يا سعودي أركد وش فيك ؟؟؟
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ.. الآية
حدثنا الله في مُحكم كتابه الكريم وبآية واضحة لا لبس فيها ونحن بطبيعة الحال مؤمنين ومسلمين وجاهلين في نفس الوقت بديننا وبتعاليم خالقنا سبحانه وتعالى ..
لاتلوموني في عبارتي السابقة فالحقيقة هي أننا فعلا جاهلون وقد ملكنا الله الحكمة والدراية وحذرنا في كثير من المواضع في القرأن الشريف العطر الذي تفوح منه أنفاس الله سبحانه وتعالى وهو خالقنا ويعلم بنا وبمن حولنا فهو الخالق للكل والجميع . كافرا ومسلما ومؤمناً .. فلا مجال للنقاش حول هذه الجزئية العامة في حياتنا.
نعم بين لنا مواقع الزلل في الاخلاق والتعاملات والعبادة وقد حذر سبحانه وتعالى أيضاً وترك لنا الحرية في إختيار مانشاء ولكل شيء جزاءه خيراً اوخلافه , والعبد مقيد بأفعاله لوحدة لا يشرك معه أحدا في تصرفاته ونتائجها التى يحصل عليها مع ا لله سبحانه وتعالى .
وهنا يقف دورنا في النصح من بعيد وبالحسنى ولا يحق لنا فرض أي رآي او نصيحة على أحد مالم يتقبلها .. والله متم نوره ولو كره المنافقين .
أعود لموضوعي الأصلي فلو سمحت لنفسي لتناثرت الحروف وأمتلئت الصفحات ولن ننتهي من التوجيه والنصح بموجب كتاب الله وما ذكره في طياته من كلام حكيم ورفيع إحتوى كل حياتنا حتى نهاية العالم توجيهاً ونصحاً..
إخواني :
كل يوم تطل علينا مقاطع لا نعلم من أين أتت ولا نعرف مصادرها وما أن تظهر حتى نتهم بها أنفسنا ويكثر النقاش ويتداولها العامة نسخاً ولزقا بغباء مستتر خلف الغيرة العمياء ..
إن ما يحدث هذه الايام هو حرب فكرية ونفسيه على شعبنا وأمتنا المتمثلة بالنسيج السعودي من أجل إحداث فجوة بينه وبين قيادته الرشيدة التى لن تتكرر على وجه الارض . بقيادة خادم الحرمين وولي عهده الأمين هم إمتداداً لملوك حكموا بالعدل وصانوا دينه ومقدساته ولم يفرطوا بكرامتنا أبا عن جد وحتى اليوم ..
إخواني السعوديون أركدوا وتوقفوا عن بث ما يشاع وينتشر في وسائل التواصل الاجتماعي والتى يبثها أعداء الامة من المغرضين والذين يسعون لإحداث فجوة بين القيادة والشعب . ولا تساعدوهم في تفتيت تلك الثقة التى إلتحمت بين الشعب والقيادة التى يظرب بها المثل بين الشعوب في العالم أجمع .
فعلا أركدوا يا مسلمين تراكم تبالغون وتسيئون لأنفسكم من حيث لا تعلمون وبكل سذاجة وغباء وأضحكتم الامم عليكم وأنتم تستنكرون كل ما يشاع وبدون أي تمييز بمجرد ظهور هاش تاق او مقطع يتزامن مع نجاحات الوطن وتقدمه ضنناً من أعداء الوطن الموهومين أنهم سيعطلون مجدنا وتقدمنا بمقاطع كاذبه ومفبركة تسىء لوطننا ونساهم فيها بغباء وسذاجة ونحن غافلون وبإرادتنا للأسف ..
إخواني الكرام أنتم أدرى بمجتمعكم ولو حدثت بعض السلبيات فلن تكون بحجم يسىء للمملكة بكل مكوناتها شرقاً وغرباً جنوباً وشمالاً .
فكونوا كما ينبغي ولا تتداولوا تلك الشائعات ولا تكونوا معولا يهدم وطنكم ويدمر فكركم وثقفاتكم وكونوا كما ينبغي فنحن في وطن لا يقبل الرذيلة ولا الفاحشة ولا يقبل أن تنتهك حرماته سواء في الدين او القانون ..
أفيقوا رعاكم الله وتجاهلوا تلك الهاشاتاقات والمقاطع المصاحبة ولا تساهموا في نشاطها حتى لو بمجرد المعارضة,, واركدوا رعاكم الله أركدووووووووا
خاتمه صغنونه :
هنا من يقول أننا لسنا منزهين عن الخطأ وأنا أقول له أننا نملك من الخطوط الحمراء مالا يملكه شعوب العالم .. فكونوا كما ينبغي
حدثنا الله في مُحكم كتابه الكريم وبآية واضحة لا لبس فيها ونحن بطبيعة الحال مؤمنين ومسلمين وجاهلين في نفس الوقت بديننا وبتعاليم خالقنا سبحانه وتعالى ..
لاتلوموني في عبارتي السابقة فالحقيقة هي أننا فعلا جاهلون وقد ملكنا الله الحكمة والدراية وحذرنا في كثير من المواضع في القرأن الشريف العطر الذي تفوح منه أنفاس الله سبحانه وتعالى وهو خالقنا ويعلم بنا وبمن حولنا فهو الخالق للكل والجميع . كافرا ومسلما ومؤمناً .. فلا مجال للنقاش حول هذه الجزئية العامة في حياتنا.
نعم بين لنا مواقع الزلل في الاخلاق والتعاملات والعبادة وقد حذر سبحانه وتعالى أيضاً وترك لنا الحرية في إختيار مانشاء ولكل شيء جزاءه خيراً اوخلافه , والعبد مقيد بأفعاله لوحدة لا يشرك معه أحدا في تصرفاته ونتائجها التى يحصل عليها مع ا لله سبحانه وتعالى .
وهنا يقف دورنا في النصح من بعيد وبالحسنى ولا يحق لنا فرض أي رآي او نصيحة على أحد مالم يتقبلها .. والله متم نوره ولو كره المنافقين .
أعود لموضوعي الأصلي فلو سمحت لنفسي لتناثرت الحروف وأمتلئت الصفحات ولن ننتهي من التوجيه والنصح بموجب كتاب الله وما ذكره في طياته من كلام حكيم ورفيع إحتوى كل حياتنا حتى نهاية العالم توجيهاً ونصحاً..
إخواني :
كل يوم تطل علينا مقاطع لا نعلم من أين أتت ولا نعرف مصادرها وما أن تظهر حتى نتهم بها أنفسنا ويكثر النقاش ويتداولها العامة نسخاً ولزقا بغباء مستتر خلف الغيرة العمياء ..
إن ما يحدث هذه الايام هو حرب فكرية ونفسيه على شعبنا وأمتنا المتمثلة بالنسيج السعودي من أجل إحداث فجوة بينه وبين قيادته الرشيدة التى لن تتكرر على وجه الارض . بقيادة خادم الحرمين وولي عهده الأمين هم إمتداداً لملوك حكموا بالعدل وصانوا دينه ومقدساته ولم يفرطوا بكرامتنا أبا عن جد وحتى اليوم ..
إخواني السعوديون أركدوا وتوقفوا عن بث ما يشاع وينتشر في وسائل التواصل الاجتماعي والتى يبثها أعداء الامة من المغرضين والذين يسعون لإحداث فجوة بين القيادة والشعب . ولا تساعدوهم في تفتيت تلك الثقة التى إلتحمت بين الشعب والقيادة التى يظرب بها المثل بين الشعوب في العالم أجمع .
فعلا أركدوا يا مسلمين تراكم تبالغون وتسيئون لأنفسكم من حيث لا تعلمون وبكل سذاجة وغباء وأضحكتم الامم عليكم وأنتم تستنكرون كل ما يشاع وبدون أي تمييز بمجرد ظهور هاش تاق او مقطع يتزامن مع نجاحات الوطن وتقدمه ضنناً من أعداء الوطن الموهومين أنهم سيعطلون مجدنا وتقدمنا بمقاطع كاذبه ومفبركة تسىء لوطننا ونساهم فيها بغباء وسذاجة ونحن غافلون وبإرادتنا للأسف ..
إخواني الكرام أنتم أدرى بمجتمعكم ولو حدثت بعض السلبيات فلن تكون بحجم يسىء للمملكة بكل مكوناتها شرقاً وغرباً جنوباً وشمالاً .
فكونوا كما ينبغي ولا تتداولوا تلك الشائعات ولا تكونوا معولا يهدم وطنكم ويدمر فكركم وثقفاتكم وكونوا كما ينبغي فنحن في وطن لا يقبل الرذيلة ولا الفاحشة ولا يقبل أن تنتهك حرماته سواء في الدين او القانون ..
أفيقوا رعاكم الله وتجاهلوا تلك الهاشاتاقات والمقاطع المصاحبة ولا تساهموا في نشاطها حتى لو بمجرد المعارضة,, واركدوا رعاكم الله أركدووووووووا
خاتمه صغنونه :
هنا من يقول أننا لسنا منزهين عن الخطأ وأنا أقول له أننا نملك من الخطوط الحمراء مالا يملكه شعوب العالم .. فكونوا كما ينبغي