لن تجف دُموعكم يا قرامطة العصر
الكل صفقنا لحسن نصر الله في 2006 عندما اوهم العالم أنه وجه بندقيته وصواريخه نحو الصهاينة وانخدعنا بأكذوبة المقاومة وشعاراتها الواهية...
واليوم أصبح إسمه نصر اللات وظهر على حقيقته وأنه ليس إلا خادما للصهاينة فما لم يستطيعوا تحقيقه يحققه نيابة عنهم في تدمير سوريا واليمن وقتل المسلمين لأنهم لا يتبعون دينه العفن ..!!
الحمد لله الذي أظهر حقيقته وكشف خدعة تلك المقاومة المزعومة
عندما كان يئن مظلوما ومضطهداُ من طرف الصهاينة الظالمين المغتصبين وقف معه المسلمون قاطبة ماديا و معنويا و دعوا له بالنصر و كانوايعتبرونه قدوة في مواجهة الظلمة و الطغاة مردداً قولته المشهورة "الموت و لا المذلة".
أما الآن بعد مخالفته لرسول الله وآل بيته وللحسين رضي الله عنه الذي كان على سيرة جده صلى الله عليه وسلم , ووقوفه مع الطاغية بشار لإبادة الشعب السوري المسلم المقهور فقد أظهر ما كان يخفيه من مجوسيته و طائفيته الخبيثة من تكفير لأم المومنين و صحابة رسول رب العالمين و من تبعهم من المسلمين,,
إذن فهو في الحقيقة حزب شيطاني يقوده شيطان تابع للشيطان الأكبر في طهران الجمهورية المجوس الإيرانية العفنه .
يبكون وهم يتركون أهل الأوثان ويقاتلون أهل الإيمان ويفتون بالاستعانة ضد أولياء الرحمن بعباد الصلبان.ز
يبكون على انتشار الرذيلة ، ويخرجون في محطات ترويجها.
يبكون على بطون المسلمين الجائعة ويثنون على من جوعهم.
يبكون على الدين ويمجدون من ضيع شرائعه وأحكامه.
يبكون تدنيس المقدسات وضياع الأوطان ، وينكرون على من يقاتل الأعداء في فلسطين ، وغزة والشام والعراق وأفغانستان والشيشان …
إن البطون الجائعة ، والأحكام الضائعة ، والأشلاء الممزقة والمقطعة ، والأعراض المنتهكة ، والأوطان المغتصبة والمساجد المدمرة وكتب الله المحترقة ولإصرار على محو تاريخ الامة الاسلاميةوالعربية .
ليست بحاجة إلى بكائكم وقد هدمتم صروحها بشمائلكم ومكنتم لأعداء الدين بفتاويكم المضحكة ، وداهنتم وجاملتم الأعداء بأقوالكم ، وآرائكم ، فلا الدين نصرتم ولا العدو نكأتم حتى غيرتم وبدلتم وولولتم تصرخون على أنكم لنا من الناصحين الأمناء المخلصين . تتقمسون دور المظلوم ..
فذرفتم الدموع تخدعون السُذج من أهل الإيمان ، تستنقذون الآلام وتستطيبون بها الأحزان خارت العزائم وتوالت الهزائم وأنتم رابضون في أحضان أعداء الله والامة, تألبون على أهل الإيمان وأتباع دين الله تستميلون الغوغاء ، وتوالون الأعداء..
تأخذون من البكاء والتقية ، والمصلحة وفقه الواقع ، سلما تروجون به لأفكاركم ومعتقداتكم العفنة وما كل ذاك إلا تمويها وتدليسا وتضليلا.
ظهر المسخ نصر اللات في خطابه الأخير باكياُ بعد أن ذاق حرارة الهزيمة ليستميل عطف السـذج كما تعود حينما يحترق في حسينيته النجسة.
ليظهر بخطابات الحسينيات والفاطميات واأمة الضلال من صناع المجوسية وقد نصب نفسه قرمطياً يرد أن يعيد عصر القرامطة المستبدين ليهلكوا الحرث والنسل كما فعل أجدادهم أخزاهم الله ..
عملاء متناثرون يتبعون الدولار والاموال الايرانية دون وعي وهم تلك الزنابيل في جنوب الجزيرة وقد أعمتهم تلك الشعارات التى نُصبت على جُثث اليمنين واليمنيات أطفالا ونساء وشيوخاً للاسف ..
يدعون الايمان وهم عنه بعيد , يدعون العروبة وهم الخنجر المسموم في خاصرتها , يتباكون حسرى عند كل هزيمة بداعي موت الحسين ,,!!
نعم وفي المقابل في جنوب المملكة والجزيرة العربية هناك عبد الملك الحوثي الذي ذاق طعم تلك الهزائم وأستشعر دنو أجله خوفاً من القتل المفاجئ، خاصة بعدمـقـتل الهالك الزنبيل صالح الصماد،رئيس مجلس الحكم الانقلابي السابق.
أيها القرامطة العاجزين لن تنالوا من عروبتنا ولن تنالوا من ديننا وماهي الا أحلام تراودكم كل عام وقد طال بكم الحُلم من الف ومائتي عام خلت, وقد اصابكم الصداع وقد وسيلازمكم , وقد اجهتم وتواجهون أجيالالن تجعلكم تهدئون بالا وهم عليكم وبالا جيلا بعــد جيل ..
فمهما تلونتم فرائحتكم تزكم الانوف ولن تعود قصور كسرى ودموعكم لن تجف بكاءً على هزائمكم المجيرة للحسين البرىء منكم .
واليوم أصبح إسمه نصر اللات وظهر على حقيقته وأنه ليس إلا خادما للصهاينة فما لم يستطيعوا تحقيقه يحققه نيابة عنهم في تدمير سوريا واليمن وقتل المسلمين لأنهم لا يتبعون دينه العفن ..!!
الحمد لله الذي أظهر حقيقته وكشف خدعة تلك المقاومة المزعومة
عندما كان يئن مظلوما ومضطهداُ من طرف الصهاينة الظالمين المغتصبين وقف معه المسلمون قاطبة ماديا و معنويا و دعوا له بالنصر و كانوايعتبرونه قدوة في مواجهة الظلمة و الطغاة مردداً قولته المشهورة "الموت و لا المذلة".
أما الآن بعد مخالفته لرسول الله وآل بيته وللحسين رضي الله عنه الذي كان على سيرة جده صلى الله عليه وسلم , ووقوفه مع الطاغية بشار لإبادة الشعب السوري المسلم المقهور فقد أظهر ما كان يخفيه من مجوسيته و طائفيته الخبيثة من تكفير لأم المومنين و صحابة رسول رب العالمين و من تبعهم من المسلمين,,
إذن فهو في الحقيقة حزب شيطاني يقوده شيطان تابع للشيطان الأكبر في طهران الجمهورية المجوس الإيرانية العفنه .
يبكون وهم يتركون أهل الأوثان ويقاتلون أهل الإيمان ويفتون بالاستعانة ضد أولياء الرحمن بعباد الصلبان.ز
يبكون على انتشار الرذيلة ، ويخرجون في محطات ترويجها.
يبكون على بطون المسلمين الجائعة ويثنون على من جوعهم.
يبكون على الدين ويمجدون من ضيع شرائعه وأحكامه.
يبكون تدنيس المقدسات وضياع الأوطان ، وينكرون على من يقاتل الأعداء في فلسطين ، وغزة والشام والعراق وأفغانستان والشيشان …
إن البطون الجائعة ، والأحكام الضائعة ، والأشلاء الممزقة والمقطعة ، والأعراض المنتهكة ، والأوطان المغتصبة والمساجد المدمرة وكتب الله المحترقة ولإصرار على محو تاريخ الامة الاسلاميةوالعربية .
ليست بحاجة إلى بكائكم وقد هدمتم صروحها بشمائلكم ومكنتم لأعداء الدين بفتاويكم المضحكة ، وداهنتم وجاملتم الأعداء بأقوالكم ، وآرائكم ، فلا الدين نصرتم ولا العدو نكأتم حتى غيرتم وبدلتم وولولتم تصرخون على أنكم لنا من الناصحين الأمناء المخلصين . تتقمسون دور المظلوم ..
فذرفتم الدموع تخدعون السُذج من أهل الإيمان ، تستنقذون الآلام وتستطيبون بها الأحزان خارت العزائم وتوالت الهزائم وأنتم رابضون في أحضان أعداء الله والامة, تألبون على أهل الإيمان وأتباع دين الله تستميلون الغوغاء ، وتوالون الأعداء..
تأخذون من البكاء والتقية ، والمصلحة وفقه الواقع ، سلما تروجون به لأفكاركم ومعتقداتكم العفنة وما كل ذاك إلا تمويها وتدليسا وتضليلا.
ظهر المسخ نصر اللات في خطابه الأخير باكياُ بعد أن ذاق حرارة الهزيمة ليستميل عطف السـذج كما تعود حينما يحترق في حسينيته النجسة.
ليظهر بخطابات الحسينيات والفاطميات واأمة الضلال من صناع المجوسية وقد نصب نفسه قرمطياً يرد أن يعيد عصر القرامطة المستبدين ليهلكوا الحرث والنسل كما فعل أجدادهم أخزاهم الله ..
عملاء متناثرون يتبعون الدولار والاموال الايرانية دون وعي وهم تلك الزنابيل في جنوب الجزيرة وقد أعمتهم تلك الشعارات التى نُصبت على جُثث اليمنين واليمنيات أطفالا ونساء وشيوخاً للاسف ..
يدعون الايمان وهم عنه بعيد , يدعون العروبة وهم الخنجر المسموم في خاصرتها , يتباكون حسرى عند كل هزيمة بداعي موت الحسين ,,!!
نعم وفي المقابل في جنوب المملكة والجزيرة العربية هناك عبد الملك الحوثي الذي ذاق طعم تلك الهزائم وأستشعر دنو أجله خوفاً من القتل المفاجئ، خاصة بعدمـقـتل الهالك الزنبيل صالح الصماد،رئيس مجلس الحكم الانقلابي السابق.
أيها القرامطة العاجزين لن تنالوا من عروبتنا ولن تنالوا من ديننا وماهي الا أحلام تراودكم كل عام وقد طال بكم الحُلم من الف ومائتي عام خلت, وقد اصابكم الصداع وقد وسيلازمكم , وقد اجهتم وتواجهون أجيالالن تجعلكم تهدئون بالا وهم عليكم وبالا جيلا بعــد جيل ..
فمهما تلونتم فرائحتكم تزكم الانوف ولن تعود قصور كسرى ودموعكم لن تجف بكاءً على هزائمكم المجيرة للحسين البرىء منكم .