وَطَنِي يَا قُرَّةُ عَيْنَي.
تُرَحِّلُ المَشَاعِرَ وَالأَفْكَارَ لِبِلَادِنَا الغَالِيَةُ إِلَى ذَلِكَ اليَوْمَ التَّارِيخِيُّ المُجِيدُ الَّذِي يَحْكِي حَيَاةَ الوَطَنِ الَّذِي أَضَاءَ العَتْمَةَ وَأَنَارَ طَرِيقَ المَجْدِ وَرَسْمَ مَلَامِحِ التَّحَوُّلِ فِي حَيَاةِ الإِنْسَانِ..
هَذَا اليَوْمَ يَحْكِي كِفَاحٌ المُؤَسَّسُ رَحِمَهُ الله فِي تَوْحِيدِ المَمْلَكَةِ عَلَى قُول الحَقَّ وَاِتِّبَاعَ سَنَةُ النَّبِيِّ المُهْدَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجُمَعٌ شَتَاتُهَا فَغَيْرَةُ المُلْكِ المُوَحَّدِ تُجَاهَ وَطَنِهِ كَانَتْ السِّلَاحَ القَوِيُّ الَّذِي تَحَدَّى بِهِ جَمِيعُ الصِّعَابِ وَالتَّحَدِّيَاتِ وَوَقْفَةِ الرِّجَالِ الأَوْفِيَّاءِ المُخْلِصِينَ إِلَى جَانِبِهِ تُحَوِّلُ حُلْمُهِ فِي تَوْحِيدِ الوَطَنِ إِلَى حَقِيقَةٍ وَأَصْبَحَتْ هَذِهِ البِلَادُ تَنْعَمُ بِالأَمْنِ وَالأَمَانِ وَتَعِيشُ فِي رَغَدٍ مِنْ الاِزْدِهَارِ وَأَصْبَحَتْ المَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَّعُودِيَّةُ وَطُنٌّ شَامِخٌ يُضَاهِي كُبْرَيَاتٍ الدُّوَلُ فِي هَذَا العَالَمِ,
وَتُبْرِزُ أَهَمِّيَّةَ اليَوْمِ الوَطَنِيُّ أَنَّهُ لَمْ يُكِنَّ فَرْحَةَ بَلْ هُوَ إِحْيَاءَ لِذِكْرَى تَوْحِيدِ المُؤَسِّسِ لِهَذَا الكِيَانِ العَظِيمِ وَحُبٍّ وَوَلَاءٍ لِهَذَا الوَطَنِ ثُمَّ وَلَاءُ المُوَاطِنُ لمليكه. وَوَطَنَهُ وَالدِّفَاعَ عَنْ أَرَاضِيهِ وَمُمْتَلَكَاتِهِ, وَهَذَا يَجْعَلُنَا نَسْتَشْعِرُ أَهَمِّيَّةَ اليَوْمِ الوَطَنِيُّ بِالحِفَاظِ عَلَى هَذَا الوَطَنِ الغَالِي وَالعَمَلِ عَلَى حِمَايَةِ مُنْجَزَاتِهِ لِيَبْقَى هَذَا الوَطَنَ قويًا شَامِخًا بِقِيَادَتِهِ الرَّشِيدَةِ وَأَبْنَاءَهُ الأَوْفِيَّاءَ, كَمَا أَنَّ الرُّؤْيَةَ الَّتِي أَقَرَّتْهَا قِيَادَتُنَا الحَكِيمَةُ لِلمَمْلَكَةِ 2030 سَتُحَقِّقُ بِعَوْنِ اللهِ تَعَالِيَ تَطَلُّعَاتُ أَبْنَاءِ هَذَا البَلَدِ الغَالِي كَوَّنَهَا تَرْتَكِزُ عَلَى تَحْقِيقِ الرَّفَاهِيَةِ وَالاِسْتِقْرَارِ لَهُ.
سَائِلَا المَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ إِنْ يَحْفَظُ لِنَّا قَائِدُ هَذِهِ البِلَادِ خَادِمَ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَسُمُوِّ وَلِيِّ عَهْدِهِ الأَمِينِ وَفْقهم اللهَ وَأَنْ يُدِيمَ عَلَى هَذَا البَلَدِ أَمْنَهُ وَاِسْتِقْرَارَهُ..
دُمْتُ وَطِّنِي فِي عِزٍّ وَرَخَاءٍ
هَذَا اليَوْمَ يَحْكِي كِفَاحٌ المُؤَسَّسُ رَحِمَهُ الله فِي تَوْحِيدِ المَمْلَكَةِ عَلَى قُول الحَقَّ وَاِتِّبَاعَ سَنَةُ النَّبِيِّ المُهْدَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجُمَعٌ شَتَاتُهَا فَغَيْرَةُ المُلْكِ المُوَحَّدِ تُجَاهَ وَطَنِهِ كَانَتْ السِّلَاحَ القَوِيُّ الَّذِي تَحَدَّى بِهِ جَمِيعُ الصِّعَابِ وَالتَّحَدِّيَاتِ وَوَقْفَةِ الرِّجَالِ الأَوْفِيَّاءِ المُخْلِصِينَ إِلَى جَانِبِهِ تُحَوِّلُ حُلْمُهِ فِي تَوْحِيدِ الوَطَنِ إِلَى حَقِيقَةٍ وَأَصْبَحَتْ هَذِهِ البِلَادُ تَنْعَمُ بِالأَمْنِ وَالأَمَانِ وَتَعِيشُ فِي رَغَدٍ مِنْ الاِزْدِهَارِ وَأَصْبَحَتْ المَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَّعُودِيَّةُ وَطُنٌّ شَامِخٌ يُضَاهِي كُبْرَيَاتٍ الدُّوَلُ فِي هَذَا العَالَمِ,
وَتُبْرِزُ أَهَمِّيَّةَ اليَوْمِ الوَطَنِيُّ أَنَّهُ لَمْ يُكِنَّ فَرْحَةَ بَلْ هُوَ إِحْيَاءَ لِذِكْرَى تَوْحِيدِ المُؤَسِّسِ لِهَذَا الكِيَانِ العَظِيمِ وَحُبٍّ وَوَلَاءٍ لِهَذَا الوَطَنِ ثُمَّ وَلَاءُ المُوَاطِنُ لمليكه. وَوَطَنَهُ وَالدِّفَاعَ عَنْ أَرَاضِيهِ وَمُمْتَلَكَاتِهِ, وَهَذَا يَجْعَلُنَا نَسْتَشْعِرُ أَهَمِّيَّةَ اليَوْمِ الوَطَنِيُّ بِالحِفَاظِ عَلَى هَذَا الوَطَنِ الغَالِي وَالعَمَلِ عَلَى حِمَايَةِ مُنْجَزَاتِهِ لِيَبْقَى هَذَا الوَطَنَ قويًا شَامِخًا بِقِيَادَتِهِ الرَّشِيدَةِ وَأَبْنَاءَهُ الأَوْفِيَّاءَ, كَمَا أَنَّ الرُّؤْيَةَ الَّتِي أَقَرَّتْهَا قِيَادَتُنَا الحَكِيمَةُ لِلمَمْلَكَةِ 2030 سَتُحَقِّقُ بِعَوْنِ اللهِ تَعَالِيَ تَطَلُّعَاتُ أَبْنَاءِ هَذَا البَلَدِ الغَالِي كَوَّنَهَا تَرْتَكِزُ عَلَى تَحْقِيقِ الرَّفَاهِيَةِ وَالاِسْتِقْرَارِ لَهُ.
سَائِلَا المَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ إِنْ يَحْفَظُ لِنَّا قَائِدُ هَذِهِ البِلَادِ خَادِمَ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَسُمُوِّ وَلِيِّ عَهْدِهِ الأَمِينِ وَفْقهم اللهَ وَأَنْ يُدِيمَ عَلَى هَذَا البَلَدِ أَمْنَهُ وَاِسْتِقْرَارَهُ..
دُمْتُ وَطِّنِي فِي عِزٍّ وَرَخَاءٍ