روعة وطن ..
روعةوطن في عيون البشر .. سحابة صيف يستظل بها شعبنا الوفي في ربوع بلادي وتحت ظِلها، وطن السعادة وملتقى الثقافة والإبداع ، دولةٌ حماها الله ووفق قادتها لتسخير الجهود وبذل كل ما يطمح لها المواطن من ترفيه وسياحة لتصبح جنوبها منتزهات وحدائق وغربها مهرجانات ومنافع وبين هذا وذاك ثقافة وفنون تحتضن المواهب الشابه ، ثقافة شعب متجددة الروح ومحافظة على الأصول، ليبقى الوطن شامخ بعزته على مدى العصور ،، فعاليات ومهرجانات وإنجازات تشهد لها العيون ويفتخر بها جيل الوطن بثوبها الأصيل وعاداتهم المحكومة بشريعة الدين الحنيف المعتدل والمتميز بروح الوسطية والاخلاق الكريمه ،، شبابنا روعة الحاضر وبناتنا فخر المستقبل وكلانا أجيال الوطن العظيم وحماة الدين والوطن .. وهنا لا مستحيل في طموح الوطن فنحن أجياله وعزته ونحن علينا المسؤلية التامه في الحفاظ على نهظة وطن وفِي إتباع توجيهات قيادتنا الحكيمة وتأييد شأنها في كل ما تسمو لها بلادي الحبيبة ،، فلم تبخل بلادي وقيادتها حفظها الله في توفير كل مايخدم شبابنا في شتى المجالات الثقافية والترفيهية والتعليمية، وكل يوم نستمع لتوجيهات مثمره من قبل قيادتنا الحكيمة بما يجعلنا أكثر سرورا ً وفخراً وعلينا تقع المسؤلية التامه في الإلتزام والظهور بما يواكب توجيهات دولتنا الرشيده وهو أقل ما يجب لنرد الجميل لقيادةٍ ووطن غالي ، فكما يبذل لشباب الوطن من إمكانيات وجهود يقابله ايضاً توجيهات حكيمة لخدمة بنات الوطن والمساهمة في تلبية مايخدم صالحهم وكان ذلك جلياً في تمكين المرءه من القيادة والذي هو توجيه حكيم في خدمة الأسرة ومتطلباتها المجتمعية،وهنا يأتي دور شبابنا في دعم هذا القرار الصائب والمساهمة في ظهور هذا الحدث الإيجابي بما يعكس حضارتنا كمجتمع محافظ يتحلى بالذوق الرفيع وأخلاق الكرام وتسخير كل ما يجعلنا أكثر روعة وإتقان لأننا جميعاً نمثل مجتمع وطن له مكانة عالمية ونحن نستحق جميعاً ذلك .. ودورنا كأجيال شابه هو الحفاظ على كل خطوة نخطوها إلى الأمام وأن نكتب جميعاً تاريخاً مجيداً بماء الذهب في قلب وطن ،، فنحن لسنا فقط أجيال شابه بل صُنَّاع مجد و علينا أن نكون من يصل للمستقبل المشرق لدولتنا العظيمة ومن يحافظ على قيادة ٍ حكيمة وأرض معطاء ومجتمع أروع . فمهما كان في العالم أوطان فإننا لن نجد أروع من هذا الوطن وقيادته الحكيمه ..