قناة ثقافية .. ياوزير الثقافة !
لقد أطلت علينا القرارات الملكية كما تعودنا عليها بالبشائر التي يطمح إليها الشعب عامة بكل الفئات العمرية ومن أبرزها فصل وزارة الثقافة عن الإعلام گوزارة مستقلة وأستبشرت فئة المثقفين بهذا القرار الذي تطلع إليه الكل وفرحوا أكثر عندما أختير لهذه الوزارة الشاب الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان والثقة الملكية لتوليه مهمة حقيبة وزارة الثقافة، بوصفه أول وزير لها.
القرار تاريخي يواكب النهضة التحديثية التي تشهدها المملكة لرؤية 2030
في غاية الاهمية وتعبر عن رؤية نافذة ورغبة عميقة تستهدف بناء ثقافة
تليق بالوطن وترتقي بوعي المواطن لفتح الآفاق امام النمو الثقافي الذي عم البلاد في مختلف تعدد الاتجاهات من سينما ومسرح ومناشط ثقافية في داخل المملكة وخارجها ،
إنّ استقلال الثقافة عن الاعلام ليس استغناءً
بل لأنّ حقيبة كل وزارة مليئة بالمشاريع والخطط والبرامج التي تناسب حجم ومكانة السعودية وفقا لرؤيتها الفتيّة
ومع هذا الإنفتاح الثقافي والفكري الحالي نحتاج فعلاً لـ ( قناة ثقافية ) تبث عبر القنوات التلفزيونية ك القنوات الرياضية المستقلة بذاتها
تهتم بجميع المجالات المختلفة والمتطورة ويشرف عليها أصحاب الكفاءة
والخبرة لنقل الفعاليات الثقافية واخبارها وتحليلها وتقديمها للعالم بشكل لائق يؤكد الصورة الإيجابية للمملكة وهي قناة مهمة رافدة لهذه الوزارة
المولودة حديثاً .
القرار تاريخي يواكب النهضة التحديثية التي تشهدها المملكة لرؤية 2030
في غاية الاهمية وتعبر عن رؤية نافذة ورغبة عميقة تستهدف بناء ثقافة
تليق بالوطن وترتقي بوعي المواطن لفتح الآفاق امام النمو الثقافي الذي عم البلاد في مختلف تعدد الاتجاهات من سينما ومسرح ومناشط ثقافية في داخل المملكة وخارجها ،
إنّ استقلال الثقافة عن الاعلام ليس استغناءً
بل لأنّ حقيبة كل وزارة مليئة بالمشاريع والخطط والبرامج التي تناسب حجم ومكانة السعودية وفقا لرؤيتها الفتيّة
ومع هذا الإنفتاح الثقافي والفكري الحالي نحتاج فعلاً لـ ( قناة ثقافية ) تبث عبر القنوات التلفزيونية ك القنوات الرياضية المستقلة بذاتها
تهتم بجميع المجالات المختلفة والمتطورة ويشرف عليها أصحاب الكفاءة
والخبرة لنقل الفعاليات الثقافية واخبارها وتحليلها وتقديمها للعالم بشكل لائق يؤكد الصورة الإيجابية للمملكة وهي قناة مهمة رافدة لهذه الوزارة
المولودة حديثاً .