(محمد بن سلمان) القائد الملهم
رجل المرحله وقائد التغيير
ربان سفينتنا يسير بنا على خطاً موزونه .
له خطوات واثق
وعنفوان شاب وزمجرة أسد
قاهر الصعاب ومهندس الرؤيا
رجل عن ألف رجل ...
حتى السنين باتت تخشاه
فكلما سارعت ركبها
فاجئها بإنجازاته وأمجاده المتواليه إنجاز يتلو إنجاز
وأمجاد تتبع أمجاد .
حتى باتت تمشي على استحياء ....
منذ أول ظهور له وتوليه أولى مناصبه
أبهر العالم
يترادف ذلك الإبهار مع كلمات الراحل ملك الإنسانيه
خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله
عندما تنبأ له بالمستقبل الزاهر المليئ بالإنجازات الباهره
ثلاث سنوات مرت كانت (حبلى) بإنجازاته وأمجاده
حتى باتت الأقلام لاتحيطها ولا تقوى على حصرها
فقد وضع لنفسه بصمه في كل مكان .
حتى تربع على عرش العالم برمته وبات من أبرز وأهم شخصيات العالم و الأكثر تأثيراً ...
وبفضل وجود قيادتنا الحكيمه التي يعتليها
سلمان الحزم
وذراعه اليمين محمد العزم باتت سعوديتنا اليوم مضرباً للأمثال في شتى المجالات .
فهي تشكل قوة وسيادة واصبحت دولة عظمى
والعالم قاطبه اصبح يعي هذا الشيء .
ماشهدته الساحة مؤخراً من تداعيات كاذبه
ليس لها أي هدف سوى أنها تحاول المساس بهذا الوطن المعطاء وسيادته،
ومحاولة زعزعة الثقه بين القيادة والشعب
ولكن هيهات هيهات
لم تزد الشعب إلا حباً وثباتاً ورسوخاً وثقة في قيادتها
فالشعب السعودي أصبح شعباً واعياً
ولايمكن لدويلات صغيرة أو منابر تنهق بمسميات إعلامية وهي في حقيقتها لاتمت للإعلام بصله
أن تنال من سيادة دولتنا العظمى ..
فقد حبانا الله بقيادة رشيدة ، حكيمة وحباها الله بشعب وفي محب لها .
اثبتوا للعالم كله مدى حبهم وتكاتفهم حول قيادتهم وليس بغريب على شعب السعودية فهم دائما اصحاب مواقف وبطولات .
وما ان تجلت تلك الغيمه سريعاً
حتى اثبتت للعالم من جديد مدى شفافيتها وتطبيقها للشريعة السمحاء بكل صدق وتروي وحكمه
لاياخذها في ذلك لومة لائم .
وأن منهجها ومبادئها واضحه للعيان مستمدة دستورها من شريعة الله وسنه نبيه .
بعد ذلك ترجل القائد عن فرسه ومن جديد اعتلى الساحه واذهل العالم بالأرقام ( الفلكية )
قبل الكلمات الرنانه ووجه للعالم رسائل عديده
عن السعودية واقتصادها بل وتعدى ذلك ليشمل الساحتين الخليجيه والعربيه بل الشرق الأوسط كافه
ومايتنبأ به من مستقبل اقتصادي زاهر
فسر ياسيدي واعتلي اسمى المناصب ومن خلفك شعب يبايعك على السمع والطاعة والولا.
ربان سفينتنا يسير بنا على خطاً موزونه .
له خطوات واثق
وعنفوان شاب وزمجرة أسد
قاهر الصعاب ومهندس الرؤيا
رجل عن ألف رجل ...
حتى السنين باتت تخشاه
فكلما سارعت ركبها
فاجئها بإنجازاته وأمجاده المتواليه إنجاز يتلو إنجاز
وأمجاد تتبع أمجاد .
حتى باتت تمشي على استحياء ....
منذ أول ظهور له وتوليه أولى مناصبه
أبهر العالم
يترادف ذلك الإبهار مع كلمات الراحل ملك الإنسانيه
خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله
عندما تنبأ له بالمستقبل الزاهر المليئ بالإنجازات الباهره
ثلاث سنوات مرت كانت (حبلى) بإنجازاته وأمجاده
حتى باتت الأقلام لاتحيطها ولا تقوى على حصرها
فقد وضع لنفسه بصمه في كل مكان .
حتى تربع على عرش العالم برمته وبات من أبرز وأهم شخصيات العالم و الأكثر تأثيراً ...
وبفضل وجود قيادتنا الحكيمه التي يعتليها
سلمان الحزم
وذراعه اليمين محمد العزم باتت سعوديتنا اليوم مضرباً للأمثال في شتى المجالات .
فهي تشكل قوة وسيادة واصبحت دولة عظمى
والعالم قاطبه اصبح يعي هذا الشيء .
ماشهدته الساحة مؤخراً من تداعيات كاذبه
ليس لها أي هدف سوى أنها تحاول المساس بهذا الوطن المعطاء وسيادته،
ومحاولة زعزعة الثقه بين القيادة والشعب
ولكن هيهات هيهات
لم تزد الشعب إلا حباً وثباتاً ورسوخاً وثقة في قيادتها
فالشعب السعودي أصبح شعباً واعياً
ولايمكن لدويلات صغيرة أو منابر تنهق بمسميات إعلامية وهي في حقيقتها لاتمت للإعلام بصله
أن تنال من سيادة دولتنا العظمى ..
فقد حبانا الله بقيادة رشيدة ، حكيمة وحباها الله بشعب وفي محب لها .
اثبتوا للعالم كله مدى حبهم وتكاتفهم حول قيادتهم وليس بغريب على شعب السعودية فهم دائما اصحاب مواقف وبطولات .
وما ان تجلت تلك الغيمه سريعاً
حتى اثبتت للعالم من جديد مدى شفافيتها وتطبيقها للشريعة السمحاء بكل صدق وتروي وحكمه
لاياخذها في ذلك لومة لائم .
وأن منهجها ومبادئها واضحه للعيان مستمدة دستورها من شريعة الله وسنه نبيه .
بعد ذلك ترجل القائد عن فرسه ومن جديد اعتلى الساحه واذهل العالم بالأرقام ( الفلكية )
قبل الكلمات الرنانه ووجه للعالم رسائل عديده
عن السعودية واقتصادها بل وتعدى ذلك ليشمل الساحتين الخليجيه والعربيه بل الشرق الأوسط كافه
ومايتنبأ به من مستقبل اقتصادي زاهر
فسر ياسيدي واعتلي اسمى المناصب ومن خلفك شعب يبايعك على السمع والطاعة والولا.