أطفالنا على موعد مع الموت
أطفالنا على عتبات الموت
من لم يمت بالسيف مات بغيره
مانشهده في الآونه الأخيرة يقلق مضاجعنا و يبعث شعور الخوف داخل أنفسنا .
الخطر الذي أصبح يحدّق بفلذات أكبادنا من كل حدب وصوب ...
يدعونا جميعاً أن نستفيق من هذا السبات العميق قبل أن تتضاعف الخسائر ،
وتذهب أرواح بريئة ليس لها أدنى ذنب .سوى أنها أقحمت في غياهب هذا العالم المليء بالمخاوف .
مايسمى بالتكنولوجيا او الألعاب التي تحاكي الواقع
أصبحت كحقول الألغام ،،تزرع بتقنيات عاليه في الدقة ،،، وفق خطط مدروسه يظهر تأثيرها المباشر على تفكير الطفل على الأمد البعيد .
يكتسب بعدها هذا الطفل سلوك العزله والإنطواء وحينما لايجد من يحتويه في هذه المرحله العصيبه
في ظل إنشغال الأباء والأمهات عنه بأمور الحياة يلجأ إلى الإنتحار،،،،او تلبيه المطالب التي وجهت له بإختلاف انواعها من قبل ضعاف النفوس .
الموقف يتطلب منا وقفات صادقة تجاه أبنائنا ,فليس الحل هو أن نقوم بحرمانهم من هذه الأجهزة فقط !!
فمثل هذه الحلول قد تضاعف المشكلة بحيث يلجأ الطفل إلى أساليب أخرى للحصول على هذه الأجهزه . مهما كان الثمن معرضاً نفسه للخطر .
وحينها سنقع في مشكلة أخرى يمكن ان تكون اكثر تعقيداً من سابقتها.
يجب أن يتكاتف الجميع للوصول إلى حلول ناجحه
بحيث نضمن لأطفالنا ممارسة حياتهم الطبيعية واستخدام هذه الأجهزه بأمان .وضمان عدم تكرار هذه الحوادث المخيفه مستقبلاً.
ايضاً كسب ثقة الطفل ، وكسر حاجز الخوف بينه وبين ولي الأمر للوصول إلى نتائج مرضيه للجميع.
من لم يمت بالسيف مات بغيره
مانشهده في الآونه الأخيرة يقلق مضاجعنا و يبعث شعور الخوف داخل أنفسنا .
الخطر الذي أصبح يحدّق بفلذات أكبادنا من كل حدب وصوب ...
يدعونا جميعاً أن نستفيق من هذا السبات العميق قبل أن تتضاعف الخسائر ،
وتذهب أرواح بريئة ليس لها أدنى ذنب .سوى أنها أقحمت في غياهب هذا العالم المليء بالمخاوف .
مايسمى بالتكنولوجيا او الألعاب التي تحاكي الواقع
أصبحت كحقول الألغام ،،تزرع بتقنيات عاليه في الدقة ،،، وفق خطط مدروسه يظهر تأثيرها المباشر على تفكير الطفل على الأمد البعيد .
يكتسب بعدها هذا الطفل سلوك العزله والإنطواء وحينما لايجد من يحتويه في هذه المرحله العصيبه
في ظل إنشغال الأباء والأمهات عنه بأمور الحياة يلجأ إلى الإنتحار،،،،او تلبيه المطالب التي وجهت له بإختلاف انواعها من قبل ضعاف النفوس .
الموقف يتطلب منا وقفات صادقة تجاه أبنائنا ,فليس الحل هو أن نقوم بحرمانهم من هذه الأجهزة فقط !!
فمثل هذه الحلول قد تضاعف المشكلة بحيث يلجأ الطفل إلى أساليب أخرى للحصول على هذه الأجهزه . مهما كان الثمن معرضاً نفسه للخطر .
وحينها سنقع في مشكلة أخرى يمكن ان تكون اكثر تعقيداً من سابقتها.
يجب أن يتكاتف الجميع للوصول إلى حلول ناجحه
بحيث نضمن لأطفالنا ممارسة حياتهم الطبيعية واستخدام هذه الأجهزه بأمان .وضمان عدم تكرار هذه الحوادث المخيفه مستقبلاً.
ايضاً كسب ثقة الطفل ، وكسر حاجز الخوف بينه وبين ولي الأمر للوصول إلى نتائج مرضيه للجميع.