تلك الالعاب التي لاتتلائم إطلاقا مع موروثنا الأصيل .