أديري محرك النجاح وقودي المستقبل لأنك تستحقينه
المرأة السعودية تعيش وفق منظومة ثقافية تستمد من الشريعة والقيم والتعاليم الاسلامية وتتخذها نبراس لها في حياتها .
ان قيادة المرأة السعودية هي قضية انفردت بها المملكة العربية السعودية مؤخراً كونها البلد الوحيد في العالم التي كانت لا تمارس فيه النساء قيادة السيارات.
كما أنه لا يخفى على القارئ الكريم أن عدم السماح للنساء بالقيادة قد شهد جدلاً كبيراً في المجتمع بين مؤيد ومعارض.
ولكن من خلال رؤية المملكة العربية السعودية 2030 والتي تضمنت مشاركة اكبر للمرأة وتمكينها كجزء لا يتجزأ من هذا الوطن المعطاء من اجل مواجهة الشدائد والتحديات في الحياة وذلك لأن المرأة تمثل ٤٩% اي حوالي نصف عدد سكان المملكة العربية السعودية على حسب آخر احصائية سكانية سنة 2017.
وَمِمَّا لا شك فيه فإن للمرأة مساهمة فاعلة في بناء المجتمع وتطويه ونموه من خلال المهام والأدوار المختلفة التي تؤديها في خدمة مجتمعها.
ولا يمكن ان تستمر الحياة بجميع نواحيها وتتطور وتزدهر بتهميش دورها في المجتمع، لذلك فإن القرار يأتي ضمن احتياج المرأة العاملة وغيرها لتكفي
حاجتها اقتصاديا ، كما يعتبر ذلك حقا من حقوقها بالمشاركة في المسيرة التنموية التي تسعى الرؤية الحديثة في تحقيقها.
فالأمر لا يقتصر على قيادة المركبة فقط بل يتعداه الى قيادة فكر ورقي وبناء مجتمع وتطويره.
وهو القرار الحاسم لصالح الوعي والمنطق، فان المرأة السعودية اليوم رغم الكثير من المعوقات التي واجهتها والتي لا تزال تواجهها الا انها مستمرة
بالكفاح لتثبت وجودها في شتَّى المجالات بإدارتها لمحرك النجاح الخاص بها لتصل للوجهة التي تطمح اليها.
ان قيادة المرأة السعودية هي قضية انفردت بها المملكة العربية السعودية مؤخراً كونها البلد الوحيد في العالم التي كانت لا تمارس فيه النساء قيادة السيارات.
كما أنه لا يخفى على القارئ الكريم أن عدم السماح للنساء بالقيادة قد شهد جدلاً كبيراً في المجتمع بين مؤيد ومعارض.
ولكن من خلال رؤية المملكة العربية السعودية 2030 والتي تضمنت مشاركة اكبر للمرأة وتمكينها كجزء لا يتجزأ من هذا الوطن المعطاء من اجل مواجهة الشدائد والتحديات في الحياة وذلك لأن المرأة تمثل ٤٩% اي حوالي نصف عدد سكان المملكة العربية السعودية على حسب آخر احصائية سكانية سنة 2017.
وَمِمَّا لا شك فيه فإن للمرأة مساهمة فاعلة في بناء المجتمع وتطويه ونموه من خلال المهام والأدوار المختلفة التي تؤديها في خدمة مجتمعها.
ولا يمكن ان تستمر الحياة بجميع نواحيها وتتطور وتزدهر بتهميش دورها في المجتمع، لذلك فإن القرار يأتي ضمن احتياج المرأة العاملة وغيرها لتكفي
حاجتها اقتصاديا ، كما يعتبر ذلك حقا من حقوقها بالمشاركة في المسيرة التنموية التي تسعى الرؤية الحديثة في تحقيقها.
فالأمر لا يقتصر على قيادة المركبة فقط بل يتعداه الى قيادة فكر ورقي وبناء مجتمع وتطويره.
وهو القرار الحاسم لصالح الوعي والمنطق، فان المرأة السعودية اليوم رغم الكثير من المعوقات التي واجهتها والتي لا تزال تواجهها الا انها مستمرة
بالكفاح لتثبت وجودها في شتَّى المجالات بإدارتها لمحرك النجاح الخاص بها لتصل للوجهة التي تطمح اليها.