نحن دولة و شعباً هذا حالنا...! #يوم_الشهيد_السعودي
اشعردوماً بميل الى تذكر شهدائنا ورجال أمننا في كل مكان وهم يذودون ليل نهار عن حياض وطننا الحبيب مملكة الإنسانية ومهبط الوحي وثقل الوطن العربي والاسلامي .
يبهرني ويزيد من كبريائي ذلك الوطن بشعبه وقيادته وتلاحمه الوطني الملموس في كل ساعة وفي كل موقف وفي كل أزمة أو سحابة صيف يخلقها الاعاداء للنيل من وحدتنا المميزة والفريدة التى تقف بكل قوة دون أي موجة حقد تميل بسحابتها على مملكتنا الحبيبة وقادتها .
فلله دركم شعب المملكة الأوفياء ...
في كل يوم أتذكر شهداءنا، الذين شرفوا تاريخ وطنهم بأسمى معاني القيم النبيلة، والبطولة والفداء، وبذلوا أرواحهم الطاهرة في سبيل الله، وضربوا مثلاً في معنى وقيمة الأوطان، وأرسوا معايير الحفاظ عليها.
فكانوا نبراس نور، ومشاعل عطاء وتضحية.
إن هذه اللحمة الوطنية والتضحيات والصمود، ترسخ أسمى مفاهيم الوطنية وقد إعترانا الفخر والاعتزاز بتضحيات شهداء الوطن المخلصين.
واني أجزم ومن خلال متابعاتي الاعلامية أن تلك العبارات التى تؤكد أن ذكرى الشهداء في كل محفل وموطن تطاءه قدم السعودي تؤكد على أن الوطن لا يُنسى أبداً أبناءه الذين يضحون دفاعاً عنه في ساحات العز والفخر، وكانوا على مستوى المسؤولية، يسترشدون بالرؤى السديدة للقيادة الحكيمة.
لتكون متنفساً للأمن والسلام والاستقرار والسعادة للمواطن والمقيم، وجسراً لنصرة المظلومين وإغاثة المتضررين والمحتاجين، ومساندة مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
ستبقى الذكرى لكل من صنع مجداً نبراساً مضيئاً في تاريخ المملكة المتوج بالبطولات والانجازات العظيمة.
كما يمثل وفاءً وعرفاناً بتضحيات وعطاء من وهبوا أرواحهم، لتظل راية المملكة العربية السعودية عالية خفاقة، وهم يؤدون مهامهم وواجباتهم الوطنية داخل الوطن وخارجه، في كافة الميادين المدنية والعسكرية والإنسانية كافة.
ومن هنا تحية فخر واعتزاز وامتنان، لذوي الشهداء، على صبرهم الجميل، ووطنيتهم الصادقة، وتضحياتهم العظيمة، فأصبحوا مثال التفاني والانتماء.
فملحمة العطاء التي سجلها أبناء الوطن، تجد في قلوبنا، خير تقدير من القيادة الرشيدةوالشعب كافة.
تحية إجلال ووفاء ولن ننساكم ماحيينا ولكم منا جزيل الشكر والعرفان ولن ننساكم وها أنتم تبهرون العالم بوحدتكم وتضحياتكم وسيُخلد التاريخ أسمائكم ومنجزاتكم بسطور من نور، في ذاكرة الأجيال.
يبهرني ويزيد من كبريائي ذلك الوطن بشعبه وقيادته وتلاحمه الوطني الملموس في كل ساعة وفي كل موقف وفي كل أزمة أو سحابة صيف يخلقها الاعاداء للنيل من وحدتنا المميزة والفريدة التى تقف بكل قوة دون أي موجة حقد تميل بسحابتها على مملكتنا الحبيبة وقادتها .
فلله دركم شعب المملكة الأوفياء ...
في كل يوم أتذكر شهداءنا، الذين شرفوا تاريخ وطنهم بأسمى معاني القيم النبيلة، والبطولة والفداء، وبذلوا أرواحهم الطاهرة في سبيل الله، وضربوا مثلاً في معنى وقيمة الأوطان، وأرسوا معايير الحفاظ عليها.
فكانوا نبراس نور، ومشاعل عطاء وتضحية.
إن هذه اللحمة الوطنية والتضحيات والصمود، ترسخ أسمى مفاهيم الوطنية وقد إعترانا الفخر والاعتزاز بتضحيات شهداء الوطن المخلصين.
واني أجزم ومن خلال متابعاتي الاعلامية أن تلك العبارات التى تؤكد أن ذكرى الشهداء في كل محفل وموطن تطاءه قدم السعودي تؤكد على أن الوطن لا يُنسى أبداً أبناءه الذين يضحون دفاعاً عنه في ساحات العز والفخر، وكانوا على مستوى المسؤولية، يسترشدون بالرؤى السديدة للقيادة الحكيمة.
لتكون متنفساً للأمن والسلام والاستقرار والسعادة للمواطن والمقيم، وجسراً لنصرة المظلومين وإغاثة المتضررين والمحتاجين، ومساندة مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
ستبقى الذكرى لكل من صنع مجداً نبراساً مضيئاً في تاريخ المملكة المتوج بالبطولات والانجازات العظيمة.
كما يمثل وفاءً وعرفاناً بتضحيات وعطاء من وهبوا أرواحهم، لتظل راية المملكة العربية السعودية عالية خفاقة، وهم يؤدون مهامهم وواجباتهم الوطنية داخل الوطن وخارجه، في كافة الميادين المدنية والعسكرية والإنسانية كافة.
ومن هنا تحية فخر واعتزاز وامتنان، لذوي الشهداء، على صبرهم الجميل، ووطنيتهم الصادقة، وتضحياتهم العظيمة، فأصبحوا مثال التفاني والانتماء.
فملحمة العطاء التي سجلها أبناء الوطن، تجد في قلوبنا، خير تقدير من القيادة الرشيدةوالشعب كافة.
تحية إجلال ووفاء ولن ننساكم ماحيينا ولكم منا جزيل الشكر والعرفان ولن ننساكم وها أنتم تبهرون العالم بوحدتكم وتضحياتكم وسيُخلد التاريخ أسمائكم ومنجزاتكم بسطور من نور، في ذاكرة الأجيال.