أرانب الحُوثي على الزنابيـــل
طائرات وصواريخ تصل الى العمق الخليجي وستفتك بالامة !!
أكذوبة المليشيات الحوثية الانقلابية كأكذوبة نظيره حزب الله فارس الشام نصر الات أخزاه الله .. لإخفاء هزائمهم .
إن إعلان الحوثيين صناعتهم طائرات من دون طيار محاولة يائسة لإخفاء هزائمهم المتوالية في اليمن على يد الجيش الوطني والمسنودة بالتحالف، وماهي ألا مجرد دعاية مضللة وكاذبة وخداع بصري ... لايقبله العقل الواعي
ولا حتى ألأغبياء والمغفلين ..
للأسف شعارات تُخدع بها الزنابيل وأتباع السلالة الخبيثة وألمجوسية الاصل عبدة النار والمخلوقات وأدعياء اتباع الرسول وهو براء منهم ..
قال لي صديق أنه في زمن إمامهم الهالك ابن حميد الدين شك في تطور وعي الشعب اليمني الذي عمل هو وسلالته على تجهيله اكثر من ألف عام .
حيث إرتعدت فرائصه خوفا فدعى الشعب لان يطلي جسده بالقطران حتى يتأكد ان الجهل مازال يخيم عليه .
بل ووصل به الخداع أن يخراج ثعابينه من جلبابه..
وبالمثل حفيده المدفون عبد الملك الحوثي وقد بدأ الخوف يقتلع قلبه بعد أن إمتنع الكثيرون من الشباب الذهاب إلى جبهات الموت وقد رأوا الخسائر التي تتكبدها هذه العصابة الإجرامية البغيضة .
ولكي يُحفز اتباعه ويشجع الآخرين على الإلتحاق بركب الموت أعلنوا عن ضرب مطار أبو ظبي بالطائرات المسيرة وطالبوا فورا بالدعم للطيران المسيرالواهي .
واضاف أن هذه العصابة الإجرامية المجوسية تتقن وتتفنن في نهب أموال المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرتها بأساليب تشبه القطرنة في العهد البائد .
فهي تجيد نهب المال العام والخاص تارة بقوة السلاح وأخرى عبر التبرعات التي تفرضها بالتهديد من حين لآخر .
والحقيقة فإن الطائرات بدون طيار هي أنظمة تقنية معقدة لا توجه نفسها بنفسها بل تحتاج إلى طيار يجلس في محطة التوجيه على الارض ويتحكم بها عن بعد بطريقة لاسلكية وعبر الكاميرات ، وهي تحمل كاميرات ضوئية عادية وكاميرات أشعة تحت الحمراء بالإضافة إلى الرادار .
وهنا فلماذا لم يتم نقل الصور من مطار أبو ظبي وهو يُضرب كما يدعون باطلاً من قبل هذه الطائرات ؟
ولكن كل ما يريدونه من هذه الكذبة هو سرقة ما تبقى من مال الشعب اليمنى وإستنزاف أموال التجار والمواطنين العزل تحت حجة التبرع لدعم الطيران المسير .
ويتأسف المتحدث قائلاً ان هناك من يحمل شهادة طبيب ومحامي ومعلم ومنهم من هو إعلامي للاسف ويصدق مثل هذه الترهات الحوثية السلالية العفنة ..
نعم والله إنها لا تُعمى الابصار ولكن تَعمى القلوب التي في الصُدور .
فوأسفاه على الزنابيل وقد هوت في وحل أتباع إيران من السلالات المجوسية المُخادعة والتى لاتملك سوى الضحك على المغفلين من أبناء اليمن ..!!! والتى جعلت من حياتهم جحيماُ وقتَلوا ابنائهم واستحلوا حرائرهم وأستباحوا دمائهم وأموالهم ..
أكذوبة المليشيات الحوثية الانقلابية كأكذوبة نظيره حزب الله فارس الشام نصر الات أخزاه الله .. لإخفاء هزائمهم .
إن إعلان الحوثيين صناعتهم طائرات من دون طيار محاولة يائسة لإخفاء هزائمهم المتوالية في اليمن على يد الجيش الوطني والمسنودة بالتحالف، وماهي ألا مجرد دعاية مضللة وكاذبة وخداع بصري ... لايقبله العقل الواعي
ولا حتى ألأغبياء والمغفلين ..
للأسف شعارات تُخدع بها الزنابيل وأتباع السلالة الخبيثة وألمجوسية الاصل عبدة النار والمخلوقات وأدعياء اتباع الرسول وهو براء منهم ..
قال لي صديق أنه في زمن إمامهم الهالك ابن حميد الدين شك في تطور وعي الشعب اليمني الذي عمل هو وسلالته على تجهيله اكثر من ألف عام .
حيث إرتعدت فرائصه خوفا فدعى الشعب لان يطلي جسده بالقطران حتى يتأكد ان الجهل مازال يخيم عليه .
بل ووصل به الخداع أن يخراج ثعابينه من جلبابه..
وبالمثل حفيده المدفون عبد الملك الحوثي وقد بدأ الخوف يقتلع قلبه بعد أن إمتنع الكثيرون من الشباب الذهاب إلى جبهات الموت وقد رأوا الخسائر التي تتكبدها هذه العصابة الإجرامية البغيضة .
ولكي يُحفز اتباعه ويشجع الآخرين على الإلتحاق بركب الموت أعلنوا عن ضرب مطار أبو ظبي بالطائرات المسيرة وطالبوا فورا بالدعم للطيران المسيرالواهي .
واضاف أن هذه العصابة الإجرامية المجوسية تتقن وتتفنن في نهب أموال المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرتها بأساليب تشبه القطرنة في العهد البائد .
فهي تجيد نهب المال العام والخاص تارة بقوة السلاح وأخرى عبر التبرعات التي تفرضها بالتهديد من حين لآخر .
والحقيقة فإن الطائرات بدون طيار هي أنظمة تقنية معقدة لا توجه نفسها بنفسها بل تحتاج إلى طيار يجلس في محطة التوجيه على الارض ويتحكم بها عن بعد بطريقة لاسلكية وعبر الكاميرات ، وهي تحمل كاميرات ضوئية عادية وكاميرات أشعة تحت الحمراء بالإضافة إلى الرادار .
وهنا فلماذا لم يتم نقل الصور من مطار أبو ظبي وهو يُضرب كما يدعون باطلاً من قبل هذه الطائرات ؟
ولكن كل ما يريدونه من هذه الكذبة هو سرقة ما تبقى من مال الشعب اليمنى وإستنزاف أموال التجار والمواطنين العزل تحت حجة التبرع لدعم الطيران المسير .
ويتأسف المتحدث قائلاً ان هناك من يحمل شهادة طبيب ومحامي ومعلم ومنهم من هو إعلامي للاسف ويصدق مثل هذه الترهات الحوثية السلالية العفنة ..
نعم والله إنها لا تُعمى الابصار ولكن تَعمى القلوب التي في الصُدور .
فوأسفاه على الزنابيل وقد هوت في وحل أتباع إيران من السلالات المجوسية المُخادعة والتى لاتملك سوى الضحك على المغفلين من أبناء اليمن ..!!! والتى جعلت من حياتهم جحيماُ وقتَلوا ابنائهم واستحلوا حرائرهم وأستباحوا دمائهم وأموالهم ..