تتزوجها يا عفن من أجل مالها ...؟ مالت عليك
من تزوج المرأة لجمالها دون دينها أذله الله، ومن تزوجها لمالها دون
دين الله وطمعاً أفقره الله من تزوجها لحسبها من دون خوف الله زاده الله دناءة، ومن تزوج طمعا في جمالها وبدينها حفاظاً على أسرته وتاسيس مملكته دون خداع ليطمع في مالها تربت يداه وبارك فيه وله وعليه ..
قال تعالى(أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (109) ﴾
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ) .
هذه الاية وهذا الحديث وغيرهما الكثير في القرآن والسنة يحثان على التقوى والخوف من الله وحسن الاختيار والابتعاد عن الظُلم..
واكرام النساء فما أكرمهن الا كريم ، وما أذلهن الا لئيم ..صدق المصطفى الأمين
وهنا فالحديث قد يطول واختصر مناديا تلك الانفس الخبيثة التى جعلت من الدين سلماً يصعدون من خلاله للنيل من حقوق وحياة اوكرامة الأخرين وكأنهما محصنين من العقاب في الدنيا وألأخرة ..!!
أشخاص منسلخون من الدين والإنسانية والرجولة ، واقول الدين لأنهم لو يملكون ذرة من خوف او طاعة لله لما أقدموا ويقدمون على تلك التصرفات القذرة للأسف ..!!
للأسف تطالعنا كثيرٌ من المآسي التى يتعرض لها النساء وخصوصا من بائعي الهوى والعواطف الزائفة الكاذبة ، يمثلون الحب ، وينسجون الوهم والوعود الكاذبة على النساء ، وبكل وقاحة وقلة دين وقلة مرؤة لايحملها صدر رجل محترم يخاف الله توهم أنه فعلا رجل للأسف ...
يقتاتون على حقوق النساء وينسجون لهن المصائد والفخوخ في جلباب الحب والعشق وهم كاذبون ..!!
يطالعون النساء الباحثات عن الاستقرار العاطفي ويوقعونهم في شباكهم العنكبويتية العفنه ومن أجل الاستيلاء على أموالهم والتمتع بها مقابل التضحية بجسده العفن والتباهي بشبابه ونسي أن له أخوات وأم قد تتعرض لمثل هذه المواقف في ضل إنشغاله بنساء العالمين عبر الفيس بوك والتويتر والواتس او حتى من خلال محطاته التى يتصيد فيها النساء والعياذ بالله ..
نعم وقد ينتقدني الكثير فيما أقول ولكن هو الواقع المرير والذي نسمع عنه ونلمسه من خلال تلك الحكايات المخزية في زمننا هذا والتى تنبعث من أشخاص فاحت رائحتهم وأصبحوا يمتنهنون هذه المهنة العفنه..
كثير من النماذج وقد إنكشفت نواياهم حينما إصطدم بنساء لم يُفرطن في أموالهم وكانوا أشد حرصاً عليها وبالمقابل تلقوا الإهانات والصلف والتعامل القذر فإما تعطيه من مالها وأما التهديد بالطلاق وقد تعلقت به وأحبته للأسف ..!!!
أقول لكل من يمتهن هذه المهنة القذرة إتقى الله في نفسك وأهليك ولن ترضى لو حدث لأحد أفراد أسرتك من النساء فهل تقبل ذلك على نفسك ؟؟
يأخي ولاأفخر أن تكون أخي في الاسلام وأنت لازلت تمتهن هذه المهنة الواطية لتستغل مشاعر إمرآءة مسكينة أحبتك ووهبت نفسها لك لتكون زوجاً تستند اليه في حياتها ..
كيف تقبل على نفسك وأنت تشاهد نفسك كل يوم وليلة في المرأة وقد إنسلخ الحياء من نفسك وأصبحت لا تملك مرؤة ولا شهامة ولا كرامة ولا رجولة !!!؟؟ وإذا إمتنعت أذقتها أنواع العذاب والحرمان ؟؟...!!
كيف تقبل على نفسك أن تمتهن وسائل التواصل لتوقع عبرها النساء وتدعي الحب وأنت للاسف لا تملك معناه كالدابة العقُور..؟؟
إني ناصح أمين لك ولكل من يمتهن هذه المهنة القذرة أن تلحق بالركب وتصبح عضوا صالحاً في مجتمعك من خلال دينك الذي حذرك من الظُلم وقد حرمه الله سبحانه على نفسه ...؟؟
للاسف نماذج وكثير من المسوخ لازالوا يمارسون هذه الوسيلة عبر مواقع التواصل..
ونسال الله لهم الهداية قبل أن يروا ذلك في خاصتهم وداخل بيتوهم ....
دين الله وطمعاً أفقره الله من تزوجها لحسبها من دون خوف الله زاده الله دناءة، ومن تزوج طمعا في جمالها وبدينها حفاظاً على أسرته وتاسيس مملكته دون خداع ليطمع في مالها تربت يداه وبارك فيه وله وعليه ..
قال تعالى(أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (109) ﴾
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ) .
هذه الاية وهذا الحديث وغيرهما الكثير في القرآن والسنة يحثان على التقوى والخوف من الله وحسن الاختيار والابتعاد عن الظُلم..
واكرام النساء فما أكرمهن الا كريم ، وما أذلهن الا لئيم ..صدق المصطفى الأمين
وهنا فالحديث قد يطول واختصر مناديا تلك الانفس الخبيثة التى جعلت من الدين سلماً يصعدون من خلاله للنيل من حقوق وحياة اوكرامة الأخرين وكأنهما محصنين من العقاب في الدنيا وألأخرة ..!!
أشخاص منسلخون من الدين والإنسانية والرجولة ، واقول الدين لأنهم لو يملكون ذرة من خوف او طاعة لله لما أقدموا ويقدمون على تلك التصرفات القذرة للأسف ..!!
للأسف تطالعنا كثيرٌ من المآسي التى يتعرض لها النساء وخصوصا من بائعي الهوى والعواطف الزائفة الكاذبة ، يمثلون الحب ، وينسجون الوهم والوعود الكاذبة على النساء ، وبكل وقاحة وقلة دين وقلة مرؤة لايحملها صدر رجل محترم يخاف الله توهم أنه فعلا رجل للأسف ...
يقتاتون على حقوق النساء وينسجون لهن المصائد والفخوخ في جلباب الحب والعشق وهم كاذبون ..!!
يطالعون النساء الباحثات عن الاستقرار العاطفي ويوقعونهم في شباكهم العنكبويتية العفنه ومن أجل الاستيلاء على أموالهم والتمتع بها مقابل التضحية بجسده العفن والتباهي بشبابه ونسي أن له أخوات وأم قد تتعرض لمثل هذه المواقف في ضل إنشغاله بنساء العالمين عبر الفيس بوك والتويتر والواتس او حتى من خلال محطاته التى يتصيد فيها النساء والعياذ بالله ..
نعم وقد ينتقدني الكثير فيما أقول ولكن هو الواقع المرير والذي نسمع عنه ونلمسه من خلال تلك الحكايات المخزية في زمننا هذا والتى تنبعث من أشخاص فاحت رائحتهم وأصبحوا يمتنهنون هذه المهنة العفنه..
كثير من النماذج وقد إنكشفت نواياهم حينما إصطدم بنساء لم يُفرطن في أموالهم وكانوا أشد حرصاً عليها وبالمقابل تلقوا الإهانات والصلف والتعامل القذر فإما تعطيه من مالها وأما التهديد بالطلاق وقد تعلقت به وأحبته للأسف ..!!!
أقول لكل من يمتهن هذه المهنة القذرة إتقى الله في نفسك وأهليك ولن ترضى لو حدث لأحد أفراد أسرتك من النساء فهل تقبل ذلك على نفسك ؟؟
يأخي ولاأفخر أن تكون أخي في الاسلام وأنت لازلت تمتهن هذه المهنة الواطية لتستغل مشاعر إمرآءة مسكينة أحبتك ووهبت نفسها لك لتكون زوجاً تستند اليه في حياتها ..
كيف تقبل على نفسك وأنت تشاهد نفسك كل يوم وليلة في المرأة وقد إنسلخ الحياء من نفسك وأصبحت لا تملك مرؤة ولا شهامة ولا كرامة ولا رجولة !!!؟؟ وإذا إمتنعت أذقتها أنواع العذاب والحرمان ؟؟...!!
كيف تقبل على نفسك أن تمتهن وسائل التواصل لتوقع عبرها النساء وتدعي الحب وأنت للاسف لا تملك معناه كالدابة العقُور..؟؟
إني ناصح أمين لك ولكل من يمتهن هذه المهنة القذرة أن تلحق بالركب وتصبح عضوا صالحاً في مجتمعك من خلال دينك الذي حذرك من الظُلم وقد حرمه الله سبحانه على نفسه ...؟؟
للاسف نماذج وكثير من المسوخ لازالوا يمارسون هذه الوسيلة عبر مواقع التواصل..
ونسال الله لهم الهداية قبل أن يروا ذلك في خاصتهم وداخل بيتوهم ....