لن يعود القرامطة يا أنصار اللات
من فتن الرافضة هي تلك الجرائم البشعة التي أرتكبها القرامطة عام (317هـ - 908م).
حينما أغاروا بجندهم وأتباعهم النجس على المسجد الحرام وقتلوا من فيه من المسلمين وسرقوا الحجر الأسود والذي غيبوه 22 عاماً حتى إستعاده المسلمون بعد حروب قضت على الكثير من الطرفين . بعد أن قتلوا أكثر من ثلاثين الفاً من الحجاج ..!
لقد كانت أسوء مرحلة مرت بالمسلمين والعرب خاصة تلك الحقبة العصيبة من تلك الزمرة القرمطية العفنه ..
الزمرة الذين يظهرون الإسلام ويبطنون المجوسية ,,!!
هدف القرامطة :
تقوم أهداف حركة القرامطة على غاية أساسية، وهي القضاء على الإسلام بعد تسلم الحكم والانتهاء من دولته، وهي بهذا لا تختلف عن بقية الثورات التي قامت في ذلك العصر مثل حركة الزنج والخرمية وما إلى ذلك من حركات.
وقد وكانت تمد هذه الحركات جميعها المجوسية البغيضة والمقنعة بالأفراد الذين يظهرون اعتناق الإسلام..!
إن القرامطة لعنهم الله قد قاموا بجرائمهم في عدة دول وممالك تشابهت في بعض جوانبها وتباينت في أخرى، واجتمعت على شيء واحد وهو محاربة الإسلام وارتكاب الكبائر وهتك الأعراض وسفك الدماء والسطو على الأملاك..!!
وكل ذلك إرواء لأحقادهم الدفينة ضد الإسلام والمسلمين، وإشباعاًلغرائزهم الحيوانية، ورغبة من زعمائهم في السيطرة والتسلط والتشفي، وإشباع ضغائن أنفسهم الخبيثة.
اليوم أصبحت ظاهرة وبشكل جلي تتشكل عاماً بعد عام وبشكل علنى وتحاول لملمت شتاتها من جديد وبقياداتها التى تدعي الاسلام وتدعي العروبة من أجل الدولار إنسلخوا من عروبتهم ودينهم لعبادة النار المجوسية.
وظهرت تلك الزمرة التى زرعت في أرض العرب وتعربوا واصبحوا محسوبين على الحكومات مواطنين وقلوبهم مع المجوس الروافض أخزاهم الله .
لقد بات اللعب على المكشوف وهم يحتفلون في يوم عاشوراء على طريقتهم وقد بينو خارطتهم مهللين بحسينهم المزعوم وبكائهم المصطنع
يخادعون السذج من العرب والمتأسلمين ..!
لقد إستعادوا تاريخهم المخزي وعاثوا في الارض فساداً وقتَلوا شعوب اليمن وسوريا والعراق وهاهم يحلمون بدخول مكة حالمين بتكرار مجزرتهم وهم واهمون. أمام جحافل المسلمين والمخلصين في أرض الحرمين الشريفين
وقد تكسرت أنيابهم في اليمن وبدأت دموعهم تنهمر وحالهم يبكي الهزيمة .. وهم صاغرون..
بالامس في عاشوراء عاشوا الحُلم ككل عام وقدر رسموا خارطتهم واقبلوا اليها ساجدين ...!!
بظربون أنفسهم بسلاسل العار والعقاب الذي وجبه الله عليهم بأيديهم لابأيدي غيرهم ويذبحون القرابين من أبناء المتعة, يلطمون ويلهثون خلف الاقدام ويتمسحون بالبراز والفضلات التى تخرج من أأمتهم ...!
أفعالهم تتقز منها الحيوانات فضلا عن الانسان ..!!
رساله للمجوسي العربي خصوصاً:
يامن خنتوا العروبة والإسلام وحالفتوا أعداء العرب الضالين المضلّين الذين يحاولون تصدير فكرهم المُنحرف من الشّرك بالله والضلال وبث الفرقة والشقاق بين العرب ..
وتدعّون أنكم أنصار آل البيت، وأنتم من يقتلهم .
أنتم الروافض الذين أحدثتوا بالدين ما ليس منه.
تأكدوا أننا نعي ذلك جيداُ وأصبحتم مكشوفين وسنقف لكم بالمرصاد وستستمر عاصفة الحزم وسلمان العروبة والاسلام بجيشه وشعبه والمخلصين من العرب المسلمين لكم بالمرصاد ..
ولن يكتمل حلمكم وإن بكيتم دماُ وقربتم نسائكم المتمتعات وأبنائهم من المتعة قرابين في حسينياتكم النجسة ..
والله متم نوره ولو كرهتم أيها الكافرون ...
ولن تعود القرامطة وعرش كسرى ولكم الحق في التمتع بأحلامكم والمزيد من بكائكم وأحزانكم حتى يوم يبعثون ...
حينما أغاروا بجندهم وأتباعهم النجس على المسجد الحرام وقتلوا من فيه من المسلمين وسرقوا الحجر الأسود والذي غيبوه 22 عاماً حتى إستعاده المسلمون بعد حروب قضت على الكثير من الطرفين . بعد أن قتلوا أكثر من ثلاثين الفاً من الحجاج ..!
لقد كانت أسوء مرحلة مرت بالمسلمين والعرب خاصة تلك الحقبة العصيبة من تلك الزمرة القرمطية العفنه ..
الزمرة الذين يظهرون الإسلام ويبطنون المجوسية ,,!!
هدف القرامطة :
تقوم أهداف حركة القرامطة على غاية أساسية، وهي القضاء على الإسلام بعد تسلم الحكم والانتهاء من دولته، وهي بهذا لا تختلف عن بقية الثورات التي قامت في ذلك العصر مثل حركة الزنج والخرمية وما إلى ذلك من حركات.
وقد وكانت تمد هذه الحركات جميعها المجوسية البغيضة والمقنعة بالأفراد الذين يظهرون اعتناق الإسلام..!
إن القرامطة لعنهم الله قد قاموا بجرائمهم في عدة دول وممالك تشابهت في بعض جوانبها وتباينت في أخرى، واجتمعت على شيء واحد وهو محاربة الإسلام وارتكاب الكبائر وهتك الأعراض وسفك الدماء والسطو على الأملاك..!!
وكل ذلك إرواء لأحقادهم الدفينة ضد الإسلام والمسلمين، وإشباعاًلغرائزهم الحيوانية، ورغبة من زعمائهم في السيطرة والتسلط والتشفي، وإشباع ضغائن أنفسهم الخبيثة.
اليوم أصبحت ظاهرة وبشكل جلي تتشكل عاماً بعد عام وبشكل علنى وتحاول لملمت شتاتها من جديد وبقياداتها التى تدعي الاسلام وتدعي العروبة من أجل الدولار إنسلخوا من عروبتهم ودينهم لعبادة النار المجوسية.
وظهرت تلك الزمرة التى زرعت في أرض العرب وتعربوا واصبحوا محسوبين على الحكومات مواطنين وقلوبهم مع المجوس الروافض أخزاهم الله .
لقد بات اللعب على المكشوف وهم يحتفلون في يوم عاشوراء على طريقتهم وقد بينو خارطتهم مهللين بحسينهم المزعوم وبكائهم المصطنع
يخادعون السذج من العرب والمتأسلمين ..!
لقد إستعادوا تاريخهم المخزي وعاثوا في الارض فساداً وقتَلوا شعوب اليمن وسوريا والعراق وهاهم يحلمون بدخول مكة حالمين بتكرار مجزرتهم وهم واهمون. أمام جحافل المسلمين والمخلصين في أرض الحرمين الشريفين
وقد تكسرت أنيابهم في اليمن وبدأت دموعهم تنهمر وحالهم يبكي الهزيمة .. وهم صاغرون..
بالامس في عاشوراء عاشوا الحُلم ككل عام وقدر رسموا خارطتهم واقبلوا اليها ساجدين ...!!
بظربون أنفسهم بسلاسل العار والعقاب الذي وجبه الله عليهم بأيديهم لابأيدي غيرهم ويذبحون القرابين من أبناء المتعة, يلطمون ويلهثون خلف الاقدام ويتمسحون بالبراز والفضلات التى تخرج من أأمتهم ...!
أفعالهم تتقز منها الحيوانات فضلا عن الانسان ..!!
رساله للمجوسي العربي خصوصاً:
يامن خنتوا العروبة والإسلام وحالفتوا أعداء العرب الضالين المضلّين الذين يحاولون تصدير فكرهم المُنحرف من الشّرك بالله والضلال وبث الفرقة والشقاق بين العرب ..
وتدعّون أنكم أنصار آل البيت، وأنتم من يقتلهم .
أنتم الروافض الذين أحدثتوا بالدين ما ليس منه.
تأكدوا أننا نعي ذلك جيداُ وأصبحتم مكشوفين وسنقف لكم بالمرصاد وستستمر عاصفة الحزم وسلمان العروبة والاسلام بجيشه وشعبه والمخلصين من العرب المسلمين لكم بالمرصاد ..
ولن يكتمل حلمكم وإن بكيتم دماُ وقربتم نسائكم المتمتعات وأبنائهم من المتعة قرابين في حسينياتكم النجسة ..
والله متم نوره ولو كرهتم أيها الكافرون ...
ولن تعود القرامطة وعرش كسرى ولكم الحق في التمتع بأحلامكم والمزيد من بكائكم وأحزانكم حتى يوم يبعثون ...