من قال اننا لا نملك حرية الصحافة ..!
نعم نحن لا نملك ان نتطاول على الرموز ونتدخل فيما لا يعنينا ولا نملك حق البلبلة وإثارة الفتن وتأليب المجتمع وانتهاز أقلامنا في الهدم ..
نحن دولة بنيت على التفاهم والمودة والتآلف بين القيادة والشعب منذ توحيدها على يد الموحد الملك عبد العزيز ومعه أجدادنا الذين وقفوا معه جنباً الى جنب وحرروا الأوطان من شرقها الى غربها ومن جنوبها الى شمالها من العبودية التى إستبدت بهم أنذاك ..
ورفعوا عن كواهلهم وكواهل أمتهم الفقر والهلاك بفعل الغزوات التى تجتاح قراهم ومضاربهم كل حين وأخر ..
توحدت المملكة وأصبحت دولة ذات سيادة وإرادة وبنت وعمرت كل شبر في الوطن .
خُلقت من حولها الأحقاد وجندت الاقلام المعادية من أجل الوقوف دون تقدمها وقد نالت تلك الابواق من سمعة المملكة منذ بداية اول لبنة للمملكة الموحدة وتجاوز الاعداء كل الاعراف بكل الموبقات التى صنعت للنيل من وحدتها وقوة كيانها . والتى قابلته بقيادتها بالصمت وعدم الالتفاف الى تلك الأصوات النشاز ولم تعرها إهتماماً واصبحت سياسة الدولة السعودية بكل أطيافها من راس الهرم الى أصغر مواطن الصمت والمضى في البناء ..
أصبحت السعودية ألأن تمتلك نصف إقتصاد العالم وتتحكم في كل موارده وأصبحت كياناً وقبلة لكل القلوب من المسلمين والعالم العربي وفتحت أبوابها لهم لطلب لقمة العيش والإسترزاق دون عوائق .
شاركناهم اللقمة وكانوا مواطنين بين إخوانهم لانفرق بين مقيم أولاجىء او مستجير ..
ترعرعت إبنائهم في مجتمعنا وأصبحوا منهم لانفرق بين عربي ولاأعجمي ولا اسود ولا ابيض تمشيا مع توجيهات الله ورسوله ( صلى الله عليه وسلم)
اليوم وللأسف تتكالب بعض تلك المسوخ وتتبجح أننا دولة قمعيه لا يحق لنا أن نتحدث ونطالب بحقوقنا ولانملك الحرية في الصحافة والاعلام .!؟
للأسف تلك العقول المتسخة بالافكار الإخوانية والثورية التى لم تخدمهم وهم في كل بقاع الارض فاقدين لأوطانهم ويمتهنون العواء كالكلاب الضالة .. عبر الغرف الفضائية .. حبيسي الدولار وعبيده ..!!!
لا تعرف أننا في المملكة قد إمتهنا الصحافة منذ نبوغها وتوحدها البناء وكفلت لنا الحقوق بالانتقاد البناء ومحاسبة المسئول ولم تكن يوماً تمنع الإعلام حقوقه المكفولة في حدود النظام المتبع والنقد البناء الذي لا يحدث البلبة ولا يسىء للوطن والقيادة وخصوصاً نشر الغسيل .. كما يفعل النائحات الان ..
كما أكدت المملكة في كثير من المحافل والواقع أن حرية الرأي والتعبير مكفولة في البلاد، ودليل ذلك إنشاء هيئتين مستقلتين للإذاعة والتلفزيون والإعلام المرئي والمسموع.
وكذلك السماح بإنشاء الكثير من القنوات التليفزيونية والمحطات الإذاعية، وأيضا الترخيص للعديد من الصحف الورقية والإلكترونية.
تلك القنوات دائما هي مع المواطن وتدافع عنه من خلال الاطروحات الإعلامية الحرة وسمح لها بإنتقاد المسئول في حدود الأنظمة وقد فتحت الجهات الرسمية أبوابها لتلقي كل الملاحظات من الاعلاميين وقد لمست ذلك بنفسي ولي الكثير من المساهمات الاعلامية التى لاقت تجاوباً من المسئولين إبتداءً من أمير المنطة الى أصغر مسئول في الجهات المعنية بذلك .
إننا نمتهن ألإعلام منذ نعومة أظفارنا ولم نجد من يمنعنا أو يقف حائلا دون مسيرتنا الاعلامية سواءً ننتقد أو ننوه ودورنا بناء وأسهمنا في الكثير من القضايا ..
إننا هنا في المملكة العربية السعودية وبابنا مفتوح وإعلامنا صريح وأسرتنا واحدة نعالج قضايانا بالصمت والحكمة وقدعودتنا حكمة القيادة وتلاحم المجتمع السعودي أن لانلتفت لعواء المرتزقة ولا نستجيب لنواحها وعويلها .
كفلت حقوقنا بالعدل مما جعلنا لا نستجدي بالإعلام حاجتنا للإصلاح لو إحتجنا
والباب مفتوح ومن أرد الإصلاح بالحسنى بعيداً عن التهويل كل الابواب مشرعة أمامه دونما الحاجة للإعلام .
وهنا نقول أننا لسنا عاجزين بالرد ولسنا إعلاماً فاشلا كما يدعي المارقون المحرضون من اروقة الغرف الفضائية العفنه..
نحن دولة بنيت على التفاهم والمودة والتآلف بين القيادة والشعب منذ توحيدها على يد الموحد الملك عبد العزيز ومعه أجدادنا الذين وقفوا معه جنباً الى جنب وحرروا الأوطان من شرقها الى غربها ومن جنوبها الى شمالها من العبودية التى إستبدت بهم أنذاك ..
ورفعوا عن كواهلهم وكواهل أمتهم الفقر والهلاك بفعل الغزوات التى تجتاح قراهم ومضاربهم كل حين وأخر ..
توحدت المملكة وأصبحت دولة ذات سيادة وإرادة وبنت وعمرت كل شبر في الوطن .
خُلقت من حولها الأحقاد وجندت الاقلام المعادية من أجل الوقوف دون تقدمها وقد نالت تلك الابواق من سمعة المملكة منذ بداية اول لبنة للمملكة الموحدة وتجاوز الاعداء كل الاعراف بكل الموبقات التى صنعت للنيل من وحدتها وقوة كيانها . والتى قابلته بقيادتها بالصمت وعدم الالتفاف الى تلك الأصوات النشاز ولم تعرها إهتماماً واصبحت سياسة الدولة السعودية بكل أطيافها من راس الهرم الى أصغر مواطن الصمت والمضى في البناء ..
أصبحت السعودية ألأن تمتلك نصف إقتصاد العالم وتتحكم في كل موارده وأصبحت كياناً وقبلة لكل القلوب من المسلمين والعالم العربي وفتحت أبوابها لهم لطلب لقمة العيش والإسترزاق دون عوائق .
شاركناهم اللقمة وكانوا مواطنين بين إخوانهم لانفرق بين مقيم أولاجىء او مستجير ..
ترعرعت إبنائهم في مجتمعنا وأصبحوا منهم لانفرق بين عربي ولاأعجمي ولا اسود ولا ابيض تمشيا مع توجيهات الله ورسوله ( صلى الله عليه وسلم)
اليوم وللأسف تتكالب بعض تلك المسوخ وتتبجح أننا دولة قمعيه لا يحق لنا أن نتحدث ونطالب بحقوقنا ولانملك الحرية في الصحافة والاعلام .!؟
للأسف تلك العقول المتسخة بالافكار الإخوانية والثورية التى لم تخدمهم وهم في كل بقاع الارض فاقدين لأوطانهم ويمتهنون العواء كالكلاب الضالة .. عبر الغرف الفضائية .. حبيسي الدولار وعبيده ..!!!
لا تعرف أننا في المملكة قد إمتهنا الصحافة منذ نبوغها وتوحدها البناء وكفلت لنا الحقوق بالانتقاد البناء ومحاسبة المسئول ولم تكن يوماً تمنع الإعلام حقوقه المكفولة في حدود النظام المتبع والنقد البناء الذي لا يحدث البلبة ولا يسىء للوطن والقيادة وخصوصاً نشر الغسيل .. كما يفعل النائحات الان ..
كما أكدت المملكة في كثير من المحافل والواقع أن حرية الرأي والتعبير مكفولة في البلاد، ودليل ذلك إنشاء هيئتين مستقلتين للإذاعة والتلفزيون والإعلام المرئي والمسموع.
وكذلك السماح بإنشاء الكثير من القنوات التليفزيونية والمحطات الإذاعية، وأيضا الترخيص للعديد من الصحف الورقية والإلكترونية.
تلك القنوات دائما هي مع المواطن وتدافع عنه من خلال الاطروحات الإعلامية الحرة وسمح لها بإنتقاد المسئول في حدود الأنظمة وقد فتحت الجهات الرسمية أبوابها لتلقي كل الملاحظات من الاعلاميين وقد لمست ذلك بنفسي ولي الكثير من المساهمات الاعلامية التى لاقت تجاوباً من المسئولين إبتداءً من أمير المنطة الى أصغر مسئول في الجهات المعنية بذلك .
إننا نمتهن ألإعلام منذ نعومة أظفارنا ولم نجد من يمنعنا أو يقف حائلا دون مسيرتنا الاعلامية سواءً ننتقد أو ننوه ودورنا بناء وأسهمنا في الكثير من القضايا ..
إننا هنا في المملكة العربية السعودية وبابنا مفتوح وإعلامنا صريح وأسرتنا واحدة نعالج قضايانا بالصمت والحكمة وقدعودتنا حكمة القيادة وتلاحم المجتمع السعودي أن لانلتفت لعواء المرتزقة ولا نستجيب لنواحها وعويلها .
كفلت حقوقنا بالعدل مما جعلنا لا نستجدي بالإعلام حاجتنا للإصلاح لو إحتجنا
والباب مفتوح ومن أرد الإصلاح بالحسنى بعيداً عن التهويل كل الابواب مشرعة أمامه دونما الحاجة للإعلام .
وهنا نقول أننا لسنا عاجزين بالرد ولسنا إعلاماً فاشلا كما يدعي المارقون المحرضون من اروقة الغرف الفضائية العفنه..