" لكل ضدٍ ضِد "
قال الشاعر " وكل إناء بالذي فيه ينضحُ "
تتعالى الأصوات والهتافات بالإشادة تارةً والمحايدة تارةً أخرى والانتقاص المبتذل في آن والنقد البناء في أحايين كثيرة
ولكن الإنجازات تتوالى والأمنيات تتحقق حينما نرى غيرة من لا يرى بعين الناقد .بل بمجهرٍ حاقدٍ وانتقادٍ هادمٍ ينم عن ضعفٍ في شخصيته وعن عدم قدرةٍ على تحقيق شيء مذهل يثير إعجاب القلائل الذين يسوقهم الحظ العاثر لتقع أعينهم على ضحالتهم وهرطقتهم وهم يُعايرون الشمس إنها ساطعة جدا ويحسبون أنهم أعابوها وأنهم أضحكوا عليها الناس .
إن أقلامنا كالماء العذب الزلال السلسبيل فليرتوِ منها الفكر المتعطش للكلمة الصادقة النابعة من ضمائرنا.
فهي باقية حتى بعد مماتنا كصدقة جارية لكل من تقع عينه عليها ليعيها أو لينشرها كي يستفيد منها غيره.
ومن ينقل مواضيع أو إشاعات دون تحقق لم يصل إلى مستوى الثقافة الإعلامية الإخبارية في نقل ما هو صحيح ومؤكد فهو يتهم ويفضح ويُسيء ويشمت ،كمن يحاول طمر نجم بحفنة من التراب ،فيكتشف نفسه فيما بعد أنه كان في عمل باطل وسعيٍ فاشل وأنه تمثالٌ من الغباء ماثل أمام أعين الناس .
سنكمل ما بدأنا به، وسنحقق أهدافنا وستبقى أقلامنا شامخات باسقات كالنخل فليقذفنا من شاء أن يرمينا بالحجارة فسنسقط عليه رطبا جنيا ولقد علمنا أن الأشجار المثمرة هي التي ترجم بالحجارة
لنا أن نتجاهل ذوي الأقلام الجاحدة المحدودي التفكير فهم يتخبطون كمن يتخبط في حفرة سعيا وراء الشهرة
ويح للمتصفحين الذين يكتفون بعناوين الغلاف دون التصفح، إنهم مجوفين كالطبل إلا أن للطبل صوتا إن ضربته ربما أطربك سماعه غير أن هؤلاء يموتون قبل أن يضربون .
لب القول :
ويحً لحبر زائف في يراع رخيص
تتعالى الأصوات والهتافات بالإشادة تارةً والمحايدة تارةً أخرى والانتقاص المبتذل في آن والنقد البناء في أحايين كثيرة
ولكن الإنجازات تتوالى والأمنيات تتحقق حينما نرى غيرة من لا يرى بعين الناقد .بل بمجهرٍ حاقدٍ وانتقادٍ هادمٍ ينم عن ضعفٍ في شخصيته وعن عدم قدرةٍ على تحقيق شيء مذهل يثير إعجاب القلائل الذين يسوقهم الحظ العاثر لتقع أعينهم على ضحالتهم وهرطقتهم وهم يُعايرون الشمس إنها ساطعة جدا ويحسبون أنهم أعابوها وأنهم أضحكوا عليها الناس .
إن أقلامنا كالماء العذب الزلال السلسبيل فليرتوِ منها الفكر المتعطش للكلمة الصادقة النابعة من ضمائرنا.
فهي باقية حتى بعد مماتنا كصدقة جارية لكل من تقع عينه عليها ليعيها أو لينشرها كي يستفيد منها غيره.
ومن ينقل مواضيع أو إشاعات دون تحقق لم يصل إلى مستوى الثقافة الإعلامية الإخبارية في نقل ما هو صحيح ومؤكد فهو يتهم ويفضح ويُسيء ويشمت ،كمن يحاول طمر نجم بحفنة من التراب ،فيكتشف نفسه فيما بعد أنه كان في عمل باطل وسعيٍ فاشل وأنه تمثالٌ من الغباء ماثل أمام أعين الناس .
سنكمل ما بدأنا به، وسنحقق أهدافنا وستبقى أقلامنا شامخات باسقات كالنخل فليقذفنا من شاء أن يرمينا بالحجارة فسنسقط عليه رطبا جنيا ولقد علمنا أن الأشجار المثمرة هي التي ترجم بالحجارة
لنا أن نتجاهل ذوي الأقلام الجاحدة المحدودي التفكير فهم يتخبطون كمن يتخبط في حفرة سعيا وراء الشهرة
ويح للمتصفحين الذين يكتفون بعناوين الغلاف دون التصفح، إنهم مجوفين كالطبل إلا أن للطبل صوتا إن ضربته ربما أطربك سماعه غير أن هؤلاء يموتون قبل أن يضربون .
لب القول :
ويحً لحبر زائف في يراع رخيص