المُنحطّون
- قال الفيلسوف فريدريش نيتشه - المُنحطّون في حاجة إلى الكذب.. إنه إحدى شروط بقائهم.
نعم فالمنحطون لا يستغنون عن الكذب والنفاق فهو في في نظرهم بوابة نجاتهم كما يعتقدون ..! والكذب من العادات الأساسية التي تتحلى بها تلك المُسوخ الأدمية المُنحظة .! مهما أحسنت اليهم وبذلت من أجلهم وذللت لهم الصعاب حتى لايلجئون للكذب والنفاق والخداع ..!!
مقدمة مؤلمة حقاً وكان بي ولابُد أن أبدأ بها لأكون منصفاً في ماسأقوله عن تلك المخلوقات العفنة التى تتمايل مع مصالحها دونما إعتبار لمن حولهم وقد أعماهم تعمقهم في قاع الانحطاط الاخلاقي البذيء والعياذ بالله .
والحقيقة المؤسفة إن الكذب والنفاق هو زيف أخلاقي يُبرهن على قيمة الأخلاق الادمية المنحطة الوضيعة..
الحقيقة من الطبيعي بل من السهل جداً أن تحاول خٍداع الآخرين.وبكل بساطة كالمنحطين ..!!
ليس لأن تلكم المنحطين أذكياء .! ؟
بل لأنهم المستهدفون طيبون , يحملون نفوسًا طيبة ويثقون بمن حولهم ليست كأنفسنا عندما نحاول أن نخدعهم.
أيضا ًقد يًعتقد البعض أنك ساذج .!!؟
تُصدق كل ما يُقال لك من خدع و أكاذيب !! مغلفة بالعبارات والانشاءات المنمنقة والمغلفة بالسلوفان المنقوش بالزهور وانواع الرسومات الرومنسية.. !!
هناك من يراك بعين طبعه وقد أعمته الانانية والأنا.
يحسبون أنفسهم أذكياء وهم في الحقيقة في قمة الغباء والدونية ولا يعى بنفسه ,
الى كل من يحمل تلك النفس الزكية الطاهرة :
اقول لك بإختصار كن كما ينبغي فيكفيك أن تكون أمام نفسك صادقًا .. طاهرًا .. نقيًّا .. و قلة من يفهمونك على حقيقتك .. وكل شخص سيراك حسب مرآته الداخلية .. فإن كان قلبه صافيا سيعرف أنك صافٍ .. ولن يراك ساذجًا إلا من هو كذلك. وقد أعماه إدمان الكذب والدونية ..
بحكم تجاربي وأنصح الجميع :
أترك الكاذب يقص علي أكاذيبه وأنا مُدرك أنه ينسجها بكل إنحطاط حتى ينجزها إلى أن يقول الصدق. ويفضح نفسه بنفسة ..!
فلماذا أُرهق نفسي بمعاداته وهو من سيقتل نفسه المنحطة بيده ..!
وهنا فقد أرحت نفسي وأعتليت بها ..
فأريحوا أنفسكم وأهنئوا عيشاً وأنأو بأنفسكم ..!!
وقولوا مسكين يا من ترى الناس بعين طبعك ...!!
نعم فالمنحطون لا يستغنون عن الكذب والنفاق فهو في في نظرهم بوابة نجاتهم كما يعتقدون ..! والكذب من العادات الأساسية التي تتحلى بها تلك المُسوخ الأدمية المُنحظة .! مهما أحسنت اليهم وبذلت من أجلهم وذللت لهم الصعاب حتى لايلجئون للكذب والنفاق والخداع ..!!
مقدمة مؤلمة حقاً وكان بي ولابُد أن أبدأ بها لأكون منصفاً في ماسأقوله عن تلك المخلوقات العفنة التى تتمايل مع مصالحها دونما إعتبار لمن حولهم وقد أعماهم تعمقهم في قاع الانحطاط الاخلاقي البذيء والعياذ بالله .
والحقيقة المؤسفة إن الكذب والنفاق هو زيف أخلاقي يُبرهن على قيمة الأخلاق الادمية المنحطة الوضيعة..
الحقيقة من الطبيعي بل من السهل جداً أن تحاول خٍداع الآخرين.وبكل بساطة كالمنحطين ..!!
ليس لأن تلكم المنحطين أذكياء .! ؟
بل لأنهم المستهدفون طيبون , يحملون نفوسًا طيبة ويثقون بمن حولهم ليست كأنفسنا عندما نحاول أن نخدعهم.
أيضا ًقد يًعتقد البعض أنك ساذج .!!؟
تُصدق كل ما يُقال لك من خدع و أكاذيب !! مغلفة بالعبارات والانشاءات المنمنقة والمغلفة بالسلوفان المنقوش بالزهور وانواع الرسومات الرومنسية.. !!
هناك من يراك بعين طبعه وقد أعمته الانانية والأنا.
يحسبون أنفسهم أذكياء وهم في الحقيقة في قمة الغباء والدونية ولا يعى بنفسه ,
الى كل من يحمل تلك النفس الزكية الطاهرة :
اقول لك بإختصار كن كما ينبغي فيكفيك أن تكون أمام نفسك صادقًا .. طاهرًا .. نقيًّا .. و قلة من يفهمونك على حقيقتك .. وكل شخص سيراك حسب مرآته الداخلية .. فإن كان قلبه صافيا سيعرف أنك صافٍ .. ولن يراك ساذجًا إلا من هو كذلك. وقد أعماه إدمان الكذب والدونية ..
بحكم تجاربي وأنصح الجميع :
أترك الكاذب يقص علي أكاذيبه وأنا مُدرك أنه ينسجها بكل إنحطاط حتى ينجزها إلى أن يقول الصدق. ويفضح نفسه بنفسة ..!
فلماذا أُرهق نفسي بمعاداته وهو من سيقتل نفسه المنحطة بيده ..!
وهنا فقد أرحت نفسي وأعتليت بها ..
فأريحوا أنفسكم وأهنئوا عيشاً وأنأو بأنفسكم ..!!
وقولوا مسكين يا من ترى الناس بعين طبعك ...!!