#سعود_الثبيتي من أيّ أبواب الثّناء أبدأ ؟
من أيّ أبواب الثّناء أبدأ،، فكلماتي تتسابق ،، وعباراتي تتزاحم ،،
فـسعود الثبيتي نجمٌ براق لم يخفت بريقه لحظةً في سماءنا ،، بذل بلا حدود ولم ينتظر العطاء ،، فقد كان كسحابة سقت الأرض فاخضرت وازدانت الدنيا بجمال عطاءه ،، فأنت أهلٌ للإبداع والإنجاز ،،
شخصية رائعة ولن تستطيع أحرفي أن توفي ولو بجزء يسير عن ما يستحقه ،، فقد كنت خير عون ،، وخير محفز ،، وخير ناصح ،، جزيل الشكر أهديك ،،
ولو أنني أوتيت كل بلاغة،، وأفنيت بحر النطق في النظم والنثر ،، لما كنت بعد القول إلّا مقصراً ،، ومعترفاً بالعجز عن واجب الشكر،،
مشرفة الإعلام التربوي بمنطقة مكة المكرمة- نهاد فاروق قدسي
فـسعود الثبيتي نجمٌ براق لم يخفت بريقه لحظةً في سماءنا ،، بذل بلا حدود ولم ينتظر العطاء ،، فقد كان كسحابة سقت الأرض فاخضرت وازدانت الدنيا بجمال عطاءه ،، فأنت أهلٌ للإبداع والإنجاز ،،
شخصية رائعة ولن تستطيع أحرفي أن توفي ولو بجزء يسير عن ما يستحقه ،، فقد كنت خير عون ،، وخير محفز ،، وخير ناصح ،، جزيل الشكر أهديك ،،
ولو أنني أوتيت كل بلاغة،، وأفنيت بحر النطق في النظم والنثر ،، لما كنت بعد القول إلّا مقصراً ،، ومعترفاً بالعجز عن واجب الشكر،،
مشرفة الإعلام التربوي بمنطقة مكة المكرمة- نهاد فاروق قدسي