الأنسانية الخلوقه .. في العيد
نتذكر الماضي ونكتب الحاضر ونستبشر بالقادم ، والقادم أجمل ما يكون دوماً حين يعانقه الحُب ويجتاحه الوفاء والتقدير ويسكن هذا الكون ، نحاول أن نرسم الوفاء على دروب العطاء بقلبٍ حنون وأفعال المخلصين الطيبين ليلتقوا في فرحة العيد والزمن الجميل ، لا يمل قلمي بإحساسه الدفين ونبضه الساحر حين يقول لا للفراق ولا للهموم فالحياة أبسط مما تظنون .. فالحياة مفهومها اليقين وعنونها التقدير في كل العصور ، تكلّمت أقلامنا وكتبت أحرفنا أجمل الصور حين تجمعنا إبتسامة ليالي العيد لتبقى الذكرى بين كل هذه السطور بعنوان الحياة السعيدة ، هي الدنيا وساعات الأصيل .. فما أجمل الدنيا حين تكتسي بالإنسانيه والأعمال الطيبه وماأجمل الماضي حين يكون جوهرها الوفاء والنقاء وماأروع الحاضر حين يكتبه القلم بحبره النقي كروعة السماء .. ..
صفاء ونقاء وتلاحمٌ وأعمال خير مفهومها الإنسانية الخلوقه، علينا أن نكون جميعا ً ذلك الإنسان المُحِب للخير لغيره ، وعلينا أن نجعل من فرحة العيد مناسبه لأفعال طيبه يجب أَن لا تتغير بعد ليالي العيد وأن تستمر في كل ليالي العمر لأننا كذلك وديننا يوصينا بذلك وعلينا أن نكون كذلك ، لتجمعنا كلمة التوحيد وأصول الدين التى تحثنا دوماً على الأعمال الطيبه وزرع السعادة في قلوب الأخرين لتسعد قلوبنا ، فالتسامح من أهم مايجب أن يكون في ليالي العيد لنصل إلى الإبتسامه ونحافظ على مجتمع السعادة في قلب وطني ومجتمعي ولنكون رسالة إبداع تزرع الورد في كل الدروب ، علينا أن نُشيد بمن إجتهد وأن نساعد من قصر وأن نوجه من أخفق بكل أساليب الإرتقاء وفنون الترغيب والمحبه ، علينا أن نكسب من الحياة محبة الأخرين وواجبنا أن نكتب في دروبنا تاريخاً ترويه أجيالنا وتحفظه سجلاتنا بما يثري حاضرنا ومستقبلنا ..
لن نتميز إلا بتميز أخلاقنا وروعة أفعالنا وصدق مشاعرنا وتقدير أنفسنا ، لن نتقدم إلا بتعاون بَعضُنَا وإخلاصنا فيما نقول ونعمل ، لن نصل لمستقبل ما لم نتذكر ماضينا الذي يسموا بمعاني للوفاء وصورا ً للإلتزام محفوظة في ألبوم فنان يمتلك ذوقاً رائع ، لن نشعر يوماً بطعم الحياة ما لم نكن من داخلنا نعيش بمشاعر إسلامنا وديننا الذي أسس فيه أجمل الأخلاق وأروع القيم الإنسانية ،،
علينا جميعاً أن نؤمن بأن الحياة حُسن أعمال كما هو إسلامنا ، لأننا حين نعمل على ذلك فإننا سنشعر بجمال الحياة وروعتها وسنكون من يمر بها لنترك بها عملاً رائع يستفيد منه غيرُنا غداً ، فيذكرُونا بخير و لتبقى الدنيا من بعدنا بخير .. علينا أن نصنع السعادة من إسعاد الأخرين حينها فقط سنرتقي ونصنع المستحيل ، فالحياة تحلو بالقرب من الله والعمل بما أوصانا به رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم (( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) ونحن مجتمع إجتمعت فينا أجمل السمات فنمتلك ديناً متسامح وإعتدال مجتمع خلوق ووطن غالي وحكومتاً أروع تميزت بالعطاء والتسامح وعلينا أن نحافظ على تماسك مجتمعنا الغالي في وطن غالي وحكومتا ًوقيادة أروع هم قدوتنا ورموزا لنا وتاريخهم يزهوا بالتسامح والأفعال الطيبه التي يشهد بها التاريخ في تقديم الخير والعطاء الإنساني على مستوى الفرد والمجتمع والوطن بل على مستوى العالم ، فما أجمل وطني وما أروع مجتمعي حين يكون شعاره التسامح وعادته الإبتسامه في أجمل ليالي العيد لنكون مجتمع التسامح والإنسانيه ورسالة وفاء ومحبه لكل العالم ..
والدنيا لن تحلو إلا إذا جعلنا من أنفسنا موطناً للسلام ونحن كذلك ،، دعونا نبتسم و نتفائل دوماً لنكون فرحين مستبشرين دعونا نجعل من جميع أفعالنا رسالة إبتسامة في وجوه الأخرين .. دعونا نجعل من أعمالنا رسالة محبة وموده بأخلاق ٍ وبفنون راقيه عنوانها المحبة والتقدير هناك الكثير من الأوفياء المخلصين يعيشون حولك فليكونوا أجمل مكاسبك ..إجعل كل نوايا الخير تنبُع منك في الدنيا لتستنير بها في حياتك ،،
كن أجمل من معاني الكلمات في السطور ..
كن واقعاً يَفخرُ بِك ..
صفاء ونقاء وتلاحمٌ وأعمال خير مفهومها الإنسانية الخلوقه، علينا أن نكون جميعا ً ذلك الإنسان المُحِب للخير لغيره ، وعلينا أن نجعل من فرحة العيد مناسبه لأفعال طيبه يجب أَن لا تتغير بعد ليالي العيد وأن تستمر في كل ليالي العمر لأننا كذلك وديننا يوصينا بذلك وعلينا أن نكون كذلك ، لتجمعنا كلمة التوحيد وأصول الدين التى تحثنا دوماً على الأعمال الطيبه وزرع السعادة في قلوب الأخرين لتسعد قلوبنا ، فالتسامح من أهم مايجب أن يكون في ليالي العيد لنصل إلى الإبتسامه ونحافظ على مجتمع السعادة في قلب وطني ومجتمعي ولنكون رسالة إبداع تزرع الورد في كل الدروب ، علينا أن نُشيد بمن إجتهد وأن نساعد من قصر وأن نوجه من أخفق بكل أساليب الإرتقاء وفنون الترغيب والمحبه ، علينا أن نكسب من الحياة محبة الأخرين وواجبنا أن نكتب في دروبنا تاريخاً ترويه أجيالنا وتحفظه سجلاتنا بما يثري حاضرنا ومستقبلنا ..
لن نتميز إلا بتميز أخلاقنا وروعة أفعالنا وصدق مشاعرنا وتقدير أنفسنا ، لن نتقدم إلا بتعاون بَعضُنَا وإخلاصنا فيما نقول ونعمل ، لن نصل لمستقبل ما لم نتذكر ماضينا الذي يسموا بمعاني للوفاء وصورا ً للإلتزام محفوظة في ألبوم فنان يمتلك ذوقاً رائع ، لن نشعر يوماً بطعم الحياة ما لم نكن من داخلنا نعيش بمشاعر إسلامنا وديننا الذي أسس فيه أجمل الأخلاق وأروع القيم الإنسانية ،،
علينا جميعاً أن نؤمن بأن الحياة حُسن أعمال كما هو إسلامنا ، لأننا حين نعمل على ذلك فإننا سنشعر بجمال الحياة وروعتها وسنكون من يمر بها لنترك بها عملاً رائع يستفيد منه غيرُنا غداً ، فيذكرُونا بخير و لتبقى الدنيا من بعدنا بخير .. علينا أن نصنع السعادة من إسعاد الأخرين حينها فقط سنرتقي ونصنع المستحيل ، فالحياة تحلو بالقرب من الله والعمل بما أوصانا به رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم (( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) ونحن مجتمع إجتمعت فينا أجمل السمات فنمتلك ديناً متسامح وإعتدال مجتمع خلوق ووطن غالي وحكومتاً أروع تميزت بالعطاء والتسامح وعلينا أن نحافظ على تماسك مجتمعنا الغالي في وطن غالي وحكومتا ًوقيادة أروع هم قدوتنا ورموزا لنا وتاريخهم يزهوا بالتسامح والأفعال الطيبه التي يشهد بها التاريخ في تقديم الخير والعطاء الإنساني على مستوى الفرد والمجتمع والوطن بل على مستوى العالم ، فما أجمل وطني وما أروع مجتمعي حين يكون شعاره التسامح وعادته الإبتسامه في أجمل ليالي العيد لنكون مجتمع التسامح والإنسانيه ورسالة وفاء ومحبه لكل العالم ..
والدنيا لن تحلو إلا إذا جعلنا من أنفسنا موطناً للسلام ونحن كذلك ،، دعونا نبتسم و نتفائل دوماً لنكون فرحين مستبشرين دعونا نجعل من جميع أفعالنا رسالة إبتسامة في وجوه الأخرين .. دعونا نجعل من أعمالنا رسالة محبة وموده بأخلاق ٍ وبفنون راقيه عنوانها المحبة والتقدير هناك الكثير من الأوفياء المخلصين يعيشون حولك فليكونوا أجمل مكاسبك ..إجعل كل نوايا الخير تنبُع منك في الدنيا لتستنير بها في حياتك ،،
كن أجمل من معاني الكلمات في السطور ..
كن واقعاً يَفخرُ بِك ..