ياوزارة الثقافة والفنون " الفنان غازي علي يناشدكم فهل من لفته "
لحظات وأغاني وسهرات ماتزال خالدة في أذهات عدد كبير من العرب عامة والسعوديون خاصة .
تلك التي كانوا يتابعونها للفنان السعودي الأنيق وصاحب الخامة الصوتية القوية "فنان المدينة المنورة غازي علي " .
الذي كان يطل على محبيه بأغاني ذات طابع خاص عبر شاشات التلفزيون تضاهي تلك التي كان يغنيها فنانون أخرون سواءً سعوديون أوعرب كبار كالمرحوم طارق عبد الحكيم ومحمد حلواني وعلى محمد وطلال مداح وغيرهم، معتمدا في ذلك على جمال الكلمة واللحن وتميز الاداء والصوت .
ويعتبر الفنان غازي علي من أهم الفنانين السعوديين، ومن أكثرهم ثقافة، ومن أوسعهم علما بالموسيقى.. استطاع قبل أن يدرس الموسيقى، ويحصل على بكالوريوس التأليف الموسيقي من معهد الكونسرفتوار في القاهرة، أن يضع يده على مفاتيح التراث لينتج في وقت مبكر جدا مجموعة من الروائع الخالدة: «في ربوع المدينة»، و«شربة من زمزم»، و«يا العشرة» و «يا روابي قبا»
اليوم فنان المدينة يعاني من المرض الذي أقعده وينتظر للفته يستحقها فنان عملاق يتطلع الى نظرة حب ووفاء له بعد أن اقعده المرض على الكرسي المتحرك وكلنا نتطلع معه بأن تفتح له فضاءات الاهتمام والعناية ولغيره ممن رفعوا إسم المملكة العربية السعودية بالكلمة والفن في أنحاء العالم عبر شاشات التلفاز والاذاعات وإحياء المسارح والحضور المتميز .
من هنا نناشد المسئولين بأن تلتفت الى هذا الهرم وترفع عنه معاناته بل وتقدم له جزء من الوفاء الذي قدمه لوطنه ومستمعيه وعشاقه .
هؤلاء الفنانون باتوا ضحية التهميش في حقهم بحكم النسيان و التهميش والغير المقصود .
وهنا نلقي المسئولية على وزارة الثقافة الفتية لأن توجه البوصلة الى أمثال هذا الفنان القدير .
فهل من لفته ..؟
تلك التي كانوا يتابعونها للفنان السعودي الأنيق وصاحب الخامة الصوتية القوية "فنان المدينة المنورة غازي علي " .
الذي كان يطل على محبيه بأغاني ذات طابع خاص عبر شاشات التلفزيون تضاهي تلك التي كان يغنيها فنانون أخرون سواءً سعوديون أوعرب كبار كالمرحوم طارق عبد الحكيم ومحمد حلواني وعلى محمد وطلال مداح وغيرهم، معتمدا في ذلك على جمال الكلمة واللحن وتميز الاداء والصوت .
ويعتبر الفنان غازي علي من أهم الفنانين السعوديين، ومن أكثرهم ثقافة، ومن أوسعهم علما بالموسيقى.. استطاع قبل أن يدرس الموسيقى، ويحصل على بكالوريوس التأليف الموسيقي من معهد الكونسرفتوار في القاهرة، أن يضع يده على مفاتيح التراث لينتج في وقت مبكر جدا مجموعة من الروائع الخالدة: «في ربوع المدينة»، و«شربة من زمزم»، و«يا العشرة» و «يا روابي قبا»
اليوم فنان المدينة يعاني من المرض الذي أقعده وينتظر للفته يستحقها فنان عملاق يتطلع الى نظرة حب ووفاء له بعد أن اقعده المرض على الكرسي المتحرك وكلنا نتطلع معه بأن تفتح له فضاءات الاهتمام والعناية ولغيره ممن رفعوا إسم المملكة العربية السعودية بالكلمة والفن في أنحاء العالم عبر شاشات التلفاز والاذاعات وإحياء المسارح والحضور المتميز .
من هنا نناشد المسئولين بأن تلتفت الى هذا الهرم وترفع عنه معاناته بل وتقدم له جزء من الوفاء الذي قدمه لوطنه ومستمعيه وعشاقه .
هؤلاء الفنانون باتوا ضحية التهميش في حقهم بحكم النسيان و التهميش والغير المقصود .
وهنا نلقي المسئولية على وزارة الثقافة الفتية لأن توجه البوصلة الى أمثال هذا الفنان القدير .
فهل من لفته ..؟