السعودية واليمن أخوة راسخة ومتينه
ظلت السعودية تقدم الدعم تلو الدعم خشية انهيار الاقتصاد اليمني الذي ساعده دعمها المتوالي على تجنب كثير من الأزمات. كل ذلك في وقت السلمعبر العصور الماضية .
وحين اجتاحت الميليشيات الحوثية المدن مستكملة انقلابها على الشرعية كانت السعودية في مقدمة المتصدين لهذا العدوان الحوثي، وكما استجابت دائما لطلبات القيادة اليمنية في وقت السلم، استجابت لطلب الرئيس هادي في وقت الحرب، وقادت تحالفا عربيا عريضا لتخليص اليمن من أسوأ ميليشيات عرفها التاريخ.
حيث تُعد العلاقات بين المملكة العربية السعودية وجمهورية اليمن نموذجاً لعلاقات الأخوة التاريخية التي تعكس مدى التفاهم والتعاون في كافة المجالات، وهو ما عكسه تلك الوقفات على مر التاريخ وأخرها وقفة خادم الحرمين الشريفين ضد الانقلاب البغيض من المليشيات الحوثية الايرانية.
وقد أكد خادم الحرمين الشريفين ملك الحزم في كلمته خلال افتتاحه أعمال الدورة الجديدة لمجلس الشورى السعودي لهذا العام.إن "الواجب" اقتضى وقوف بلاده إلى جانب اليمن، معلنا دعمه لـ"حل سياسي" وفقا لـ3 مرجعيات.
وأكدت كلمته حفظه الله أن متانة العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين وسعيهما الدائم إلى تنميتها على مختلف الاصعدة.
مشيراً حفظه الله أن العلاقات تاريخية، فيما توفر الروابط القوية بين البلدين قاعدة واسعة لتعزيز هذه العلاقات خلال الفترة المقبلة، وفتح آفاق جديدة فيها على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية وغيرها.
وأوضح الملك سلمان: "إن وقوفنا إلى جانب اليمن لم يكن خياراً بل واجباً اقتضته نصرة الشعب اليمني بالتصدي لعدوان ميليشيات انقلابية مدعومة من إيران، ونؤكد دعمنا للوصول إلى حل سياسي وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم ( 2216 ) والمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني الشامل".
كما وصرح الرئيس هادي بكلمات الوفاء للمملكة في كثير من المحافل مؤكداً كما وصرح الرئيس هادي بكلمات الوفاء للمملكة في كثير من المحافل مؤكداً
وذلك تقديراً وتثميناً لدور خادم الحرمين وحكومته الرشيدة في دعم علاقات الأخوة والتعاون المشترك بين البلدين الشقيقين على الصُعد كافة.
حيث كانت ولازالت المملكة العربية السعودية ومازالت السند القوي والداعم الأساسي لليمن طوال سنوات مضت، وبقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس عبدربه منصور هادي، تسير العلاقات اليمنية السعودية في اتجاه أقوى وأمتن، علاقة أخوية متميزة ومشتركة بين دولتين جارتين قهرتا منذ وقت مبكر كل أسباب الخلاف والاختلاف وشيدتا جسور الود والاحترام المتبادل بينهما.
ستظل المملكة واليمن يداً واحدة شعباً وقيادة ضد كل تدخل بغيض ما دامت الدنيا وستسقط كل المؤامرات أمام ذلك الصمود ..
وحين اجتاحت الميليشيات الحوثية المدن مستكملة انقلابها على الشرعية كانت السعودية في مقدمة المتصدين لهذا العدوان الحوثي، وكما استجابت دائما لطلبات القيادة اليمنية في وقت السلم، استجابت لطلب الرئيس هادي في وقت الحرب، وقادت تحالفا عربيا عريضا لتخليص اليمن من أسوأ ميليشيات عرفها التاريخ.
حيث تُعد العلاقات بين المملكة العربية السعودية وجمهورية اليمن نموذجاً لعلاقات الأخوة التاريخية التي تعكس مدى التفاهم والتعاون في كافة المجالات، وهو ما عكسه تلك الوقفات على مر التاريخ وأخرها وقفة خادم الحرمين الشريفين ضد الانقلاب البغيض من المليشيات الحوثية الايرانية.
وقد أكد خادم الحرمين الشريفين ملك الحزم في كلمته خلال افتتاحه أعمال الدورة الجديدة لمجلس الشورى السعودي لهذا العام.إن "الواجب" اقتضى وقوف بلاده إلى جانب اليمن، معلنا دعمه لـ"حل سياسي" وفقا لـ3 مرجعيات.
وأكدت كلمته حفظه الله أن متانة العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين وسعيهما الدائم إلى تنميتها على مختلف الاصعدة.
مشيراً حفظه الله أن العلاقات تاريخية، فيما توفر الروابط القوية بين البلدين قاعدة واسعة لتعزيز هذه العلاقات خلال الفترة المقبلة، وفتح آفاق جديدة فيها على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية وغيرها.
وأوضح الملك سلمان: "إن وقوفنا إلى جانب اليمن لم يكن خياراً بل واجباً اقتضته نصرة الشعب اليمني بالتصدي لعدوان ميليشيات انقلابية مدعومة من إيران، ونؤكد دعمنا للوصول إلى حل سياسي وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم ( 2216 ) والمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني الشامل".
كما وصرح الرئيس هادي بكلمات الوفاء للمملكة في كثير من المحافل مؤكداً كما وصرح الرئيس هادي بكلمات الوفاء للمملكة في كثير من المحافل مؤكداً
وذلك تقديراً وتثميناً لدور خادم الحرمين وحكومته الرشيدة في دعم علاقات الأخوة والتعاون المشترك بين البلدين الشقيقين على الصُعد كافة.
حيث كانت ولازالت المملكة العربية السعودية ومازالت السند القوي والداعم الأساسي لليمن طوال سنوات مضت، وبقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس عبدربه منصور هادي، تسير العلاقات اليمنية السعودية في اتجاه أقوى وأمتن، علاقة أخوية متميزة ومشتركة بين دولتين جارتين قهرتا منذ وقت مبكر كل أسباب الخلاف والاختلاف وشيدتا جسور الود والاحترام المتبادل بينهما.
ستظل المملكة واليمن يداً واحدة شعباً وقيادة ضد كل تدخل بغيض ما دامت الدنيا وستسقط كل المؤامرات أمام ذلك الصمود ..