ولك في قلوبنا نبضآ وعشقآ سعودية العز والجمال
لا يخفى على الجميع اهميةالعلاقات الدوليه واهميتها في تحقيق الثبات والقوة للدول لذا تعتمد دراسة العلاقات الدوليّة بشكل أساسيّ على طبيعة عمل وأهداف المنظمّة، فقد تعمل بعض المؤسّسات على دراسة التفكير النفسيّ، والنفسيّ الاجتماعيّ المتسبّب في أفعال صانعي القرارات السياسيّة الخارجيّة، بينما قد تركّز مؤسسات أخرى على العمليات السياسيّة التي من شأنها المساهمة في أهداف وسلوكيّات الدّول.وما يهدف إليه العالم من تحقيق السلام والامن لجميع الدول فكان شعار المملكة العربية السعودية الاولى في تطبيق ذلك محاولآ نزع الخلافات بين الدول وحل الازمات وتصفية الاموروالخلافات بين المتخاصمين وتحقيق ما يؤيد السلام الدولي والامني والفكري للجميع ولكن ما تتعرض اليه السعودية من كلام وتهجم غير مقبول وما يفعله الاعلام من تطاول ومسرحيةجمالخاشقجي وقضيته ليست ألا لأهداف تحاول المساس بنا وبدولتنا من أجل امور غير واضحة تريد الربكة والفوضى والإنشغال لذلك لابد من زرع المواطنة الحقة وحب الوطن في الأجيال لتحقيق الآمال والتطلعات والحرص على وطنناوالوقوف صفآ واحدآ وارجو من الجميع معرفة الامور وإستيعاب ان المملكة العربية السعودية واجهت 3 دول (ايران ، قطر ، كندا) و 4 منظمات (داعش ، الاخوان ، الحوثيين ، حزب الله) بعملائهم وخلاياهم الالكترونية واعلامهم وحشودهم في وقت واحد ، مع ذلك أقصى مافعلوه هو كلام مضحك وبعيد عن الواقع حول خاشقجي ولكن نؤكد أن قطر هي سبب المقاطعة وكل عمل مشين وهي وراءكل الإدعاءات على السعودية ومؤامرات عدة تسوقها مشتغلة قضية جمالخاشقجي وتروج عبر قناةالجزيرة و مرتزقتها ولكن ب لغة الكبار قادمون وستندمون ونحن بقوتنا وعزيمتنا سننتصر وسنصل إلى الحقيقة وما الاعلامالتركي الامروج لتلك الشائعات المفبركة وتحاول نشرها بكل الطرق والوسائل نعم الإعلامالتركي و القطري ومن يرعاهم قد اصابهم الهذيان والتصنع وبدأوا بكتابه واخراج السيناريوهات التي تجعل الكلام والعمل كبير متجاهلين واقعية هذه السيناريوهات وحقيقتها ولكن المهم أن تكون موجهة ومقصودة فقط ضد السعودية
ومن يصدقهم ويسمع لهم ماهو الا مغفل غفل عن الحقيقة واعجب بالهراء والدجل والكذب بكل عزيمة واصرار نردد قوله تعالى
(لا تحسبوه شرّاً لكم، بل هو خيرٌ لكم) نعم خير لانه يكشف الحقيقة ويوضح الصورة للعالم اجمع بأن المملكة العربية السعودية دولة اجادت واحسنت وعملت دولة كانت ولا زالت تعمل من اجل مصلحة الجميع ومهما قيل ومهما صار نقول هنا السعودية العظمى .وهي الجزيره العربيه التي هي أصل العرب والدفاع عنها امر مطلوب ب لسان كل عربي واسلامي وسعودي مخططاتكم فاشلة ومحاولتكم ابتزاز السعوديه بسيناريو خاشوقجى واشغال الشعوب والشعب السعودي خاصه لتحقيق اهدافكم . لن تفلحوا ابدا. وكلنا نعشق ونحبُّ الوطن ، وإنَّ ديننا الإسلاميَّ يحثُّنا على حبِّ الوطن والوفاء له، ولعلَّ أكبر مثال نورده في هذا الموضوع حين أُجبر رسولنا الحبيب -صلَّى الله عليه وسلَّم- على فراق وطنه الغالي مكَّة، فعندما خرج منها قال: «ما أطيبكِ من بلد، وأحبَّكِ إليََّ، ولولا أنَّ قومك أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيركِ»؛ فمن كلام رسولنا الكريم يتبيَّن لنا واجب الحبِّ الذي يجب أن يكون مزروعاً في قلب كلِّ شخصٍ سواء كان صغيراً أم كبيراً. ويعتبر حبُّ الوطن رمزاً وفخراً واعتزازاً؛ لذلك يجب علينا أن ندافع عنه ونحميه بكلِّ قوَّة، وأن نحفظه كما يحفظنا، وأن نقدِّره لتوفيره الأمن لنا؛ فلهذا الوطن حقوقٌ يجب على كلِّ فرد أن يلتزم بها. وأتذكر قول أحد جبابرة التاريخ «أحسوا بحب الوطن»، ولقد قال نابليون بونابرت في منفاه وهو على سرير الموت: «خذوا قلبي ليُدفن في فرنسا». ما أكتبه وانثرة لما في قلبي من محبة لهذا البلدحيث ليس في القلب والفؤاد شيء إلا حب هذه الأرض العزيزة التي عشنا على ثراها وسطرنا عليها تاريخنا وأمجادنا ومنجزاتنا،ً لقد ذقت مراراة الفراق عن هذا الوطن المملكة العربية السعودية ولن نرضى الا برقيها وعزتها ورفعتها ومهما عملتوا فستبقى السعودية وقادتها منبرآ لكل المسلمين جميل أن تتجلى جميع صفات المواطنة الصالحة في الأجيال وهي الانتماء إلى الوطن، والولاء له، والاعتزاز به والإسهام في بنائه وتقدمه ونحن نقول أنت يا مملكتنا تاج ، وأنت الهوى الذي نتفسه، فليس في القلب والفؤاد شيء إلا حب هذه الأرض الطاهرة ، نعم الوطن هو أَجمَلُ قَصِيدَةُ شِعِرٍ فِي دِيوَانِ الكَوَنِ وأكرر دائماً (دمت يا وطني شامخاً).
ومن يصدقهم ويسمع لهم ماهو الا مغفل غفل عن الحقيقة واعجب بالهراء والدجل والكذب بكل عزيمة واصرار نردد قوله تعالى
(لا تحسبوه شرّاً لكم، بل هو خيرٌ لكم) نعم خير لانه يكشف الحقيقة ويوضح الصورة للعالم اجمع بأن المملكة العربية السعودية دولة اجادت واحسنت وعملت دولة كانت ولا زالت تعمل من اجل مصلحة الجميع ومهما قيل ومهما صار نقول هنا السعودية العظمى .وهي الجزيره العربيه التي هي أصل العرب والدفاع عنها امر مطلوب ب لسان كل عربي واسلامي وسعودي مخططاتكم فاشلة ومحاولتكم ابتزاز السعوديه بسيناريو خاشوقجى واشغال الشعوب والشعب السعودي خاصه لتحقيق اهدافكم . لن تفلحوا ابدا. وكلنا نعشق ونحبُّ الوطن ، وإنَّ ديننا الإسلاميَّ يحثُّنا على حبِّ الوطن والوفاء له، ولعلَّ أكبر مثال نورده في هذا الموضوع حين أُجبر رسولنا الحبيب -صلَّى الله عليه وسلَّم- على فراق وطنه الغالي مكَّة، فعندما خرج منها قال: «ما أطيبكِ من بلد، وأحبَّكِ إليََّ، ولولا أنَّ قومك أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيركِ»؛ فمن كلام رسولنا الكريم يتبيَّن لنا واجب الحبِّ الذي يجب أن يكون مزروعاً في قلب كلِّ شخصٍ سواء كان صغيراً أم كبيراً. ويعتبر حبُّ الوطن رمزاً وفخراً واعتزازاً؛ لذلك يجب علينا أن ندافع عنه ونحميه بكلِّ قوَّة، وأن نحفظه كما يحفظنا، وأن نقدِّره لتوفيره الأمن لنا؛ فلهذا الوطن حقوقٌ يجب على كلِّ فرد أن يلتزم بها. وأتذكر قول أحد جبابرة التاريخ «أحسوا بحب الوطن»، ولقد قال نابليون بونابرت في منفاه وهو على سرير الموت: «خذوا قلبي ليُدفن في فرنسا». ما أكتبه وانثرة لما في قلبي من محبة لهذا البلدحيث ليس في القلب والفؤاد شيء إلا حب هذه الأرض العزيزة التي عشنا على ثراها وسطرنا عليها تاريخنا وأمجادنا ومنجزاتنا،ً لقد ذقت مراراة الفراق عن هذا الوطن المملكة العربية السعودية ولن نرضى الا برقيها وعزتها ورفعتها ومهما عملتوا فستبقى السعودية وقادتها منبرآ لكل المسلمين جميل أن تتجلى جميع صفات المواطنة الصالحة في الأجيال وهي الانتماء إلى الوطن، والولاء له، والاعتزاز به والإسهام في بنائه وتقدمه ونحن نقول أنت يا مملكتنا تاج ، وأنت الهوى الذي نتفسه، فليس في القلب والفؤاد شيء إلا حب هذه الأرض الطاهرة ، نعم الوطن هو أَجمَلُ قَصِيدَةُ شِعِرٍ فِي دِيوَانِ الكَوَنِ وأكرر دائماً (دمت يا وطني شامخاً).