يَوْمُ الوَطَنِ الــ 88 مَجْدٍ وَكَرَامَةٍ
بِمُنَاسَبَةِ يَوْمِ الوَطَنِ 88 هَذَا اليَوْمَ أَنَّ لِنَّا أَنْ نَتَذَكَّرَ مُؤَسِّس هَذِهِ الدَّوْلَةَ وَمُوَحِّدُهَا وَبِآنِيٍّ أمجادها المَغْفُورُ لَهُ بِإِذْنِ اللهِ المَلَكُ عَبْد العَزِيز بِنْ عَبْد الرَحْمَنِ". آلُ سَعُودَ, الَّذِي وَحْدَ الصَّفُّ وَنَشَرَ الأَمْنَ وَالأَمَانَ وَالاِسْتِقْرَارَ فِي رُبُوعِ المَمْلَكَةِ, وَسَارْ عَلَى نَهْجِهِ أَبْنَاؤُهُ البَرَرَةُ مِنْ بَعْدِهُ, وُصُولًا إِلَى عَهْدِ قَائِدِ مَسِيرَتِنَا خَادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ, المَلَكُ سَلْمَانَ بِنْ عَبْد العَزِيز..
إن اليَوْمُ الوَطَنِيُّ 88 مُنَاسَبَةً غَالِيَةٍ عَلَيْنَا جَمِيعًا, وَالوَطَنُ يَحْتَاجُ مِنَّا الكَثِيرَ فَالوَطَنُ هُوَ الَّذِي نَعِيشُ بِظِلِّهِ فِي أَمْنٍ وَأَمَانِ والذى يَمْتَلِكَ أَفْضَلَ مُقَدَّسَاتِ العَالَمِ..
فمِنْ فُضَلٍ اللهُ وَ نِعْمَتُهِ عَلَى هَذَا الوَطَنِ المُبَارَكُ, أَنْ هَيَّأَ لَهُ قَادَةً أَوْفِيَّاءَ, وَ حُكَّامًا سَادَةً, جَعَلُوا رِضًا اللهُ غَايَتُهُمْ, وَ مَصْلَحَةُ الوَطَنِ وَ المُوَاطِنِينَ فَوْقَ كُلِّ اِعْتِبَارٍ,
وَتَعِدُ وَحْدَتُنَا الوَطَنِيَّةُ الَّتِي بَدَأَ مَسِيرَتَهَا الإِمَامُ المُؤَسَّسُ المَلَكُ عَبْد العَزِيز بِنْ عَبْد الرَحْمَنِ - طَيَّبَ اللهُ ثَرَاهُ - أَعْظَمُ وَحْدَةٍ عَرَفَهَا التَّارِيخَ المُعَاصِرُ..
حَيْثُ تَوَافَرَتْ فِيهَا كُلُّ مُقَوِّمَاتِ الوَحْدَةِ الشَّرْعِيَّةِ, وَ تَحَقُّقٌ بِسَبَبِهَا لِهَذَا الوَطَنِ الأَمْنُ وَ الاِسْتِقْرَارُ, وَ التَّقَدُّمُ وَ النَّمَاءُ,
وَ ذَلِكَ بِفَضْلٍ اللهُ - عِزٌّ وَ جِلٌّ - ثُمَّ بِمَا بِذُلِّهِ قَادَتَنَا المُخَلِّصِينَ الأَوْفِيَّاءِ مِنْ جَهْدٍ وَ مَا أُخِذُوا بِهِ مِنْ أَسْبَابٍ, نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُدِيمَ عَلَيْنَا هَذِهِ الوَحْدَةَ, وَ أَنْ يَحْمِيَهَا مِنْ كُلِّ مُسَبِّبَاتِ الضُّعْفِ وَ الزَّوَالِ..
أَجْمَلُ التَّهَانِي وَالتَّبْرِيكَاتِ لِخَادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ المَلَكِ سَلْمَانَ بِنْ عَبْد العَزِيز آلُ سَعُودَ لِلهِ, وَالأَمِيرُ مُحَمَّدٌ سَلْمَانُ بِنْ عَبْد العَزِيز, وَلَّى العَهْدُ نَائِبَ رَئِيسِ مَجْلِسِ الوُزَرَاءِ, وَزِيرَ الدِّفَاعِ, وَإِلَى الشَّعْبِ السَّعُودِيُّالنًبيل.
إن اليَوْمُ الوَطَنِيُّ 88 مُنَاسَبَةً غَالِيَةٍ عَلَيْنَا جَمِيعًا, وَالوَطَنُ يَحْتَاجُ مِنَّا الكَثِيرَ فَالوَطَنُ هُوَ الَّذِي نَعِيشُ بِظِلِّهِ فِي أَمْنٍ وَأَمَانِ والذى يَمْتَلِكَ أَفْضَلَ مُقَدَّسَاتِ العَالَمِ..
فمِنْ فُضَلٍ اللهُ وَ نِعْمَتُهِ عَلَى هَذَا الوَطَنِ المُبَارَكُ, أَنْ هَيَّأَ لَهُ قَادَةً أَوْفِيَّاءَ, وَ حُكَّامًا سَادَةً, جَعَلُوا رِضًا اللهُ غَايَتُهُمْ, وَ مَصْلَحَةُ الوَطَنِ وَ المُوَاطِنِينَ فَوْقَ كُلِّ اِعْتِبَارٍ,
وَتَعِدُ وَحْدَتُنَا الوَطَنِيَّةُ الَّتِي بَدَأَ مَسِيرَتَهَا الإِمَامُ المُؤَسَّسُ المَلَكُ عَبْد العَزِيز بِنْ عَبْد الرَحْمَنِ - طَيَّبَ اللهُ ثَرَاهُ - أَعْظَمُ وَحْدَةٍ عَرَفَهَا التَّارِيخَ المُعَاصِرُ..
حَيْثُ تَوَافَرَتْ فِيهَا كُلُّ مُقَوِّمَاتِ الوَحْدَةِ الشَّرْعِيَّةِ, وَ تَحَقُّقٌ بِسَبَبِهَا لِهَذَا الوَطَنِ الأَمْنُ وَ الاِسْتِقْرَارُ, وَ التَّقَدُّمُ وَ النَّمَاءُ,
وَ ذَلِكَ بِفَضْلٍ اللهُ - عِزٌّ وَ جِلٌّ - ثُمَّ بِمَا بِذُلِّهِ قَادَتَنَا المُخَلِّصِينَ الأَوْفِيَّاءِ مِنْ جَهْدٍ وَ مَا أُخِذُوا بِهِ مِنْ أَسْبَابٍ, نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُدِيمَ عَلَيْنَا هَذِهِ الوَحْدَةَ, وَ أَنْ يَحْمِيَهَا مِنْ كُلِّ مُسَبِّبَاتِ الضُّعْفِ وَ الزَّوَالِ..
أَجْمَلُ التَّهَانِي وَالتَّبْرِيكَاتِ لِخَادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ المَلَكِ سَلْمَانَ بِنْ عَبْد العَزِيز آلُ سَعُودَ لِلهِ, وَالأَمِيرُ مُحَمَّدٌ سَلْمَانُ بِنْ عَبْد العَزِيز, وَلَّى العَهْدُ نَائِبَ رَئِيسِ مَجْلِسِ الوُزَرَاءِ, وَزِيرَ الدِّفَاعِ, وَإِلَى الشَّعْبِ السَّعُودِيُّالنًبيل.