إنها العدالــة #السعودية_اولا
قُتل الخاشقجي السعودية قتلته..! الدولة مسئولة ..! الدنيا والفضائيات المعادية تتراقص وتنوح وتلطم ليل نهار والدنيا قامت ولم تقعد واحيكت كل انواع السيناريوهات واصبحت دراما وقاة الخاشقجي هي المسيطرة على كل تقاريرهم بدأ من الخنزيره الى تلك الأبواق التى تبث من قنوات الملالي والمجوس والخونة في كل عقر من سراديب غرف الاخبار الواهية.
جعلونا سفاحين وجعلوا من قيادتنا مجرد عصابة مافيا وقد جفت أشداقهم وهم يرددون تعابير الحقد والدونية ..
كل ذلك لم يكن مجرد تهم تقذف هنا وهناك بل هو هدف للنيل من وطن ومركز وثقل الاسلام والعرب .
ومحاولات فاشلة لزعزعة أركانه المتينة والتى لم يشعر بها الشعب والقيادة واصبحت أصواتهم مجرد أهازيج نتراقص عليها ونقضي أوقات فراغنا لقضاء وقت فراغنا نتبادل الضحكات على تلك الابواق الصلصالية التى لا وزن لها في في محيطها فضلا عن أي مكان للأسف ..
الحقيقة أن الأمر الهام في مسئلة العدل وسياسة الكون والامم، هو أن لا يمارِس أحد من خلال موقعه أي تصرف يخل بمنظومة الحكم والعلاقة التي ينبغي أن تسود بين الحاكم والمحكوم ومن الطبيعي أن يخفق اي مسئول في أي منضومة دوره ومهامه ولن تنتهي الحياة طالما هناك عدالة وحقوق محفوظة.
والمملكة بنت قواعدها على العدالة ابتداء وانتهاء.
تمشيا مع تلك التوجيهات الاهية . وقد قال سبحانه وتعالى في آيتين متتاليتين في سورة النساء حقوق الراعي والرعية، وهي قوله سبحانه وتعالى تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا # يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً" .
وقدبنى ابن تيمية رحمه الله كتابه "السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية" على هاتين الآيتين.
من هذا المنطلق ومن الطبيعي واقعنا ، كم من مسؤولين يسيئون من حيث يعلمون أو لا يعلمون..!
فلا يفرقون بين انتماء وعدالة وحقوق بشر، ولا يعلمون أن أي احتقان يسببونه لأي مواطن سوف يكون له مردود عكسي ولو بعد حين على الدولة والقيادة وعامة الوطن.
وهنا فالعدل سبب في رخاء الشعوب، ورحم الله ابن تيمية القائل: إن الله يؤيد الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا يؤيد الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة.
وهنا فقد جمعت المملكة حفظها الله بين العدل والاسلام والعدل منبعه الاسلام الحقيقي الذي جبلت عليه منذ توحيدها ولم تكن تهاب لومة لائم ولا تلتفت لكل تلك الابواق التى تشكك في ذلك إطلاقا ..
وانها العدالة وقد كانت وستزال ديدن حكومة المملكة العربية السعودية وستضل شامخة ابية.
إذا هــي العدالة .. وكفي
جعلونا سفاحين وجعلوا من قيادتنا مجرد عصابة مافيا وقد جفت أشداقهم وهم يرددون تعابير الحقد والدونية ..
كل ذلك لم يكن مجرد تهم تقذف هنا وهناك بل هو هدف للنيل من وطن ومركز وثقل الاسلام والعرب .
ومحاولات فاشلة لزعزعة أركانه المتينة والتى لم يشعر بها الشعب والقيادة واصبحت أصواتهم مجرد أهازيج نتراقص عليها ونقضي أوقات فراغنا لقضاء وقت فراغنا نتبادل الضحكات على تلك الابواق الصلصالية التى لا وزن لها في في محيطها فضلا عن أي مكان للأسف ..
الحقيقة أن الأمر الهام في مسئلة العدل وسياسة الكون والامم، هو أن لا يمارِس أحد من خلال موقعه أي تصرف يخل بمنظومة الحكم والعلاقة التي ينبغي أن تسود بين الحاكم والمحكوم ومن الطبيعي أن يخفق اي مسئول في أي منضومة دوره ومهامه ولن تنتهي الحياة طالما هناك عدالة وحقوق محفوظة.
والمملكة بنت قواعدها على العدالة ابتداء وانتهاء.
تمشيا مع تلك التوجيهات الاهية . وقد قال سبحانه وتعالى في آيتين متتاليتين في سورة النساء حقوق الراعي والرعية، وهي قوله سبحانه وتعالى تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا # يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً" .
وقدبنى ابن تيمية رحمه الله كتابه "السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية" على هاتين الآيتين.
من هذا المنطلق ومن الطبيعي واقعنا ، كم من مسؤولين يسيئون من حيث يعلمون أو لا يعلمون..!
فلا يفرقون بين انتماء وعدالة وحقوق بشر، ولا يعلمون أن أي احتقان يسببونه لأي مواطن سوف يكون له مردود عكسي ولو بعد حين على الدولة والقيادة وعامة الوطن.
وهنا فالعدل سبب في رخاء الشعوب، ورحم الله ابن تيمية القائل: إن الله يؤيد الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا يؤيد الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة.
وهنا فقد جمعت المملكة حفظها الله بين العدل والاسلام والعدل منبعه الاسلام الحقيقي الذي جبلت عليه منذ توحيدها ولم تكن تهاب لومة لائم ولا تلتفت لكل تلك الابواق التى تشكك في ذلك إطلاقا ..
وانها العدالة وقد كانت وستزال ديدن حكومة المملكة العربية السعودية وستضل شامخة ابية.
إذا هــي العدالة .. وكفي